يثبت العلاج المناعي، أحد التطورات الكبرى في علم السرطان خلال السنوات الأخيرة، فوائده في مواجهة عدد متزايد من الأمراض السرطانية، ولا سيما «السرطان الثلاثي السلبي»، وهو شكل خطير ومقاوم بشكل خاص من سرطان الثدي.
ولم يعد العلاج المناعي يقوم على العمل على الخلية السرطانية نفسها، بل على تحفيز الجهاز المناعي للمريض، لجعله يحارب الأورام. وفي مؤتمر «إسمو» السنوي للجمعية الأوروبية لطب الأورام، يسلط الأطباء المتخصصون والباحثون الضوء على علاج أظهر نتائج واعدة لسرطان الرئة والجلد (الورم الميلانيني)، مع تحسين فرص البقاء على المدى الطويل في عدد كبير من الأورام الأخرى.
وهذه الحال، على سبيل المثال، مع سرطان الثدي السلبي الثلاثي، وهو نوع عدواني بشكل خاص، ويصيب نحو 9000 امرأة كل عام، غالبا في سن صغيرة.
وتصعب معالجة هذا المرض، خصوصا لكونه لا يتجاوب مع جرعات هرمون الاستروجين أو البروجسترون، وهو أساس العلاجات الأخرى الشائعة الاستخدام في أشكال أخرى من سرطان الثدي.
مع ذلك، فإن العلاج المناعي، إلى جانب العلاج الكيميائي، وهو مزيج يجري الالتزام به قبل الجراحة وبعدها، أدى إلى تحسن فرص البقاء على قيد الحياة على المدى الطويل لدى المرضى الذين يعانون السرطان السلبي الثلاثي، وفق دراسة نُشرت الأحد.
ولم يعد العلاج المناعي يقوم على العمل على الخلية السرطانية نفسها، بل على تحفيز الجهاز المناعي للمريض، لجعله يحارب الأورام. وفي مؤتمر «إسمو» السنوي للجمعية الأوروبية لطب الأورام، يسلط الأطباء المتخصصون والباحثون الضوء على علاج أظهر نتائج واعدة لسرطان الرئة والجلد (الورم الميلانيني)، مع تحسين فرص البقاء على المدى الطويل في عدد كبير من الأورام الأخرى.
وهذه الحال، على سبيل المثال، مع سرطان الثدي السلبي الثلاثي، وهو نوع عدواني بشكل خاص، ويصيب نحو 9000 امرأة كل عام، غالبا في سن صغيرة.
وتصعب معالجة هذا المرض، خصوصا لكونه لا يتجاوب مع جرعات هرمون الاستروجين أو البروجسترون، وهو أساس العلاجات الأخرى الشائعة الاستخدام في أشكال أخرى من سرطان الثدي.
مع ذلك، فإن العلاج المناعي، إلى جانب العلاج الكيميائي، وهو مزيج يجري الالتزام به قبل الجراحة وبعدها، أدى إلى تحسن فرص البقاء على قيد الحياة على المدى الطويل لدى المرضى الذين يعانون السرطان السلبي الثلاثي، وفق دراسة نُشرت الأحد.