أعلنت أكاديمية طويق عن أبرز الشهادات الاحترافية التي تقدمها ضمن معسكراتها وبرامجها التعليمية، المقامة بالشراكة مع كبرى الجهات العالمية مثل: Apple, Meta, Microsoft,) amazon, CompTIA, AliBaba)، وغيرها من الجهات التقنية، بالإضافة إلى إتاحة أكثر من 300 شهادة احترافية في مركز اختبارات طويق المعتمد عالميًا.
وتأتي معسكرات وبرامج الأكاديمية بمنهجية قائمة على التعليم التطبيقي؛ لتأهيل المتدربين للحصول على أبرز الشهادات الاحترافية في مختلف مجالات التقنيات المتقدمة مثل: تطوير البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، العوالم الافتراضية، تجربة المستخدم، تطوير وبرمجة الألعاب، الحوسبة السحابية، وغيرها من المجالات.
كما أن أكاديمية طويق تتبع لها العديد من الأكاديميات العالمية ومنها: أكاديمية مطوّري آبل، أول أكاديمية من شركة (Apple) على مستوى المنطقة بالشراكة مع أكاديمية طويق، وأكاديمية ميتافيرس، أول أكاديمية من شركة (Meta) بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالشراكة مع أكاديمية طويق، بالإضافة إلى أكاديمية علي بابا بالشراكة مع الشركة السعودية للحوسبة السحابية علي بابا كلاود، وغيرها.
بدوره أفاد الرئيس التنفيذي لأكاديمية طويق، عبدالعزيز الحمادي، أن الأكاديمية ساعية في تفعيل شراكاتها مع كبرى الجهات العالمية، وذلك من خلال إتاحة أحدث التقنيات الأكثر طلبًا في سوق العمل، وتأهيل القدرات الوطنية بشهادات احترافية عالمية ضمن معسكرات منتهية بالتوظيف للمتميزين.
وتأتي معسكرات وبرامج الأكاديمية بمنهجية قائمة على التعليم التطبيقي؛ لتأهيل المتدربين للحصول على أبرز الشهادات الاحترافية في مختلف مجالات التقنيات المتقدمة مثل: تطوير البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، العوالم الافتراضية، تجربة المستخدم، تطوير وبرمجة الألعاب، الحوسبة السحابية، وغيرها من المجالات.
كما أن أكاديمية طويق تتبع لها العديد من الأكاديميات العالمية ومنها: أكاديمية مطوّري آبل، أول أكاديمية من شركة (Apple) على مستوى المنطقة بالشراكة مع أكاديمية طويق، وأكاديمية ميتافيرس، أول أكاديمية من شركة (Meta) بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالشراكة مع أكاديمية طويق، بالإضافة إلى أكاديمية علي بابا بالشراكة مع الشركة السعودية للحوسبة السحابية علي بابا كلاود، وغيرها.
بدوره أفاد الرئيس التنفيذي لأكاديمية طويق، عبدالعزيز الحمادي، أن الأكاديمية ساعية في تفعيل شراكاتها مع كبرى الجهات العالمية، وذلك من خلال إتاحة أحدث التقنيات الأكثر طلبًا في سوق العمل، وتأهيل القدرات الوطنية بشهادات احترافية عالمية ضمن معسكرات منتهية بالتوظيف للمتميزين.