أكد العلماء في المعهد الوطني للبحث الزراعي في فرنسا أن بعوض النمر هو الناقل الأساسي لفيروس حمى الضنك، وذلك عقب اكتشاف بعوض النمر المصاب بفيروس حمى الضنك في منطقة دروم.
ويعد الاكتشاف تقدمًا علميًا كبيرًا، ويمثل خطوة مهمة في فهم انتشار الفيروس وأدوار الحشرات الناقلة له داخل الأراضي الفرنسية، كما يمكن أن يسهم في تحسين إستراتيجيات الوقاية ومراقبة تطور الفيروس.
ويعتبر الاكتشاف بمثابة تأكيد جديد على أن بعوض النمر المحلي في فرنسا يمكن أن يكون ناقلاً للفيروس، مما يعني أن خطر انتقال المرض لم يعد مقتصرًا على المناطق المدارية، بل قد ينتشر في مناطق أوسع داخل فرنسا.
وتُعد حمى الضنك، المعروفة أيضًا بـ«الأنفلونزا المدارية»، واحدة من أخطر الأمراض الفيروسية التي تنتقل عن طريق لدغات البعوض، وحتى اليوم، لا يوجد علاج محدد للحمى، مما يجعل الوقاية والتتبع المبكر للعوامل الناقلة للمرض أمرًا بالغ الأهمية.
وأجرى البحث فريق علمي مشترك بين المعهد الوطني للبحث الزراعي وجامعة كلود برنارد ليون 1، بالتعاون مع كل من مدرسة الدراسات العليا في الصحة العامة وشبكة «ماسكارا».
ويعد الاكتشاف تقدمًا علميًا كبيرًا، ويمثل خطوة مهمة في فهم انتشار الفيروس وأدوار الحشرات الناقلة له داخل الأراضي الفرنسية، كما يمكن أن يسهم في تحسين إستراتيجيات الوقاية ومراقبة تطور الفيروس.
ويعتبر الاكتشاف بمثابة تأكيد جديد على أن بعوض النمر المحلي في فرنسا يمكن أن يكون ناقلاً للفيروس، مما يعني أن خطر انتقال المرض لم يعد مقتصرًا على المناطق المدارية، بل قد ينتشر في مناطق أوسع داخل فرنسا.
وتُعد حمى الضنك، المعروفة أيضًا بـ«الأنفلونزا المدارية»، واحدة من أخطر الأمراض الفيروسية التي تنتقل عن طريق لدغات البعوض، وحتى اليوم، لا يوجد علاج محدد للحمى، مما يجعل الوقاية والتتبع المبكر للعوامل الناقلة للمرض أمرًا بالغ الأهمية.
وأجرى البحث فريق علمي مشترك بين المعهد الوطني للبحث الزراعي وجامعة كلود برنارد ليون 1، بالتعاون مع كل من مدرسة الدراسات العليا في الصحة العامة وشبكة «ماسكارا».