انطلق مهرجان شقراء الأسياح الثاني للتمور، وذلك بعد النجاح الذي حققته النسخة الأولى للمهرجان وما صاحبها من سوق للتمور الذي شهد إقبالًا من المستثمرين منذ انطلاقته، وكذلك المستهلكين من أهالي المحافظة وخارجها من المناطق الأخرى.
وأنهت اللجنة المنظمة للمهرجان بنسخته الثانية جميع استعداداتها لإقامة المهرجان الذي ينطلق الاثنين بإشراف مباشر من محافظ الأسياح حسون بن صالح الحسون وبتنظيم من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمحافظة، وكذلك تنظيم الفعاليات المصاحبة للمهرجان بدعم من بلدية محافظة الأسياح والتي تعد شريكًا مهمًا لنجاح النسخة الأولى من خلال تهيئة المكان المناسب لإقامة المهرجان.
وتتضمن النسخة الثانية للمهرجان سوقًا وحراجًا للتمور بالإضافة لتقديم العديد من الفعاليات المصاحبة التي تهم الأسرة والطفل وتشمل مسرح الطفل وأكشاك خاصة بالأسر المنتجة والحرفية برعاية من شركة معادن، وكذلك ركن القهوة السعودية والبوفيهات والمطاعم والمحلات التجارية. كما لقي المهرجان تفاعل من خلال مشاركة العديد من الجهات الحكومية والأمنية والشركات والمؤسسات والجهات غير الربحية ودعت اللجنة المنظمة للمهرجان الأهالي لزيارة المهرجان والاستمتاع بما يقدم من فعاليات، منطقة القصيم تشهد حراكًا اقتصاديًا في مجال التمور متمثلًا في كرنفال بريدة لتمور والذي تجاوز المحلية والإقليمية للعالمية، وكذلك مهرجان سكرية المذنب وشقراء الأسياح وغيرها من المهرجانات الأخرى في المحافظات والمراكز بتنوع إنتاجها والذي يأتي بدعم وتوجيه من أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، الذي يسعى لدعم إقامة مثل هذه الكرنفالات والمهرجانات لما لها من عائد اقتصادي على المنطقة بشكل عام والمستثمرين بشكل خاص وإيجاد فرص عمل للشباب من الجنسين.
وأنهت اللجنة المنظمة للمهرجان بنسخته الثانية جميع استعداداتها لإقامة المهرجان الذي ينطلق الاثنين بإشراف مباشر من محافظ الأسياح حسون بن صالح الحسون وبتنظيم من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمحافظة، وكذلك تنظيم الفعاليات المصاحبة للمهرجان بدعم من بلدية محافظة الأسياح والتي تعد شريكًا مهمًا لنجاح النسخة الأولى من خلال تهيئة المكان المناسب لإقامة المهرجان.
وتتضمن النسخة الثانية للمهرجان سوقًا وحراجًا للتمور بالإضافة لتقديم العديد من الفعاليات المصاحبة التي تهم الأسرة والطفل وتشمل مسرح الطفل وأكشاك خاصة بالأسر المنتجة والحرفية برعاية من شركة معادن، وكذلك ركن القهوة السعودية والبوفيهات والمطاعم والمحلات التجارية. كما لقي المهرجان تفاعل من خلال مشاركة العديد من الجهات الحكومية والأمنية والشركات والمؤسسات والجهات غير الربحية ودعت اللجنة المنظمة للمهرجان الأهالي لزيارة المهرجان والاستمتاع بما يقدم من فعاليات، منطقة القصيم تشهد حراكًا اقتصاديًا في مجال التمور متمثلًا في كرنفال بريدة لتمور والذي تجاوز المحلية والإقليمية للعالمية، وكذلك مهرجان سكرية المذنب وشقراء الأسياح وغيرها من المهرجانات الأخرى في المحافظات والمراكز بتنوع إنتاجها والذي يأتي بدعم وتوجيه من أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، الذي يسعى لدعم إقامة مثل هذه الكرنفالات والمهرجانات لما لها من عائد اقتصادي على المنطقة بشكل عام والمستثمرين بشكل خاص وإيجاد فرص عمل للشباب من الجنسين.