اعتمد عرض مسرحية: «الحرفة إحساس»، في كرنفال «أتلاد»، على أسلوب الفكاهة والحوارات بين أجيال مختلفة في سياق عائلي شارك فيه نحو 24 شابًا وفتاة.
سلطت المسرحية الضوء على قضايا التراث والحرف اليدوية، مما يجعل التجربة ممتعة وشيقة وتعكس الحياة الواقعية. وركز العرض المسرحي، الذي شارك فيه طاقم تمثيلي وفني، من طلبة نادي قسم اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة الملك فيصل بالأحساء، على الحاجة لإيجاد جسر للتواصل والتعاون بين الأجيال لإبراز الأعمال والحرف اليدوية، وأدوار المرأة في الحفاظ على التراث الوطني والثقافي من خلال ممارسة الحرف اليدوية وتطويرها.
أبانت المشرفة على لجنة الأنشطة الطلابية في قسم اللغة الإنجليزية بالكلية، الدكتورة هاجر خليفه السلطان، التي أشرفت على تدريب المشاركين والمشاركات وإخراج هذا العرض المسرحي، أن ما يميز العرض هو تعاون الطلبة والطالبات مع حرفيات أحسائيات، وهن: نور البن صالح، وزينب البقشي في أداء هذا العرض المسرحي، وبأن الحوارات كانت مستلهمة من تجارب وأقوال حرفيات أحسائيات.
وحظي العرض المسرحي بإعجاب وتصفيق الحضور من الجنسين، الأمر الذي دفع بالقائمين على إعادة عرضه مرة أخرى.
سلطت المسرحية الضوء على قضايا التراث والحرف اليدوية، مما يجعل التجربة ممتعة وشيقة وتعكس الحياة الواقعية. وركز العرض المسرحي، الذي شارك فيه طاقم تمثيلي وفني، من طلبة نادي قسم اللغة الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة الملك فيصل بالأحساء، على الحاجة لإيجاد جسر للتواصل والتعاون بين الأجيال لإبراز الأعمال والحرف اليدوية، وأدوار المرأة في الحفاظ على التراث الوطني والثقافي من خلال ممارسة الحرف اليدوية وتطويرها.
أبانت المشرفة على لجنة الأنشطة الطلابية في قسم اللغة الإنجليزية بالكلية، الدكتورة هاجر خليفه السلطان، التي أشرفت على تدريب المشاركين والمشاركات وإخراج هذا العرض المسرحي، أن ما يميز العرض هو تعاون الطلبة والطالبات مع حرفيات أحسائيات، وهن: نور البن صالح، وزينب البقشي في أداء هذا العرض المسرحي، وبأن الحوارات كانت مستلهمة من تجارب وأقوال حرفيات أحسائيات.
وحظي العرض المسرحي بإعجاب وتصفيق الحضور من الجنسين، الأمر الذي دفع بالقائمين على إعادة عرضه مرة أخرى.