«استخرجت تأشيرة دخول الأراضي السعودية، خلال ساعة واحدة فقط في المنفذ السعودي، وأنا أحتسي كوبًا من القهوة، وأنا شغوفة بالسفر»، بهذه العبارة، استهلت رحالة «سويدية» على دراجة نارية، حديثها لمجموعة من المرشدين السياحيين في الأحساء، على هامش جولتها السياحية في الواحة على مدى يومين، قبل استكمال وجهتها المقبلة إلى الإمارات وإيران «بحرًا»، وباكستان، مؤكدة أن جولاتها في المملكة فاقت كل توقعاتها.
السفر المخفض
أبانت الرحالة كرستينا كريكو، أنها «موظفة» متقاعدة، وحلمها القيام بجولة حول العالم عبر دراجتها الآلية، مع مراعاة تبني السفر المخفض «الاقتصادي» في كافة جولاتها، وبدأت أولى رحلاتها داخل المدن السويدية، ونيبال، وبولندا، وتركيا، والعراق، ومنها إلى الأراضي السعودية، وزارت كل من: جدة، والباحة، وتبوك، والعلا، والرياض، مسدية النصح لزيادة حضور الرحالة العالميين إلى المملكة، وتجهيز خارطة «مسار» سياحي للرحالة، توضح فيها خط السير، ونقاط التوقف والراحة، ومواقع محطات الوقود، ومواقع السكن، مع التأكيد على ضرورة لفت الأنظار للعالم عبر التسويق السياحي، وضرورة نقل تجارب السائحين والزوار على وسائل التواصل الاجتماعي «الإلكتروني».
إقناع الآخرين
قالت: هناك تنوع ثقافي بين مناطق المملكة، فلكل منطقة ثقافة وطبيعية عيش تختلف عن الأخرى، بجانب تنوع البيئات فيها: الجبل، والوديان، والواحات، والبحار، واكتمال الخدمات والبنية التحتية، والأمن والأمان فيها، والسياحة فيها «جيدة»، وجاهزة لاستقبال المزيد من السائحين. أكدت على المرشدين السعوديين، بالعمل على زيادة التقارير السياحية في وسائل التواصل الاجتماعي، لتوفير خدمة «معلوماتية» للسائحين، وكذلك دفع الزوار والسائحين للمشاركة في رفع تجاربهم السياحية المباشرة على وسائل التواصل، فتلك الخطوة، طريق لإقناع الآخرين بزيارة السعودية، وزيادة السائحين والزوار من مختلف دول العالم، لافتة إلى أن جولاتها زادت في أعداد المتابعين في حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي، من مختلف دول العالم، وهذا ما يشير إلى أن هناك «قبولا» من الناس في دول العالم للسعودية، وقد تكون في برامج زياراتهم وسفرياتهم المقبلة.
السفر المخفض
أبانت الرحالة كرستينا كريكو، أنها «موظفة» متقاعدة، وحلمها القيام بجولة حول العالم عبر دراجتها الآلية، مع مراعاة تبني السفر المخفض «الاقتصادي» في كافة جولاتها، وبدأت أولى رحلاتها داخل المدن السويدية، ونيبال، وبولندا، وتركيا، والعراق، ومنها إلى الأراضي السعودية، وزارت كل من: جدة، والباحة، وتبوك، والعلا، والرياض، مسدية النصح لزيادة حضور الرحالة العالميين إلى المملكة، وتجهيز خارطة «مسار» سياحي للرحالة، توضح فيها خط السير، ونقاط التوقف والراحة، ومواقع محطات الوقود، ومواقع السكن، مع التأكيد على ضرورة لفت الأنظار للعالم عبر التسويق السياحي، وضرورة نقل تجارب السائحين والزوار على وسائل التواصل الاجتماعي «الإلكتروني».
إقناع الآخرين
قالت: هناك تنوع ثقافي بين مناطق المملكة، فلكل منطقة ثقافة وطبيعية عيش تختلف عن الأخرى، بجانب تنوع البيئات فيها: الجبل، والوديان، والواحات، والبحار، واكتمال الخدمات والبنية التحتية، والأمن والأمان فيها، والسياحة فيها «جيدة»، وجاهزة لاستقبال المزيد من السائحين. أكدت على المرشدين السعوديين، بالعمل على زيادة التقارير السياحية في وسائل التواصل الاجتماعي، لتوفير خدمة «معلوماتية» للسائحين، وكذلك دفع الزوار والسائحين للمشاركة في رفع تجاربهم السياحية المباشرة على وسائل التواصل، فتلك الخطوة، طريق لإقناع الآخرين بزيارة السعودية، وزيادة السائحين والزوار من مختلف دول العالم، لافتة إلى أن جولاتها زادت في أعداد المتابعين في حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي، من مختلف دول العالم، وهذا ما يشير إلى أن هناك «قبولا» من الناس في دول العالم للسعودية، وقد تكون في برامج زياراتهم وسفرياتهم المقبلة.