الرياض عاصمة القرار .. هنا الرياض عاصمة الاقتصاد والتاريخ والحاضر والمستقبل ، بعزم قيادتنا ورؤية ملهمنا الأحلام باتت واقعًا نعيشها في وجهة العالم.
الرياض مدينة الفرص بمقوماتها الفريدة تعتبر مدينة الرياض السعودية واحدة من أبرز المدن التي تحمل تاريخاً عريقاً و تقدماً ملموساً. بالإضافة إلى كونها عاصمة إدارية و سياسية للمملكة، حيث تجمع بين الحداثة و التقاليد بطريقة متقنة.
وعرفت الرياض عربيا أنها مدينة صناعة القرار السياسي، من خلال اجتماعات الدول العربية والإسلامية وأيضا العالمية، إلا أنها في السنوات الأخيرة، أضافت إلى رصيدها أسماء أخرى، مثل: مدينة الإبداع والتطور، وعاصمة الفن والثقافة، ومدينة الأضواء والمستقبل، وأيضا مدينة الابتكار والريادة، ومدينة الأحلام المحققة.
بالدرجة الأولى اليوم الرياض تستقطب شباب من مختلف المدن والمناطق السعودية كما أنها تعد الوجهة الرئيسة لهم للعمل سواء في الجهات الحكومية أو الهيئات والمؤسسات شبه الحكومية، وساعد إعلان السعودية بضرورة نقل الشركات الكبرى العالمية والتي ترتبط بعقود ضخمة، أن تفتتح مكاتبها الإقليمية في الرياض، كل هذه العوامل ساعدت في استقطاب الشباب من كافة الأعمار والجنسيات.
ستبقى مدينة الرياض في المقدمة خلال السنوات العشر المقبلة في استقطاب الشباب بحثا عن العمل والفرص الوظيفية، كما أنها ستحافظ على مستوياتها القياسية في استقطاب الشباب والأسر للاستفادة من برامج الفعاليات الترفيهية.
ولا عجب أن يهيم في حبها الشباب والزوار وحتى كبار السن فهي مدينة تشهد تطورا ملحوظا في العديد من المجالات وهي تقف اليوم من بين 40 اقتصادا في العالم كمدينة وهي تسعى لأن تكون من بين 10 أكبر اقتصادات المدن في العالم، وهي الأفضل من حيث جودة الحياة والبنية التحتية الحديثة.
وأيضا، الرياض أرض الجمال والتجدد التي يمتزج فيها العراقة والابتكار، وأجمل ما كتب عنها هو الآتي: في مدينة الرياض، يمكنك الاستمتاع بروعة المناظر الطبيعية ومشاهدة العجائب المعمارية التي تشتهر بها. في قلب الرياض، تعكس الأسواق التقليدية جمالية الحرف اليدوية والمنتجات الفنية
وتمتلك مدينة الرياض تنوعاً مذهلاً وثرياً لروادها، وهي غالباً عندما تكتسي رداء الشتاء تصبح واحدة من أجمل مدن الدنيا، حيث يصبح برّها وساحاتها ومتنزّهاتها مقصداً للآلاف؛ للاستمتاع سواء بممارسة رياضة المشي أو تذوّق الأسرار الفارهة لمقاهيها، كما في أرقى شوارعها (شارع التحلية) أو في برّها حيث "جمرة غضى" ودلة وفنجان يشكلون عنواناً لنسج ذكريات لا تُنسى.
هذا بالإضافة للمهرجانات الثقافية الرائعة طوال العام التي توفرها الهيئة العامة للسياحة وهيئة الترفيه بشكل لا يكاد يتوقف؛ ومهرجانات التسوق، والعروض الحصرية، والأنشطة الثقافية والفنية. ليل الرياض مختلف أيضاً مع مقاهيها المتخصصة ومطاعمها ما بين عالمية شهيرة، وشعبية فريدة وخياراتها اللامحدودة.
بجانب مشروع الرياض الخضراء الذي أطلقه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في عام 2019، إلى جعل العاصمة السعودية واحدة من أفضل 100 مدينة ملائمة للعيش في العالم، وتحسين الوصول إلى المساحات الخضراء، وجودة الهواء، والرفاهية لسكان المدينة.
أعظم قصة نجاح في القرن الواحد و العشرين ..
إنها الرياض عاصمة الطموحات و الفرص و الأحلام التي تتحقق لتثبت أن قاموس اللغة السعودي لا يحمل بين مفرداته كلمة "مستحيل ".
الرياض مدينة الفرص بمقوماتها الفريدة تعتبر مدينة الرياض السعودية واحدة من أبرز المدن التي تحمل تاريخاً عريقاً و تقدماً ملموساً. بالإضافة إلى كونها عاصمة إدارية و سياسية للمملكة، حيث تجمع بين الحداثة و التقاليد بطريقة متقنة.
وعرفت الرياض عربيا أنها مدينة صناعة القرار السياسي، من خلال اجتماعات الدول العربية والإسلامية وأيضا العالمية، إلا أنها في السنوات الأخيرة، أضافت إلى رصيدها أسماء أخرى، مثل: مدينة الإبداع والتطور، وعاصمة الفن والثقافة، ومدينة الأضواء والمستقبل، وأيضا مدينة الابتكار والريادة، ومدينة الأحلام المحققة.
بالدرجة الأولى اليوم الرياض تستقطب شباب من مختلف المدن والمناطق السعودية كما أنها تعد الوجهة الرئيسة لهم للعمل سواء في الجهات الحكومية أو الهيئات والمؤسسات شبه الحكومية، وساعد إعلان السعودية بضرورة نقل الشركات الكبرى العالمية والتي ترتبط بعقود ضخمة، أن تفتتح مكاتبها الإقليمية في الرياض، كل هذه العوامل ساعدت في استقطاب الشباب من كافة الأعمار والجنسيات.
ستبقى مدينة الرياض في المقدمة خلال السنوات العشر المقبلة في استقطاب الشباب بحثا عن العمل والفرص الوظيفية، كما أنها ستحافظ على مستوياتها القياسية في استقطاب الشباب والأسر للاستفادة من برامج الفعاليات الترفيهية.
ولا عجب أن يهيم في حبها الشباب والزوار وحتى كبار السن فهي مدينة تشهد تطورا ملحوظا في العديد من المجالات وهي تقف اليوم من بين 40 اقتصادا في العالم كمدينة وهي تسعى لأن تكون من بين 10 أكبر اقتصادات المدن في العالم، وهي الأفضل من حيث جودة الحياة والبنية التحتية الحديثة.
وأيضا، الرياض أرض الجمال والتجدد التي يمتزج فيها العراقة والابتكار، وأجمل ما كتب عنها هو الآتي: في مدينة الرياض، يمكنك الاستمتاع بروعة المناظر الطبيعية ومشاهدة العجائب المعمارية التي تشتهر بها. في قلب الرياض، تعكس الأسواق التقليدية جمالية الحرف اليدوية والمنتجات الفنية
وتمتلك مدينة الرياض تنوعاً مذهلاً وثرياً لروادها، وهي غالباً عندما تكتسي رداء الشتاء تصبح واحدة من أجمل مدن الدنيا، حيث يصبح برّها وساحاتها ومتنزّهاتها مقصداً للآلاف؛ للاستمتاع سواء بممارسة رياضة المشي أو تذوّق الأسرار الفارهة لمقاهيها، كما في أرقى شوارعها (شارع التحلية) أو في برّها حيث "جمرة غضى" ودلة وفنجان يشكلون عنواناً لنسج ذكريات لا تُنسى.
هذا بالإضافة للمهرجانات الثقافية الرائعة طوال العام التي توفرها الهيئة العامة للسياحة وهيئة الترفيه بشكل لا يكاد يتوقف؛ ومهرجانات التسوق، والعروض الحصرية، والأنشطة الثقافية والفنية. ليل الرياض مختلف أيضاً مع مقاهيها المتخصصة ومطاعمها ما بين عالمية شهيرة، وشعبية فريدة وخياراتها اللامحدودة.
بجانب مشروع الرياض الخضراء الذي أطلقه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في عام 2019، إلى جعل العاصمة السعودية واحدة من أفضل 100 مدينة ملائمة للعيش في العالم، وتحسين الوصول إلى المساحات الخضراء، وجودة الهواء، والرفاهية لسكان المدينة.
أعظم قصة نجاح في القرن الواحد و العشرين ..
إنها الرياض عاصمة الطموحات و الفرص و الأحلام التي تتحقق لتثبت أن قاموس اللغة السعودي لا يحمل بين مفرداته كلمة "مستحيل ".