بات حطين، على موعد مع الخسائر الدورية في دوري الدرجة الثانية بشكل إسبوعي، إذ تجرع الفريق مرارة الخسارة الرابعة على التوالي، وغيابه عن الانتصارات 450 دقيقة متتالية، حصيلة تعادل وحيد، و4 خسائر، في وقت طالب رياضيو جازان بالتدخل العاجل، وإنقاذ الفريق من التخبطات الإدارية والفنية، والتي تسير بالفريق إلى عالم المجهول.
وخسر الفريق مواجهة السد ضد القوس في الجولة الخامسة من الدوري بهدف نظيف في عقر داره، حيث تعد الخسارة الرابعة على التوالي، وضعت الفريق بالمركز ما قبل الأخير بنقطة وحيدة، ويعد الفريق الوحيد الذي لم يتذوق طعم الانتصارات في الدوري، وسط استقباله 12 هدفًا، دون أن يسجل هدفًا وحيدًا، الأمر الذي يزيد من معاناة الفريق المتكررة.
والتزمت إدارة النادي برئاسة، ممدوح السهلي، الصمت حيال تدهور مستويات الفريق، واستمرار النتائج السلبية، والتي وضعت معها جماهير الفريق أيديها على قلوبها خشية هبوط الفريق إلى دوري الدرجة الثالثة في الموسم المقبل، مطالبة رئيس النادي الأسبق وعضو شرفه الحالي فيصل مدخلي، بالتدخل، وعقد اجتماع عاجل بالإدارة واللاعبين والمدربين، لإنقاذ الفريق من النتائج السلبية، والتي لاتليق بسمعة رياضة وأندية جازان.
وخسر الفريق مواجهة السد ضد القوس في الجولة الخامسة من الدوري بهدف نظيف في عقر داره، حيث تعد الخسارة الرابعة على التوالي، وضعت الفريق بالمركز ما قبل الأخير بنقطة وحيدة، ويعد الفريق الوحيد الذي لم يتذوق طعم الانتصارات في الدوري، وسط استقباله 12 هدفًا، دون أن يسجل هدفًا وحيدًا، الأمر الذي يزيد من معاناة الفريق المتكررة.
والتزمت إدارة النادي برئاسة، ممدوح السهلي، الصمت حيال تدهور مستويات الفريق، واستمرار النتائج السلبية، والتي وضعت معها جماهير الفريق أيديها على قلوبها خشية هبوط الفريق إلى دوري الدرجة الثالثة في الموسم المقبل، مطالبة رئيس النادي الأسبق وعضو شرفه الحالي فيصل مدخلي، بالتدخل، وعقد اجتماع عاجل بالإدارة واللاعبين والمدربين، لإنقاذ الفريق من النتائج السلبية، والتي لاتليق بسمعة رياضة وأندية جازان.