يقدم لاعب النصر، البرازيلي أندرسون تاليسكا، مستويات باهتة رفقة ناديه، وهو ما ينذر برحيله خلال الفترة المقبلة.
وعلى الرغم من أن تاليسكا يعد أحد أهم أسلحة «العالمي» منذ انضمامه لصفوف الفريق في صيف 2021، فإنه لا يعيش أفضل أيامه، خاصة بعد الإصابة التي تعرض لها خلال مارس الماضي.
وقد عاد تاليسكا منذ بداية الموسم الجاري بصورة بدنية متراجعة، بالإضافة إلى مردوده الفني الضعيف الذي ظهر بشكل واضح للجميع خلال مواجهة العروبة، إذ أهدر مجموعة فرص محققة، منها واحدة داخل منطقة الجزاء، بعدما فشل حارس الخصم في الإمساك بالكرة، لتعود له دون رقابة، لكنه سددها خارج الشباك. وخلال 10 مباريات خاضها المحترف البرازيلي خلال الموسم الحالي، سجل 3 أهداف فقط، ولم يقدم أي تمريرة حاسمة، مما يبرهن على تراجع مردوده الفني عكس مواسمه السابقة. وحال استمرار تاليسكا على النهج نفسه، فإنه سيواجه خطر الرحيل في الميركاتو الشتوي المقبل، خاصة أن «العالمي» ينافس على العديد من البطولات، ويحتاج إلى لاعبين بكفاءة عالية من أجل العودة لمنصات التتويج.
وعلى الرغم من أن تاليسكا يعد أحد أهم أسلحة «العالمي» منذ انضمامه لصفوف الفريق في صيف 2021، فإنه لا يعيش أفضل أيامه، خاصة بعد الإصابة التي تعرض لها خلال مارس الماضي.
وقد عاد تاليسكا منذ بداية الموسم الجاري بصورة بدنية متراجعة، بالإضافة إلى مردوده الفني الضعيف الذي ظهر بشكل واضح للجميع خلال مواجهة العروبة، إذ أهدر مجموعة فرص محققة، منها واحدة داخل منطقة الجزاء، بعدما فشل حارس الخصم في الإمساك بالكرة، لتعود له دون رقابة، لكنه سددها خارج الشباك. وخلال 10 مباريات خاضها المحترف البرازيلي خلال الموسم الحالي، سجل 3 أهداف فقط، ولم يقدم أي تمريرة حاسمة، مما يبرهن على تراجع مردوده الفني عكس مواسمه السابقة. وحال استمرار تاليسكا على النهج نفسه، فإنه سيواجه خطر الرحيل في الميركاتو الشتوي المقبل، خاصة أن «العالمي» ينافس على العديد من البطولات، ويحتاج إلى لاعبين بكفاءة عالية من أجل العودة لمنصات التتويج.