واصل قطار الأهلي رحلة انتصاراته في دوري أبطال آسيا للنخبة، مسجلا الانتصار الثاني على التوالي بالبطولة القارية، على حساب مضيفه الوصل الإماراتي، وأظهر قلعة الكؤوس ردة فعل جيدة، رغم العثرات المحلية، ليحقق انتصارًا جديدًا في البطولة الآسيوية يصالح به جماهيره، ولو نسبيًا، لكن ذلك الانتصار يجب ألا يخفي العيوب الفنية التي عانى منها قلعة الكؤوس ولا زال يعاني، ولعل التراجع المبالغ فيه، خصوصًا في الحصة الثانية من اللقاء.
سيناريو معتاد
أظهر الأهلي أمام الوصل تفوقًا، واستفاد من تألق نجمين على وجه التحديد، وهما البرازيلي روجر إيبانيز والجزائري رياض محرز، حيث صنع البرازيلي الهدف الأول وأحرز الثاني، ورد له الجزائري الهدية بصناعته للهدف الثاني، بعدما افتتح التسجيل بنفسه. وحسم الأهلي كل شيء في الشوط الأول، لكن السيناريو المعتاد لفريق المدرب الألماني، ماتياس يايسله، وهو التراجع غير المبرر، كاد يمهد طريق منافسه للعودة في النتيجة.
سلبيات واضحة
كان من الممكن أن يبني يايسله على تفوقه في الشوط الأول، ويجهز على منافسه تماما، لكنه بأداء يغلب عليه الرغبة في الحفاظ على النتيجة، وعدم بذل جهد أكبر، كاد الوصل أن يهز شباك، عبد الرحمن الصائبي، من خلال محاولات عدة.
وتوحي بعض الأخطاء الدفاعية، وغياب الضغط الفعال على حامل الكرة، وعدم القدرة على الخروج بالكرة من الثلث الدفاعي بالشكل الجيد، وأخطاء التمرير في المناطق الخطرة، بأن تحسن الأهلي ليس كبيرًا، فما زالت هناك بعض السلبيات التي يجب معالجتها. ويبقى الجانب الإيجابي للراقي هو الانتصار بشباك نظيفة، خصوصًا في ظل غياب الحارس الأساسي، إدوارد ميندي، بسبب الإصابة.
أبرز عيوب الأهلي الفنية
-التراجع المبالغ فيه.
-تكرار الأخطاء الدفاعية.
-غياب الضغط على حامل الكرة.
-عدم الخروج بالكرة من الخلف بشكل جيد.
-التمرير الخاطئ في المناطق الخطرة.
سيناريو معتاد
أظهر الأهلي أمام الوصل تفوقًا، واستفاد من تألق نجمين على وجه التحديد، وهما البرازيلي روجر إيبانيز والجزائري رياض محرز، حيث صنع البرازيلي الهدف الأول وأحرز الثاني، ورد له الجزائري الهدية بصناعته للهدف الثاني، بعدما افتتح التسجيل بنفسه. وحسم الأهلي كل شيء في الشوط الأول، لكن السيناريو المعتاد لفريق المدرب الألماني، ماتياس يايسله، وهو التراجع غير المبرر، كاد يمهد طريق منافسه للعودة في النتيجة.
سلبيات واضحة
كان من الممكن أن يبني يايسله على تفوقه في الشوط الأول، ويجهز على منافسه تماما، لكنه بأداء يغلب عليه الرغبة في الحفاظ على النتيجة، وعدم بذل جهد أكبر، كاد الوصل أن يهز شباك، عبد الرحمن الصائبي، من خلال محاولات عدة.
وتوحي بعض الأخطاء الدفاعية، وغياب الضغط الفعال على حامل الكرة، وعدم القدرة على الخروج بالكرة من الثلث الدفاعي بالشكل الجيد، وأخطاء التمرير في المناطق الخطرة، بأن تحسن الأهلي ليس كبيرًا، فما زالت هناك بعض السلبيات التي يجب معالجتها. ويبقى الجانب الإيجابي للراقي هو الانتصار بشباك نظيفة، خصوصًا في ظل غياب الحارس الأساسي، إدوارد ميندي، بسبب الإصابة.
أبرز عيوب الأهلي الفنية
-التراجع المبالغ فيه.
-تكرار الأخطاء الدفاعية.
-غياب الضغط على حامل الكرة.
-عدم الخروج بالكرة من الخلف بشكل جيد.
-التمرير الخاطئ في المناطق الخطرة.