طبقت أمانة العاصمة المقدسة نظامًا حديثًا ومتقدمًا لصيانة الطرق والأرصفة يعتمد على التقنية الرقمية المتكاملة، ويعد من الأساليب الفنية والإدارية الحديثة التي تنتهجها في إدارتها لصيانة وتطوير شبكة الطرق في مكة المكرمة.
وأوضحت الأمانة، أن النظام الجديد يسهم في الكشف المبكر عن أبرز العيوب للطرق، ورفع كفاءتها وجودتها؛ لتحقيق المعايير الفنية المعتمدة، وكذلك إيجاد حلول رقمية لمعالجة عيوب الطرق، كما يعتمد النظام على استخدام تقنيات حديثة وإصدار تقارير دقيقة ومتكاملة بنهاية كل عملية عن حالة الطرق والأرصفة، وتنفيذ ما تحتاجه من صيانة وإصلاح وإعادة تأهيل، إلى جانب استغلال الموارد والطاقات المتاحة بطريقة مثلى في الحفاظ على أفضل مستوى لأداء شبكة الطرق.
وبيّنت أن النظام يعمل بتكنولوجيا رقمية متكاملة من خلال ماسح ضوئي بالليزر عبر الأقمار الصناعية (GPS)، ويتم تركيبه على سيارة لعرض سطح الطريق الفعلي، ويتميز بعدم تعطيل المرور أثناء عملية تجميع البيانات، كما يتم أعمال الكشط بتقنية ثلاثية الأبعاد باستخدام (GPS) أوتوماتيكيًا ودون تدخل من السائق بدقة عالية لتنفيذ الكشط بعمق متغير، إضافة إلى تنفيذ أعمال الفرد بالمستشعرات "سونيك"، التي تقوم بالرصف بأعلى دقة، ويتم تثبيت الماسح الحراري على الفرادة لتحليل وقياس درجة حرارة الإسفلت لحظيًا أثناء الرصف لمعرفة اختلاف درجات الحرارة ومعالجتها فورًا، إلى جانب الدك الذكي، الذي يتم عبر الأقمار الصناعية (GPS)، ويعمل على الحساب الدقيق لطبقة الدك ودرجة الحرارة المطلوبة ضمن السرعة المحددة، وعدد مرات المرور، منوهةً بأن من مزايا النظام كذلك التطبيق الإلكتروني، حيث تتم جميع العمليات عبر تكنولوجيا رقمية لإصدار تقارير دقيقة ومتكاملة بنهاية كل عملية.
وأكدت أن هذا النظام يعكس إستراتيجية الأمانة في اتباع أحدث الطرق والوسائل في تنفيذ أعمالها المختلفة، وتعزيز معايير السلامة والجودة على الطرق، وكذا ضمان إنجاز جميع المشروعات وفق خطتها التشغيلية، تعزيزًا لكفاءة الأداء والارتقاء بجودة الأعمال، وتقديم خدمات فعالة للمستفيدين، بما يتوافق مع أهداف ومبادرات رؤية المملكة 2030.
وأوضحت الأمانة، أن النظام الجديد يسهم في الكشف المبكر عن أبرز العيوب للطرق، ورفع كفاءتها وجودتها؛ لتحقيق المعايير الفنية المعتمدة، وكذلك إيجاد حلول رقمية لمعالجة عيوب الطرق، كما يعتمد النظام على استخدام تقنيات حديثة وإصدار تقارير دقيقة ومتكاملة بنهاية كل عملية عن حالة الطرق والأرصفة، وتنفيذ ما تحتاجه من صيانة وإصلاح وإعادة تأهيل، إلى جانب استغلال الموارد والطاقات المتاحة بطريقة مثلى في الحفاظ على أفضل مستوى لأداء شبكة الطرق.
وبيّنت أن النظام يعمل بتكنولوجيا رقمية متكاملة من خلال ماسح ضوئي بالليزر عبر الأقمار الصناعية (GPS)، ويتم تركيبه على سيارة لعرض سطح الطريق الفعلي، ويتميز بعدم تعطيل المرور أثناء عملية تجميع البيانات، كما يتم أعمال الكشط بتقنية ثلاثية الأبعاد باستخدام (GPS) أوتوماتيكيًا ودون تدخل من السائق بدقة عالية لتنفيذ الكشط بعمق متغير، إضافة إلى تنفيذ أعمال الفرد بالمستشعرات "سونيك"، التي تقوم بالرصف بأعلى دقة، ويتم تثبيت الماسح الحراري على الفرادة لتحليل وقياس درجة حرارة الإسفلت لحظيًا أثناء الرصف لمعرفة اختلاف درجات الحرارة ومعالجتها فورًا، إلى جانب الدك الذكي، الذي يتم عبر الأقمار الصناعية (GPS)، ويعمل على الحساب الدقيق لطبقة الدك ودرجة الحرارة المطلوبة ضمن السرعة المحددة، وعدد مرات المرور، منوهةً بأن من مزايا النظام كذلك التطبيق الإلكتروني، حيث تتم جميع العمليات عبر تكنولوجيا رقمية لإصدار تقارير دقيقة ومتكاملة بنهاية كل عملية.
وأكدت أن هذا النظام يعكس إستراتيجية الأمانة في اتباع أحدث الطرق والوسائل في تنفيذ أعمالها المختلفة، وتعزيز معايير السلامة والجودة على الطرق، وكذا ضمان إنجاز جميع المشروعات وفق خطتها التشغيلية، تعزيزًا لكفاءة الأداء والارتقاء بجودة الأعمال، وتقديم خدمات فعالة للمستفيدين، بما يتوافق مع أهداف ومبادرات رؤية المملكة 2030.