منذ ما يقارب 200 عام مضت، تم إنشاء حديقة ضخمة جدا في العاصمة الجزائرية (الجزائر)، قد تكون الأكبر مساحة في قارة إفريقيا، لتكون مكانا للتجارب العلمية ومختبرا للبحوث الزراعية، قبل أن تُنقل النباتات والأشجار لتسويقها في القارة الأوروبية.
حديقة «الحامة»، التي تقع قبالة خليج العاصمة الجزائر على مساحة 32 هكتارا، يطلق عليها «رئة العاصمة»، كونها تتمتع بمناخ مختلف عن بقية أنحاء المدينة. ففي حين تصل درجات الحرارة في العاصمة الجزائر شتاءً إلى ما يقارب 6 درجات مئوية وفي الصيف 38 درجة، لا تنخفض درجة الحرارة في الحديقة شتاءً عن 15 درجة ولا تتعدى 25 درجة صيفا.
كما تحوي الحديقة الضخمة أكثر من 2500 نوع من النباتات والأسماك والأشجار النادرة، وأخرى معمرة يفوق عمرها مئات السنين، ويسهم في تلطيف جوها عدد كبير من الأحواض المائية الجميلة والمنتشرة بين أشجارها.
حديقة «الحامة»، التي تقع قبالة خليج العاصمة الجزائر على مساحة 32 هكتارا، يطلق عليها «رئة العاصمة»، كونها تتمتع بمناخ مختلف عن بقية أنحاء المدينة. ففي حين تصل درجات الحرارة في العاصمة الجزائر شتاءً إلى ما يقارب 6 درجات مئوية وفي الصيف 38 درجة، لا تنخفض درجة الحرارة في الحديقة شتاءً عن 15 درجة ولا تتعدى 25 درجة صيفا.
كما تحوي الحديقة الضخمة أكثر من 2500 نوع من النباتات والأسماك والأشجار النادرة، وأخرى معمرة يفوق عمرها مئات السنين، ويسهم في تلطيف جوها عدد كبير من الأحواض المائية الجميلة والمنتشرة بين أشجارها.