احتلت السعودية المركز الـ17 عالميًا في معدل أعلى وأدنى كثافة للأطباء «يتم قياسها بعدد الأطباء لكل 10 آلاف نسمة»، وذلك وفق تقديرات منظمة الصحة العالمية (WHO) لعام 2022، وذلك بمعدل 30.8 طبيبًا.
وأعلنت المنظمة رسمًا بيانيًا يصنف البلدان حسب كثافة عدد الأطباء فيها نسبة إلى عدد السكان.
واشتمل الرسم البياني على الدول التي توافرت بياناتها لعام 2022، وبلغ عددها (195 دولة حول العالم)، وفيه تقدمت المملكة على كثير من الدول، بما فيها اليابان وكندا وغيرها.
وأظهر الرسم البياني تطورًا مضطردًا لكثافة الأطباء في المملكة، وبواقع نحو (+ 23.8) منذ عام 2000، حين كانت الكثافة نحو 7 أطباء لكل 10000 نسمة، ثم أصبحت 19. 2 طبيب لكل 10000 نسمة في 2010، وبلغت 22.7 طبيبًا في عام 2016 مع إطلاق الرؤية السعودية 2030، التي ركزت على الاهتمام بالصحة، لتصل في 2022 إلى 30.8 طبيبًا لكل 10000 نسمة.
شمولية المصطلح
يشمل مصطلح «الأطباء» كلا من الأطباء العامين والممارسين الطبيين المتخصصين، وغيرهم من الأطباء غير المحددين، وفقًا لبلد المصدر، كما أنه قد يشمل الأطباء الممارسين فقط أو جميع الأطباء المسجلين.
أهمية المؤشر
تعد كثافة العاملين في مجال الرعاية الصحية بشكل عام مقياسًا مهمًا تتبعه الأمم المتحدة، كجزء من أهدافها للتنمية المستدامة، وقد وجدت دراسة أجرتها منظمة الصحة العالمية في عام 2016 أن الاستثمار في القوى العاملة في مجال الرعاية الصحية وتوسيعها يحسن النمو الاقتصادي.
صدارة أوروبية
تتصدر الدول الأوروبية، مثل بلجيكا 63.9 طبيبًا، وجورجيا، 56.1 طبيبًا، والنمسا 55.1 طبيبًا، الترتيب من حيث نسبة الأطباء إلى عدد السكان المقيمين.
أما على مستوى أمريكا الجنوبية فاحتلت الأوروغواي، وكذلك البرازيل 46.3 طبيبًا مراكز الصدارة، فيما جاءت الأرجنتين 40.8 طبيبًا في المركز العاشر على مستوى القارة.
هجرة أفريقية
على خلاف الدول ذات الكثافة العالية للأطباء قياسًا بكل 10 آلاف نسمة، هناك 8 دول أفريقية وصلت النسبة فيها إلى أقل من طبيب واحد لكل 10 آلاف نسمة.
ووفقًا لتقرير أفريقيا، ينتقل طلاب الطب من القارة إلى الخارج لاستكمال تعليمهم، لكنهم لا يعودون في كثير من الأحيان.
ومع ذلك، فإن جمهورية الرأس الأخضر، وهي دولة صغيرة مكونة من 10 جزر قبالة سواحل أفريقيا، تشكل حالة شاذة إقليمية كبيرة، حيث يبلغ عدد الأطباء فيها 44.6 طبيبًا لكل 10000 نسمة.
وقد قطعت الرأس الأخضر خطوات واسعة في توسيع خدمات الرعاية الصحية منذ حصولها على الاستقلال في عام 1975، وفي الوقت نفسه، ارتفع متوسط العمر المتوقع من 56 إلى 75 عامًا، وانخفض معدل وفيات الرضع من 108 إلى 15 حالة وفاة لكل 1000 ولادة.
مجموعة السبع
تباين أداء دول مجموعة السبع «مجموعة الدول الصناعية السبع تعد ملتقى سياسيًا حكوميًا دوليًا يضمّ كندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، واليابان، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة» من حيث كثافة الأطباء، وفقًا لأحدث التقديرات من منظمة الصحة العالمية.
وتتصدر ألمانيا دول المجموعة من حيث كثافة الأطباء لكل 10000 نسمة بواقع 45.2 طبيبًا، تليها إيطاليا بـ42.2، وتحل أمريكا ثالثة بـ36.1، ثم فرنسا 33.4، والمملكة المتحدة 31.7، فاليابان 26.1، وأخيرًا كندا 24.9 طبيبًا.
قائمة أعلى الدول كثافة بالأطباء
(لكل 10000 نسمة)
1ـ بلجيكا 63.9
2ـ جورجيا 56.1
3ـ النمسا 55.1
4ـ ليتوانيا 51.3
5ـ بلغاريا 49.0
قائمة أدنى الدول كثافة بالأطباء
(لكل 10000 نسمة)
1ـ غينيا 0.2
2ـ النيجر 0.2
3ـ سيراليون 0.4
4ـ مالاوي 0.5
5ـ أرتيريا 0.7
وأعلنت المنظمة رسمًا بيانيًا يصنف البلدان حسب كثافة عدد الأطباء فيها نسبة إلى عدد السكان.
واشتمل الرسم البياني على الدول التي توافرت بياناتها لعام 2022، وبلغ عددها (195 دولة حول العالم)، وفيه تقدمت المملكة على كثير من الدول، بما فيها اليابان وكندا وغيرها.
وأظهر الرسم البياني تطورًا مضطردًا لكثافة الأطباء في المملكة، وبواقع نحو (+ 23.8) منذ عام 2000، حين كانت الكثافة نحو 7 أطباء لكل 10000 نسمة، ثم أصبحت 19. 2 طبيب لكل 10000 نسمة في 2010، وبلغت 22.7 طبيبًا في عام 2016 مع إطلاق الرؤية السعودية 2030، التي ركزت على الاهتمام بالصحة، لتصل في 2022 إلى 30.8 طبيبًا لكل 10000 نسمة.
شمولية المصطلح
يشمل مصطلح «الأطباء» كلا من الأطباء العامين والممارسين الطبيين المتخصصين، وغيرهم من الأطباء غير المحددين، وفقًا لبلد المصدر، كما أنه قد يشمل الأطباء الممارسين فقط أو جميع الأطباء المسجلين.
أهمية المؤشر
تعد كثافة العاملين في مجال الرعاية الصحية بشكل عام مقياسًا مهمًا تتبعه الأمم المتحدة، كجزء من أهدافها للتنمية المستدامة، وقد وجدت دراسة أجرتها منظمة الصحة العالمية في عام 2016 أن الاستثمار في القوى العاملة في مجال الرعاية الصحية وتوسيعها يحسن النمو الاقتصادي.
صدارة أوروبية
تتصدر الدول الأوروبية، مثل بلجيكا 63.9 طبيبًا، وجورجيا، 56.1 طبيبًا، والنمسا 55.1 طبيبًا، الترتيب من حيث نسبة الأطباء إلى عدد السكان المقيمين.
أما على مستوى أمريكا الجنوبية فاحتلت الأوروغواي، وكذلك البرازيل 46.3 طبيبًا مراكز الصدارة، فيما جاءت الأرجنتين 40.8 طبيبًا في المركز العاشر على مستوى القارة.
هجرة أفريقية
على خلاف الدول ذات الكثافة العالية للأطباء قياسًا بكل 10 آلاف نسمة، هناك 8 دول أفريقية وصلت النسبة فيها إلى أقل من طبيب واحد لكل 10 آلاف نسمة.
ووفقًا لتقرير أفريقيا، ينتقل طلاب الطب من القارة إلى الخارج لاستكمال تعليمهم، لكنهم لا يعودون في كثير من الأحيان.
ومع ذلك، فإن جمهورية الرأس الأخضر، وهي دولة صغيرة مكونة من 10 جزر قبالة سواحل أفريقيا، تشكل حالة شاذة إقليمية كبيرة، حيث يبلغ عدد الأطباء فيها 44.6 طبيبًا لكل 10000 نسمة.
وقد قطعت الرأس الأخضر خطوات واسعة في توسيع خدمات الرعاية الصحية منذ حصولها على الاستقلال في عام 1975، وفي الوقت نفسه، ارتفع متوسط العمر المتوقع من 56 إلى 75 عامًا، وانخفض معدل وفيات الرضع من 108 إلى 15 حالة وفاة لكل 1000 ولادة.
مجموعة السبع
تباين أداء دول مجموعة السبع «مجموعة الدول الصناعية السبع تعد ملتقى سياسيًا حكوميًا دوليًا يضمّ كندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، واليابان، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة» من حيث كثافة الأطباء، وفقًا لأحدث التقديرات من منظمة الصحة العالمية.
وتتصدر ألمانيا دول المجموعة من حيث كثافة الأطباء لكل 10000 نسمة بواقع 45.2 طبيبًا، تليها إيطاليا بـ42.2، وتحل أمريكا ثالثة بـ36.1، ثم فرنسا 33.4، والمملكة المتحدة 31.7، فاليابان 26.1، وأخيرًا كندا 24.9 طبيبًا.
قائمة أعلى الدول كثافة بالأطباء
(لكل 10000 نسمة)
1ـ بلجيكا 63.9
2ـ جورجيا 56.1
3ـ النمسا 55.1
4ـ ليتوانيا 51.3
5ـ بلغاريا 49.0
قائمة أدنى الدول كثافة بالأطباء
(لكل 10000 نسمة)
1ـ غينيا 0.2
2ـ النيجر 0.2
3ـ سيراليون 0.4
4ـ مالاوي 0.5
5ـ أرتيريا 0.7