بلغ عدد زيارات مراكز وأقسام التأهيل الطبي بوزارة الصحة، العام الماضي، 1.174.959 زيارة لأقسام العلاج الطبيعي، وتصدرت الرياض عدد الحالات لإجراء علاج طبيعي بواقع 227.160 حالة، وتلتها منطقة الأحساء 128.909 حالات، والطائف 111.392 حالة.
حالات لإجراء علاج طبيعي
أوضح أخصائي العلاج الطبيعي عبدالرحمن شاكر، أن العلاج الطبيعي هو مهنة علاجية تتعلق بأداء الإنسان الوظيفي، والحركة، وزيادة القدرة الحركية إلى أقصى حد ممكن، موضحًا أن العلاج الطبيعي له عدة أساليب وذلك لاستعادة توازن المريض النفسي والجسدي والمحافظة على صحته، ويستند إلى أسس علمية قوية، ويعتمد على الخبرة المهنية السريرية، وتحليل حالة المريض، وهناك فئات مستهدفة للعلاج الطبيعي كجراحة العظام وطب الأعصاب والجهاز التنفسي وعلاجات الأطفال والعلاجات الملائمة للنساء، حيث يكون العلاج الطبيعي المخصص في الحالات المتعلقة بالوظيفة الجسدية للمرأة طوال الحياة والأطفال، والمراهقات، والنساء في فترة ما قبل الولادة (حول الولادة)، والنساء في سن اليأس والشيخوخة، وهناك علاج طبيعي مخصص للرجال بالحالات المتعلقة بعمل الأنظمة المختلفة مثل الهضم والبول.
العلاج الطبيعي والأعصاب
أوضح أن العلاج الطبيعي للأعصاب يساهم في تقليل الألم، وهو أحد الأهداف التي يسعى إليها العلاج الطبيعي، خاصة الحالات المتعلقة بالأعصاب أو الاعتلالات العصبية المختلفة. الألم الناتج عن هذه الإصابات يمكن أن يكون شديدًا ومستمرًا، مما يؤثر بشكل كبير على حياة المريض وقدرته على القيام بالأنشطة اليومية. يعمل العلاج الطبيعي على معالجة الألم من خلال مجموعة متنوعة من التقنيات المتخصصة، إحدى هذه التقنيات هو العلاج بالحرارة، حيث يتم استخدام الحرارة لتوسيع الأوعية الدموية في المنطقة المصابة، مما يزيد من تدفق الدم إليها. هذا التدفق المحسن يساعد في نقل الأكسجين والمواد المغذية الضرورية للأنسجة المصابة، مما يساهم في تقليل الألم وتحسين عملية الشفاء.
تمارين التقوية
يهدف العلاج الطبيعي بتمارين التقوية إلى تقوية العضلات التي تدعم الأعصاب المتضررة، مما يقلل من الضغط على الأعصاب ويرفع استقرار الجسم، ويتم تصميم هذه التمارين بعناية لتناسب حالة المريض واحتياجاته الخاصة، إضافة إلى ذلك، تساهم هذه التمارين في تحسين القدرة على التحمل العضلي، مما يجعل القيام بالأنشطة اليومية أكثر سهولة وفعالية، وتلعب دورا مهما في استعادة الوظيفة الطبيعية للجسم وتحسين توازن العضلات والأعصاب.
توزيع الحالات
الرياض 227.160 حالة
الأحساء 128.909 حالات
الطائف 111.392 حالة
المدينة المنورة 96.002 حالة
المنطقة الشرقية 88.398 حالة
عسير 76.043 حالة
حائل 65.882 حالة
جدة 51.825 حالة
الجوف 51.447 حالة
جازان 40.865 حالة
القصيم 39.568 حالة
مكة المكرمة 37.231 حالة
نجران 32.621 حالة
الباحة 24.507 حالات
تبوك 24.091 حالة
حفر الباطن 23.378 حالة
بيشة 22.245 حالة
الحدود الشمالية 19.296 حالة
القنفذة 7915 حالة
القريات 6184 حالة
حالات لإجراء علاج طبيعي
أوضح أخصائي العلاج الطبيعي عبدالرحمن شاكر، أن العلاج الطبيعي هو مهنة علاجية تتعلق بأداء الإنسان الوظيفي، والحركة، وزيادة القدرة الحركية إلى أقصى حد ممكن، موضحًا أن العلاج الطبيعي له عدة أساليب وذلك لاستعادة توازن المريض النفسي والجسدي والمحافظة على صحته، ويستند إلى أسس علمية قوية، ويعتمد على الخبرة المهنية السريرية، وتحليل حالة المريض، وهناك فئات مستهدفة للعلاج الطبيعي كجراحة العظام وطب الأعصاب والجهاز التنفسي وعلاجات الأطفال والعلاجات الملائمة للنساء، حيث يكون العلاج الطبيعي المخصص في الحالات المتعلقة بالوظيفة الجسدية للمرأة طوال الحياة والأطفال، والمراهقات، والنساء في فترة ما قبل الولادة (حول الولادة)، والنساء في سن اليأس والشيخوخة، وهناك علاج طبيعي مخصص للرجال بالحالات المتعلقة بعمل الأنظمة المختلفة مثل الهضم والبول.
العلاج الطبيعي والأعصاب
أوضح أن العلاج الطبيعي للأعصاب يساهم في تقليل الألم، وهو أحد الأهداف التي يسعى إليها العلاج الطبيعي، خاصة الحالات المتعلقة بالأعصاب أو الاعتلالات العصبية المختلفة. الألم الناتج عن هذه الإصابات يمكن أن يكون شديدًا ومستمرًا، مما يؤثر بشكل كبير على حياة المريض وقدرته على القيام بالأنشطة اليومية. يعمل العلاج الطبيعي على معالجة الألم من خلال مجموعة متنوعة من التقنيات المتخصصة، إحدى هذه التقنيات هو العلاج بالحرارة، حيث يتم استخدام الحرارة لتوسيع الأوعية الدموية في المنطقة المصابة، مما يزيد من تدفق الدم إليها. هذا التدفق المحسن يساعد في نقل الأكسجين والمواد المغذية الضرورية للأنسجة المصابة، مما يساهم في تقليل الألم وتحسين عملية الشفاء.
تمارين التقوية
يهدف العلاج الطبيعي بتمارين التقوية إلى تقوية العضلات التي تدعم الأعصاب المتضررة، مما يقلل من الضغط على الأعصاب ويرفع استقرار الجسم، ويتم تصميم هذه التمارين بعناية لتناسب حالة المريض واحتياجاته الخاصة، إضافة إلى ذلك، تساهم هذه التمارين في تحسين القدرة على التحمل العضلي، مما يجعل القيام بالأنشطة اليومية أكثر سهولة وفعالية، وتلعب دورا مهما في استعادة الوظيفة الطبيعية للجسم وتحسين توازن العضلات والأعصاب.
توزيع الحالات
الرياض 227.160 حالة
الأحساء 128.909 حالات
الطائف 111.392 حالة
المدينة المنورة 96.002 حالة
المنطقة الشرقية 88.398 حالة
عسير 76.043 حالة
حائل 65.882 حالة
جدة 51.825 حالة
الجوف 51.447 حالة
جازان 40.865 حالة
القصيم 39.568 حالة
مكة المكرمة 37.231 حالة
نجران 32.621 حالة
الباحة 24.507 حالات
تبوك 24.091 حالة
حفر الباطن 23.378 حالة
بيشة 22.245 حالة
الحدود الشمالية 19.296 حالة
القنفذة 7915 حالة
القريات 6184 حالة