روت أكثر من 1000 وثيقة، قصة مسيرة التعليم ومراحل تطوره في مدينة العيون، الواقعة شمال الأحساء خلال الـ 60 عامًا الماضية، وذلك في معرض، حمل مسمى: «الوثائق التعليمية والتربوية»، بمدرسة ابن المقرب الابتدائية في مدينة العيون، وضم المعرض «سجلات، وخطابات، وملفات، وصور ضوئية باللونين الأسود والأبيض، بالإضافة إلى الأدوات والمقررات والأجهزة المستعملة آنذاك، والكتب، والدوريات، والدراسات التربوية»، والوثائق الأخرى المختلفة، خلال فترة تعاقب إدارات المدرسة المختلفة منذ تأسيسها في عام 1386هجري.
السجلات القديمة
أبان مدير المدرسة راشد القناص السبيعي، أن المعرض، يمثل التاريخ المشرق للتعليم في مدينة العيون، لحفظ وتوثيق الوثائق والسجلات القديمة والنادرة التي تؤرخ لمراحل تطور التعليم في المدينة، وحرصت إدارة المدرسة، على التعامل مع الوثائق والسجلات القديمة، بطريقة علمية، وعرضها بطريقة احترافية وفق أسلوب المتاحف، واتباع أفضل الممارسات في حفظ وعرض الوثائق، وجمعها وترميمها وترتيبها، وتصنيفها وترميزها وفق منهجية علمية، وإتاحتها للمهتمين والباحثين والمؤرخين من داخل وخارج الأحساء، ويبقى المعرض شاهدًا على تاريخ وتراث التعليم في العيون، وضمت الوثائق والسجلات نتائج الطلاب في المدرسة، والبرامج والأنشطة الطلابية في المدرسة، والإنجازات التي حققتها المدرسة، كما يحتضن المعرض مجموعة من الصور القديمة.
السجلات القديمة
أبان مدير المدرسة راشد القناص السبيعي، أن المعرض، يمثل التاريخ المشرق للتعليم في مدينة العيون، لحفظ وتوثيق الوثائق والسجلات القديمة والنادرة التي تؤرخ لمراحل تطور التعليم في المدينة، وحرصت إدارة المدرسة، على التعامل مع الوثائق والسجلات القديمة، بطريقة علمية، وعرضها بطريقة احترافية وفق أسلوب المتاحف، واتباع أفضل الممارسات في حفظ وعرض الوثائق، وجمعها وترميمها وترتيبها، وتصنيفها وترميزها وفق منهجية علمية، وإتاحتها للمهتمين والباحثين والمؤرخين من داخل وخارج الأحساء، ويبقى المعرض شاهدًا على تاريخ وتراث التعليم في العيون، وضمت الوثائق والسجلات نتائج الطلاب في المدرسة، والبرامج والأنشطة الطلابية في المدرسة، والإنجازات التي حققتها المدرسة، كما يحتضن المعرض مجموعة من الصور القديمة.