يحظى الدب البني الهِمَلائي، المعروف أيضًا باسم «الدب الأحمر»، برعاية خاصة في باكستان، لحمايته من عمليات الصيد الجائر، حيث يتم اصطياده للحصول على فرائه ومخالبه لأغراض الزينة، وكذلك الأعضاء الداخلية لاستخدامها في الأدوية.
هذا الحيوان ينتشر بكثرة في شمال باكستان وفي أفغانستان، وكذلك في شمال الهند وغرب الصين والنيبال، ويُعد من أكبر الثدييات في المنطقة، حيث يصل طول الذكور إلى 2.2 م، بينما الإناث أصغر قليلا.
وعلى الرغم من أنه لا يُصنف ضمن الحيوانات المهددة بالانقراض من قِبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، فإن الواقع يكشف أن أعداده تتضاءل، خاصة أن الكثير من الرعاة يقتلونه خوفا على ماشيتهم.
ففي باكستان، تراجعت أعداد الدب البني إلى حد خطير، مما سيجعله ضمن قائمة الحيوانات المهددة بالانقراض، بينما تستمر الجهود في تعزيز الوعي البيئي بين المجتمعات المحلية، للحفاظ على هذا الكنز الطبيعي، وضمان استمراره للأجيال القادمة، مما يعكس الالتزام بالحفاظ على التراث الطبيعي لباكستان.
وللحفاظ على هذا الحيوان من الانقراض، أنشأت الحكومة الباكستانية محميات طبيعية، مما أسهم في ازدياد أعداده مرة أخرى بشكل ملحوظ خلال العقدين الماضيين.
هذا الحيوان ينتشر بكثرة في شمال باكستان وفي أفغانستان، وكذلك في شمال الهند وغرب الصين والنيبال، ويُعد من أكبر الثدييات في المنطقة، حيث يصل طول الذكور إلى 2.2 م، بينما الإناث أصغر قليلا.
وعلى الرغم من أنه لا يُصنف ضمن الحيوانات المهددة بالانقراض من قِبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، فإن الواقع يكشف أن أعداده تتضاءل، خاصة أن الكثير من الرعاة يقتلونه خوفا على ماشيتهم.
ففي باكستان، تراجعت أعداد الدب البني إلى حد خطير، مما سيجعله ضمن قائمة الحيوانات المهددة بالانقراض، بينما تستمر الجهود في تعزيز الوعي البيئي بين المجتمعات المحلية، للحفاظ على هذا الكنز الطبيعي، وضمان استمراره للأجيال القادمة، مما يعكس الالتزام بالحفاظ على التراث الطبيعي لباكستان.
وللحفاظ على هذا الحيوان من الانقراض، أنشأت الحكومة الباكستانية محميات طبيعية، مما أسهم في ازدياد أعداده مرة أخرى بشكل ملحوظ خلال العقدين الماضيين.