أعلن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب اليوم، وصول ممثل المملكة المغربية الموفد حديثاً العقيد الركن حسن داقش، إلى مقر التحالف الإسلامي.
وأوضح أمين عام التحالف الإسلامي اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي؛ أن وصول ممثل مملكة المغرب إلى مقر التحالف الإسلامي وعمله جنباً إلى جنب مع زملائه من ممثلي دول التحالف، يُعدّ خطوة مُباركة من قِبل قيادة المملكة المغربية واستشعاراً منها بوجوب المشاركة الدولية في كل ما من شأنه محاربة الإرهاب ونبذ التطرف العنيف، مضيفًا أن المملكة المغربية لا تنئ جهداً في حربها ضد الإرهاب وقطع دابره، وما نتج عن ذلك من نتائج ملموسة أشاد بها المجتمع الدولي والتي تُعدّ نموذجاً في مقاربة شاملة ومتعددة الأبعاد لمواجهة هذا التهديد العالمي، بما في ذلك من مشاركاتها في التحالفات الدولية وإنشائها المراكز المتخصصة للتدريب وإستراتيجيتها الشاملة في محاربة الإرهاب. وفي ختام الاستقبال رحَّب اللواء المغيدي بممثل المملكة المغربية، متمنياً له التوفيق في أداء مهام عمله، منوهاً في ذات الوقت بالدور الكبير المنوط بممثلي الدول الأعضاء بما يخدم التحالف ومبادراته الإستراتيجية في محاربة الإرهاب.
يذكر أن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يضم في عضويته 42 دولةً عضوًا، تعمل معًا لتنسيق وتوحيد ودعم الجهود الفكرية والإعلامية وجهود محاربة تمويل الإرهاب والعسكرية، بدرجة عالية من الكفاءة والفاعلية وبالشراكة مع الدول الصديقة والمنظمات الدولية لمحاربة الإرهاب.
وأوضح أمين عام التحالف الإسلامي اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي؛ أن وصول ممثل مملكة المغرب إلى مقر التحالف الإسلامي وعمله جنباً إلى جنب مع زملائه من ممثلي دول التحالف، يُعدّ خطوة مُباركة من قِبل قيادة المملكة المغربية واستشعاراً منها بوجوب المشاركة الدولية في كل ما من شأنه محاربة الإرهاب ونبذ التطرف العنيف، مضيفًا أن المملكة المغربية لا تنئ جهداً في حربها ضد الإرهاب وقطع دابره، وما نتج عن ذلك من نتائج ملموسة أشاد بها المجتمع الدولي والتي تُعدّ نموذجاً في مقاربة شاملة ومتعددة الأبعاد لمواجهة هذا التهديد العالمي، بما في ذلك من مشاركاتها في التحالفات الدولية وإنشائها المراكز المتخصصة للتدريب وإستراتيجيتها الشاملة في محاربة الإرهاب. وفي ختام الاستقبال رحَّب اللواء المغيدي بممثل المملكة المغربية، متمنياً له التوفيق في أداء مهام عمله، منوهاً في ذات الوقت بالدور الكبير المنوط بممثلي الدول الأعضاء بما يخدم التحالف ومبادراته الإستراتيجية في محاربة الإرهاب.
يذكر أن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يضم في عضويته 42 دولةً عضوًا، تعمل معًا لتنسيق وتوحيد ودعم الجهود الفكرية والإعلامية وجهود محاربة تمويل الإرهاب والعسكرية، بدرجة عالية من الكفاءة والفاعلية وبالشراكة مع الدول الصديقة والمنظمات الدولية لمحاربة الإرهاب.