أبرمت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» وأوليفر وإيمان (Wyman Oliver) -شركة الاستشارات الإدارية العالمية وإحدى شركات مارش ماكلينان ورمزها في بورصة نيويورك (MMC)-، مذكرة تعاون تهدف إلى تعزيز قدرات السعودية في مجال الذكاء الاصطناعي، وسيبلغ هذا التعاون ذروته بإطلاق «إطار المملكة AIQ» خلال الأشهر الـ12 المقبلة.
ويستند «إطار المملكة AIQ» على الجهود الحثيثة التي تم بذلها لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي في المملكة العربية السعودية، حيث سيعتمد على التوصيات والأفكار الواردة في تقرير تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي المشترك بين «سدايا» وأوليفر وإيمان والذي يحمل عنوان: «واحة الابتكار: مشهد الذكاء الاصطناعي التوليدي في المملكة.
ويبحث التقرير الوضع الراهن للذكاء الاصطناعي التوليدي في المملكة، كما يحدد أفضل الممارسات والخبرات في مجالات الاختصاص المختلفة، ويوفر «إطار المملكة AIQ» مرجعًا لتقييم مدى نضج وجاهزية الجهات الحكومية والمنشآت السعودية لاعتماد ونشر تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي بفعالية، مستفيدًا في ذلك من خبرات أوليفر وايمان الواسعة.
وكانت «سدايا» قد أطلقت في يناير 2024 الماضي، وثيقة المبادئ التوجيهية لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي (مبادئ الذكاء الاصطناعي التوليدي) التي تستهدف الوكالات الحكومية والقطاع الخاص والأفراد، بغية نشر الوعي حول استخدامات تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي المتعددة في مختلف مناحي الحياة.
ويستند «إطار المملكة AIQ» على الجهود الحثيثة التي تم بذلها لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي في المملكة العربية السعودية، حيث سيعتمد على التوصيات والأفكار الواردة في تقرير تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي المشترك بين «سدايا» وأوليفر وإيمان والذي يحمل عنوان: «واحة الابتكار: مشهد الذكاء الاصطناعي التوليدي في المملكة.
ويبحث التقرير الوضع الراهن للذكاء الاصطناعي التوليدي في المملكة، كما يحدد أفضل الممارسات والخبرات في مجالات الاختصاص المختلفة، ويوفر «إطار المملكة AIQ» مرجعًا لتقييم مدى نضج وجاهزية الجهات الحكومية والمنشآت السعودية لاعتماد ونشر تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي بفعالية، مستفيدًا في ذلك من خبرات أوليفر وايمان الواسعة.
وكانت «سدايا» قد أطلقت في يناير 2024 الماضي، وثيقة المبادئ التوجيهية لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي (مبادئ الذكاء الاصطناعي التوليدي) التي تستهدف الوكالات الحكومية والقطاع الخاص والأفراد، بغية نشر الوعي حول استخدامات تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي المتعددة في مختلف مناحي الحياة.