يتواصل الغموض حول مصير لاعب الهلال وظهيره الدولي الأيمن سعود عبد الحميد، بعد الاهتمام الأوروبي المتزايد بالحصول على خدماته خلال الانتقالات الصيفية الجارية، واستبعاده من ودية أودينيزي الأخيرة بمعسكر الهلال، الذي أقيم في النمسا، وسط أنباء عن تمرد اللاعب على ناديه خلال المعسكر، وأن مدرب الزعيم، البرتغالي جورجي جيسوس، عاقب اللاعب بإبعاده عن مواجهة أودينيزي، نظرا إلى عدم جديته في أداء التدريبات، بالإضافة إلى أن إدارة النادي ترفض التعامل مع وكيل أعماله غير المعتمد.
فهل تمرد الظهير الدولي على ناديه؟ وهل غيابه عن ودية أودينيزي كان عقابا؟ وهل العروض التي تلقاها اللاعب وصلت إلى حد الجدية أو أنها مجرد عروض شفوية؟
عرض وحيد
ارتبط اسم الدولي سعود عبدالحميد بعدد من الأندية الأوروبية، مثل روما وأستون فيلا ونوتنجهام فورست ووست هام ونيس وتولوز ومارسيليا، لكن المصادر أكدت أن إدارة الهلال لم تتلق أي عرض رسمي بخصوصه، وأن العرض الوحيد الذي وصل إلى إدارة الزعيم يعود إلى الشتاء الماضي من نادٍ فرنسي، كان بقيمة 2.06 مليون ريال (500 ألف يورو) فقط، وتم رفضه من قِبل الإدارة الهلالية، التي تتمسك باستمرار اللاعب.
عدم الجدية
أشارت المصادر إلى أن اللاعب أبلغ، في وقت سابق إدارة، ناديه بأنه يريد خوض تجربة الاحتراف الخارجي، إلا أنها لم ترد على رغبته، مما جعله يبدي عدم الجدية خلال تدريبات بطل الثلاثية في المعسكر الخارجي، الذي أقيم في النمسا، على خلفية رغبته الشديدة في الرحيل.
وأضافت المصادر أن تصرف سعود دفع جيسوس لاستبعاده من ودية أودينيزي الأخيرة، فضلًا عن إشراكه في عدد محدود من الدقائق في المباريات التي سبقتها.
كما لفتت إلى أن إدارة الهلال طلبت من عبد الحميد عقد جلسة، لمناقشة تجديد عقده، إلا أن اللاعب رفض بشكل قاطع، مبينًا رغبته في الرحيل.
وبحسب المصادر نفسها، فإن إدارة الهلال طالبت الظهير الدولي بتقديم عروض رسمية من أجل الرحيل، إلا أن اللاعب لم يُظهر أي عرض حتى الآن.
عدم التعامل
أوضحت المصادر أن إدارة الهلال رفضت التعامل مع وكيل أعمال اللاعب، كونه لا يملك الرخصة الرسمية التي تتيح له المفاوضات مع النادي، مما يزيد من الغموض حول مصير اللاعب الواعد، الذي يعد واحدا من أهم اللاعبين في الهلال والمنتخب السعودي.
- المفاوضات الأوروبية لسعود عبدالحميد لم تصل إلى الهلال
- اللاعب أبدى رغبته في خوض تجربة احترافية خارجية
- إدارة الهلال طالبته بإحضار العروض لمناقشتها، ولم يفعل
- مصادر تؤكد عدم جدية اللاعب خلال معسكر النمسا
- جيسوس عاقب الظهير الدولي بالإبعاد عن ودية أودينيزي
- الهلاليون يرفضون التعامل مع وكيل اللاعب
فهل تمرد الظهير الدولي على ناديه؟ وهل غيابه عن ودية أودينيزي كان عقابا؟ وهل العروض التي تلقاها اللاعب وصلت إلى حد الجدية أو أنها مجرد عروض شفوية؟
عرض وحيد
ارتبط اسم الدولي سعود عبدالحميد بعدد من الأندية الأوروبية، مثل روما وأستون فيلا ونوتنجهام فورست ووست هام ونيس وتولوز ومارسيليا، لكن المصادر أكدت أن إدارة الهلال لم تتلق أي عرض رسمي بخصوصه، وأن العرض الوحيد الذي وصل إلى إدارة الزعيم يعود إلى الشتاء الماضي من نادٍ فرنسي، كان بقيمة 2.06 مليون ريال (500 ألف يورو) فقط، وتم رفضه من قِبل الإدارة الهلالية، التي تتمسك باستمرار اللاعب.
عدم الجدية
أشارت المصادر إلى أن اللاعب أبلغ، في وقت سابق إدارة، ناديه بأنه يريد خوض تجربة الاحتراف الخارجي، إلا أنها لم ترد على رغبته، مما جعله يبدي عدم الجدية خلال تدريبات بطل الثلاثية في المعسكر الخارجي، الذي أقيم في النمسا، على خلفية رغبته الشديدة في الرحيل.
وأضافت المصادر أن تصرف سعود دفع جيسوس لاستبعاده من ودية أودينيزي الأخيرة، فضلًا عن إشراكه في عدد محدود من الدقائق في المباريات التي سبقتها.
كما لفتت إلى أن إدارة الهلال طلبت من عبد الحميد عقد جلسة، لمناقشة تجديد عقده، إلا أن اللاعب رفض بشكل قاطع، مبينًا رغبته في الرحيل.
وبحسب المصادر نفسها، فإن إدارة الهلال طالبت الظهير الدولي بتقديم عروض رسمية من أجل الرحيل، إلا أن اللاعب لم يُظهر أي عرض حتى الآن.
عدم التعامل
أوضحت المصادر أن إدارة الهلال رفضت التعامل مع وكيل أعمال اللاعب، كونه لا يملك الرخصة الرسمية التي تتيح له المفاوضات مع النادي، مما يزيد من الغموض حول مصير اللاعب الواعد، الذي يعد واحدا من أهم اللاعبين في الهلال والمنتخب السعودي.
- المفاوضات الأوروبية لسعود عبدالحميد لم تصل إلى الهلال
- اللاعب أبدى رغبته في خوض تجربة احترافية خارجية
- إدارة الهلال طالبته بإحضار العروض لمناقشتها، ولم يفعل
- مصادر تؤكد عدم جدية اللاعب خلال معسكر النمسا
- جيسوس عاقب الظهير الدولي بالإبعاد عن ودية أودينيزي
- الهلاليون يرفضون التعامل مع وكيل اللاعب