تحتضن منطقة الحدود الشمالية العديد من الأودية والشعاب الرئيسة ذات الروافد المتعددة، مما جعلها موطنًا للسياحة البيئية، ومخزنًا لمياه الأمطار والسيول، بالإضافة إلى تنوع طبيعة تضاريسها المتميزة التي جمعت بين الأودية والشعاب والسهول والفياض والتلال، وأضفت جمالية كبيرة للمنطقة.
ويعد «وادي عرعر» أحد أكبر أودية شمال المملكة وأشهرها، ويمتد لمسافة تزيد على 190 كيلومترًا، يبدأ من سحل عمر بالقرب من حرة الحرة، مرورًا بالشويحطية ثم يعتدل في المعتدل الذي هو جزء من وادي عرعر ثم يتجه إلى مدينة عرعر ويمر بها، منطلقاً إلى الأراضي العراقية، ويُعد واديا بدنة والعويصي من أهم روافد وادي عرعر.
وتقع مدينة عرعر على هذا الوادي التي أُخذ اسمها من اسمه، ويحرص الأهالي وزوار المنطقة على قضاء أوقات ممتعة على ضفافه والاستمتاع بطبيعته الخلابة. (واس)
ويعد «وادي عرعر» أحد أكبر أودية شمال المملكة وأشهرها، ويمتد لمسافة تزيد على 190 كيلومترًا، يبدأ من سحل عمر بالقرب من حرة الحرة، مرورًا بالشويحطية ثم يعتدل في المعتدل الذي هو جزء من وادي عرعر ثم يتجه إلى مدينة عرعر ويمر بها، منطلقاً إلى الأراضي العراقية، ويُعد واديا بدنة والعويصي من أهم روافد وادي عرعر.
وتقع مدينة عرعر على هذا الوادي التي أُخذ اسمها من اسمه، ويحرص الأهالي وزوار المنطقة على قضاء أوقات ممتعة على ضفافه والاستمتاع بطبيعته الخلابة. (واس)