استقبل رئيس جامعة أمِّ القُرى الدكتور معدي بن محمد آل مذهب، نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبد الفتاح بن سليمان مشاط والوفد المرافق له، وذلك لبحث أوجه التعاون المشترك بين الجهتين في تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن والعاملين في منظومة الحج والعمرة.
وقدمت مستشارة رئيس الجامعة للاتصال المؤسسي والشؤون الإعلامية، الدكتورة سمية شرف، عرضًا تعريفيًّا عن جامعة أمِّ القُرى، وما تضمنته خطتها الإستراتيجية 2027 ضمن مساراتها المتنوعة، التي من خلالها تعمل على صياغة مبادرات وبرامج نوعية تسهم في خدمة مختلف القطاعات، ولا سيما خدمة ضيوف الرحمن وتطوير قطاع الحج والعمرة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة عبر خدماتها: التعليمية والبحثية والاستشارية والتطوعية، بالإضافة إلى الخدمات اللوجستية، وتنظيم المؤتمرات والملتقيات، والترجمة، والتوعية والإرشاد، علاوة على دعم الابتكار وريادة الأعمال، وخدمات الاتصال والإعلام.
بدوره، عرَّف عميد معهد البحوث والدراسات والخدمات الاستشارية، الدكتور محمد الشريف، بمبادرات المعهد الممثلة في أكاديمية تنمية القدرات البشرية في منظومة الحج والعمرة، ودورها في تطوير الحوكمة والقطاعات، والترخيص المهني، مشيرًا إلى الدراسات الاستشارية التي قدمها المعهد خلال موسم حج 1445 هـ، والتحديات التي واجهها، والهاكاثونات التي نفذها بالشراكة مع مختلف القطاعات، والتي أسفرت عن: مشاريع، وأفكار ريادية، وحلول تقنية تخدم منظومة الحج والعمرة والعاملين فيها.
وقدمت مستشارة رئيس الجامعة للاتصال المؤسسي والشؤون الإعلامية، الدكتورة سمية شرف، عرضًا تعريفيًّا عن جامعة أمِّ القُرى، وما تضمنته خطتها الإستراتيجية 2027 ضمن مساراتها المتنوعة، التي من خلالها تعمل على صياغة مبادرات وبرامج نوعية تسهم في خدمة مختلف القطاعات، ولا سيما خدمة ضيوف الرحمن وتطوير قطاع الحج والعمرة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة عبر خدماتها: التعليمية والبحثية والاستشارية والتطوعية، بالإضافة إلى الخدمات اللوجستية، وتنظيم المؤتمرات والملتقيات، والترجمة، والتوعية والإرشاد، علاوة على دعم الابتكار وريادة الأعمال، وخدمات الاتصال والإعلام.
بدوره، عرَّف عميد معهد البحوث والدراسات والخدمات الاستشارية، الدكتور محمد الشريف، بمبادرات المعهد الممثلة في أكاديمية تنمية القدرات البشرية في منظومة الحج والعمرة، ودورها في تطوير الحوكمة والقطاعات، والترخيص المهني، مشيرًا إلى الدراسات الاستشارية التي قدمها المعهد خلال موسم حج 1445 هـ، والتحديات التي واجهها، والهاكاثونات التي نفذها بالشراكة مع مختلف القطاعات، والتي أسفرت عن: مشاريع، وأفكار ريادية، وحلول تقنية تخدم منظومة الحج والعمرة والعاملين فيها.