في الوقت الذي سجلت منطقة جازان أعلى معدل أمطار خلال الشهر الماضي، تسابق المزارعون لاستنفار طاقاتهم لبدء الموسم الزراعي، وسارعوا بحرث أراضيهم، ونشر بذور المحاصيل الزراعية وحصد الناضجة، حيث يعتبر القطاع الزراعي رافدًا اقتصاديًا مهمًا بالمنطقة لما تتميز به من مقومات طبيعية زاخرة.
ورصدت «الوطن»، في جولة ميدانية حرث المزارعين لأراضيهم، وتنظيفها من المخلفات، وانتعاش الثروة الحيوانية والزراعية، من خلال تحول الأراضي والجبال إلى عشب طبيعي أخضر جذبت وشجعت على رعي الأغنام.
وتبلغ مساحات أراضي جازان الزراعية نحو 3 ملايين دونمات، وتعتمد على مياه الأمطار والسيول، وتتم زراعة المحاصيل الورقية، والذرة، والسمسم، والدخن، والنباتات العطرية وغيرها.
ورصدت «الوطن»، في جولة ميدانية حرث المزارعين لأراضيهم، وتنظيفها من المخلفات، وانتعاش الثروة الحيوانية والزراعية، من خلال تحول الأراضي والجبال إلى عشب طبيعي أخضر جذبت وشجعت على رعي الأغنام.
وتبلغ مساحات أراضي جازان الزراعية نحو 3 ملايين دونمات، وتعتمد على مياه الأمطار والسيول، وتتم زراعة المحاصيل الورقية، والذرة، والسمسم، والدخن، والنباتات العطرية وغيرها.