الصعود السعودي إلى القمة لم يكن وليد اللحظة، هو عبارة عن مسيرة تحول لم يشهد لها الشرق الأوسط مثيلاً، ومنجزات كبيرة ملء السمع والبصر انفردت بها الرؤية السعودية الجديدة، بالبحث والتطوير والابتكار
الذي تشهده مملكتنا الغالية والعالية بإذن الله. وما نراه بأعيننا من تحولات على الأرض باتت متاحة لزيارة الباحثين والخبراء والصحافيين .. المنصفون، لذا فإن "رؤية 2030" بما تحمله من تحديات وتصحيحات كانت وما زالت أهم مشروع تحديثي للتحول نحو مستقبل مزدهر ستشهده منطقة الشرق الأوسط، وسيظل هذا المشروع معاشاً شأن كل التحولات التاريخية مثاراً للإعجاب والتأمل والفخر، لدى كل العقلا في الشرق الاوسط وفي العالم بأسره. و ستثير الرؤية موجات من الاستهداف واللغط والأوهام.. من المغرضين وأصحاب المشاريع التقويضية والإعلام المدعوم من أعداء هذه البلاد والذي لم يعد يخفى على أحد، فهو إعلام مغرض يبحث عن الإثارة ويقتات على الأخبار الساذجة والكاذبة والاصطياد في الماء العكر .
ومنجز الرؤية في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، صاحب مشروع الرؤية، الذي أصبح اليوم نموذجا للمنطقة وبوابة لمستقبل الشرق الأوسط. منجز ناجح بكل المقاييس.
منذ إطلاق رؤية المملكة 2030 ساهمت التحولات الإيجابية الكبيرة التي شهدتها مدن مملكتنا ومناطقها ومحافظاتها في تشكيل حياة جديدة أكثر جودة، و كذلك توفير سبل عيش أفضل. وهذا النمو الملحوظ المدفوع ببرنامج التحول الوطني والذي يشمل خدمات رقمية حكومية سهلة، توفر الجهد والوقت، بالإضافة إلى تعزيز دور القطاع الخاص ليشارك في تسهيل حياة المواطنين، ويعطي الأولوية لأمن المواطن المالي، ويوفر البرنامج سلسلة متنوعة ومبتكرة من الخدمات، تعكس الريادة السعودية والتطور العالمي الذي تشهده.
إن الصعود السياسي السعودي المتواصل على المسرح العالمي، لم يأت من فراغ إنما أتى نتيجة تفكير استراتيجي وقراءة دقيقة للتحولات، التي يشهدها العالم من حولنا، حيث تسعى الإدارة السعودية لتثبيت موقعها الجديد، مدفوعة باقتصاد متين وقيادة حازمة ودولة ذات أجهزة ومؤسسات أكثر حداثة وتنظيماً.
ندرك جيداً نحن كسعوديين إن قيادتنا - حفظها الله - أوصلتنا إلى مرتبة متقدمة بين الأمم، وحمتنا من الزلازل السياسية والاقتصادية والمالية، التي تضرب العالم في كل إنحاء المعمورة .. إلى الأمام وطني وحفظ الله بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء.
الذي تشهده مملكتنا الغالية والعالية بإذن الله. وما نراه بأعيننا من تحولات على الأرض باتت متاحة لزيارة الباحثين والخبراء والصحافيين .. المنصفون، لذا فإن "رؤية 2030" بما تحمله من تحديات وتصحيحات كانت وما زالت أهم مشروع تحديثي للتحول نحو مستقبل مزدهر ستشهده منطقة الشرق الأوسط، وسيظل هذا المشروع معاشاً شأن كل التحولات التاريخية مثاراً للإعجاب والتأمل والفخر، لدى كل العقلا في الشرق الاوسط وفي العالم بأسره. و ستثير الرؤية موجات من الاستهداف واللغط والأوهام.. من المغرضين وأصحاب المشاريع التقويضية والإعلام المدعوم من أعداء هذه البلاد والذي لم يعد يخفى على أحد، فهو إعلام مغرض يبحث عن الإثارة ويقتات على الأخبار الساذجة والكاذبة والاصطياد في الماء العكر .
ومنجز الرؤية في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، صاحب مشروع الرؤية، الذي أصبح اليوم نموذجا للمنطقة وبوابة لمستقبل الشرق الأوسط. منجز ناجح بكل المقاييس.
منذ إطلاق رؤية المملكة 2030 ساهمت التحولات الإيجابية الكبيرة التي شهدتها مدن مملكتنا ومناطقها ومحافظاتها في تشكيل حياة جديدة أكثر جودة، و كذلك توفير سبل عيش أفضل. وهذا النمو الملحوظ المدفوع ببرنامج التحول الوطني والذي يشمل خدمات رقمية حكومية سهلة، توفر الجهد والوقت، بالإضافة إلى تعزيز دور القطاع الخاص ليشارك في تسهيل حياة المواطنين، ويعطي الأولوية لأمن المواطن المالي، ويوفر البرنامج سلسلة متنوعة ومبتكرة من الخدمات، تعكس الريادة السعودية والتطور العالمي الذي تشهده.
إن الصعود السياسي السعودي المتواصل على المسرح العالمي، لم يأت من فراغ إنما أتى نتيجة تفكير استراتيجي وقراءة دقيقة للتحولات، التي يشهدها العالم من حولنا، حيث تسعى الإدارة السعودية لتثبيت موقعها الجديد، مدفوعة باقتصاد متين وقيادة حازمة ودولة ذات أجهزة ومؤسسات أكثر حداثة وتنظيماً.
ندرك جيداً نحن كسعوديين إن قيادتنا - حفظها الله - أوصلتنا إلى مرتبة متقدمة بين الأمم، وحمتنا من الزلازل السياسية والاقتصادية والمالية، التي تضرب العالم في كل إنحاء المعمورة .. إلى الأمام وطني وحفظ الله بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء.