يقولون: لغة الأرقام لا تكذب٠٠فعاده هي الاقرب للإقناع، وهذا ما أدركته وزارة الصحة، فجعلت من المؤشرات والأرقام متحدثا رسميا عنها في العقد الأخير.وقد توسعت في هذا الجانب حتى اعتمدتها في تقييم مستوى الأداء في كثير من مرافقها، وبالتالي رأينا هذا الاكتساح الرهيب للمؤشرات في مخرجات الوزارة.
ولأن هذه الوزارة تشكل ركنا مهما في منظومة العمل في بلادنا وعليها يعول كثيرا،فقد اهتمت حكومتنا الرشيدة بها اكثر.
و من باب الإنصاف نستطيع ان نقول ان هذه الوزارة قد نجحت بل وتفوقت حتى على واقعها، وهذا الكلام حقيقة وواقع،وليس من نسج الخيال أو من باب التطبيل أو المجاملة،على اقل تقدير وفق أبجديات الممكن والمتاح.
فما تقدمه وما وصلت اليه من خدمات وعمل ذو اهمية ، لا شك يؤكد بل ويقود للتسليم ورفع القبعة احتراما وتقديرا لهذه الوزارة ،وما تقدمه لا يمكن الوصول اليه بسهولة، فالأرقام تتحدث بقوة وثقة عن هذا المرفق الحيوي وتقدمه في افضل صورة. الامر الذي يبرز حجم العطاء والاهتمام الذي توليه حكومتنا الرشيده لهذا القطاع.
وزارة الصحة وعلى مستوى العالم هي الوحيدة تقريبا التي مازالت تقدم علاجا مجانيا ليس لمواطنيها فحسب
بل يشمل ذلك شريحة كبيرة من المقيمين، وتعدى ذلك إلى خارج نطاق الدولة.
لذا فنحن لا نتحدث اليوم من فراغ بل من واقع نعايشه ونلمسه ويشهد به القاصي والداني، وأن هذه الوزارة قد قامت بدورها على اكمل وجه، لا ينكر ذلك إلا جاحد أو جاهل، وإن كانت هناك من أصوات تخالف هذا المسار
فهي لا تكاد تذكر أو تؤثر في تلك الحقيقة، وفي كون وزارة الصحة قد نجحت بل وتميزت.
لقد قضت وزاه الصحة كل عمرها حتى وصلت لذلك وهي تقوم بدورها في خدمه المجتمع والمساهمة في دفع عجلة التنمية بنجاح واقتدار.
ولأن هذه الوزارة تشكل ركنا مهما في منظومة العمل في بلادنا وعليها يعول كثيرا،فقد اهتمت حكومتنا الرشيدة بها اكثر.
و من باب الإنصاف نستطيع ان نقول ان هذه الوزارة قد نجحت بل وتفوقت حتى على واقعها، وهذا الكلام حقيقة وواقع،وليس من نسج الخيال أو من باب التطبيل أو المجاملة،على اقل تقدير وفق أبجديات الممكن والمتاح.
فما تقدمه وما وصلت اليه من خدمات وعمل ذو اهمية ، لا شك يؤكد بل ويقود للتسليم ورفع القبعة احتراما وتقديرا لهذه الوزارة ،وما تقدمه لا يمكن الوصول اليه بسهولة، فالأرقام تتحدث بقوة وثقة عن هذا المرفق الحيوي وتقدمه في افضل صورة. الامر الذي يبرز حجم العطاء والاهتمام الذي توليه حكومتنا الرشيده لهذا القطاع.
وزارة الصحة وعلى مستوى العالم هي الوحيدة تقريبا التي مازالت تقدم علاجا مجانيا ليس لمواطنيها فحسب
بل يشمل ذلك شريحة كبيرة من المقيمين، وتعدى ذلك إلى خارج نطاق الدولة.
لذا فنحن لا نتحدث اليوم من فراغ بل من واقع نعايشه ونلمسه ويشهد به القاصي والداني، وأن هذه الوزارة قد قامت بدورها على اكمل وجه، لا ينكر ذلك إلا جاحد أو جاهل، وإن كانت هناك من أصوات تخالف هذا المسار
فهي لا تكاد تذكر أو تؤثر في تلك الحقيقة، وفي كون وزارة الصحة قد نجحت بل وتميزت.
لقد قضت وزاه الصحة كل عمرها حتى وصلت لذلك وهي تقوم بدورها في خدمه المجتمع والمساهمة في دفع عجلة التنمية بنجاح واقتدار.