حقق ميناء جدة الإسلامي أعلى معدلات الأداء بتطبيق أحدث التقنيات خلال مرحلة مغادرة ضيوف الرحمن، بعد أن منّ الله عليهم بأداء مناسك الحج لموسم 1445 هـ، حيث خصص عبر صالتي القدوم والمغادرة، اللتين تتسعان لخدمة أكثر من 1300 راكب، 100 نقطة لإجراءات جوازات المغادرة، مع تقديم الرعاية الصحية بصفة مستمرة.
واستطاع الميناء مع تفعيل الأنظمة المتطورة تسهيل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن إلى بلدانهم، حيث أطلق مبادرة «غادر بلا أمتعة» التي حققت إنجازات ومستهدفات كبيرة منذ العام الماضي لتيسير نقل أمتعة الحجاج عبر 300 عربة متطورة لنقل الأمتعة، وحافلات حديثة لنقل الحجاج، إلى جانب توفير الكراسي المتحركة المخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة.
وودع ميناء جدة الإسلامي الحجاج بالهدايا التذكارية عبر عدد من الرحلات، ووفر كل ما من شأنه تسهيل إجراءات المغادرة عبر صالات الميناء المُزودة بأفضل الخدمات التقنية والإمكانات اللازمة، وذلك بالتعاون والتنسيق المستمر مع مختلف القطاعات والأجهزة الحكومية والأهلية والشركات المُشغلة ذات العلاقة، حيث سخر الميناء للغرض نفسه 9 قاطرات بحرية مساندة لإطفاء الحرائق ومكافحة التلوث، و12 قطعةً بحريةً مساندةً، بالإضافة إلى 13 سيارة إطفاء وإسعاف، و24 دورية أمن وسلامة وخدمات مساندة، وزورقًا مُجَهَّزًا لإطفاء الحرائق.
واستطاع الميناء مع تفعيل الأنظمة المتطورة تسهيل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن إلى بلدانهم، حيث أطلق مبادرة «غادر بلا أمتعة» التي حققت إنجازات ومستهدفات كبيرة منذ العام الماضي لتيسير نقل أمتعة الحجاج عبر 300 عربة متطورة لنقل الأمتعة، وحافلات حديثة لنقل الحجاج، إلى جانب توفير الكراسي المتحركة المخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة.
وودع ميناء جدة الإسلامي الحجاج بالهدايا التذكارية عبر عدد من الرحلات، ووفر كل ما من شأنه تسهيل إجراءات المغادرة عبر صالات الميناء المُزودة بأفضل الخدمات التقنية والإمكانات اللازمة، وذلك بالتعاون والتنسيق المستمر مع مختلف القطاعات والأجهزة الحكومية والأهلية والشركات المُشغلة ذات العلاقة، حيث سخر الميناء للغرض نفسه 9 قاطرات بحرية مساندة لإطفاء الحرائق ومكافحة التلوث، و12 قطعةً بحريةً مساندةً، بالإضافة إلى 13 سيارة إطفاء وإسعاف، و24 دورية أمن وسلامة وخدمات مساندة، وزورقًا مُجَهَّزًا لإطفاء الحرائق.