بانطلاق مهرجان محالب الإبل الخميس 9 مايو الجاري، تكون جازان قد أتمت في أجندتها 10 مهرجانات سنوية بينها 3 مهرجانات أقيمت في ظرف 14 يومًا فقط.
وتضمن مهرجان محالب الإبل عروضًا فلكلورية، وتعريفًا بأكثر النوق الأكثر إدرارًا للحليب، وأجود أنواع الحليب وفوائده، وإحياء الموروث الشعبي، وتوعية المجتمع بأهمية القيمة الغذائية لحليب الإبل، وغرس الموروث الجميل لتتناقله الأجيال المقبلة.
ويحظى المهرجان بمشاركة متسابقين من مختلف مناطق المملكة، ويأتي تزامنًا مع عام الإبل 2024.
استحواذ ملحوظ
تستحوذ منطقة جازان على النصيب الأكبر من المهرجانات السنوية البيئية والزراعية والمجتمعية والثقافية وغيرها، حيث تتنافس محافظاتها على إقامة تلك المهرجانات، وهي: مهرجان جازان الشتوي بمدينة جازان، ومهرجان الفل والنباتات العطرية في أبوعريش، ومهرجان عذق في ضمد، ومهرجان المانجو والفواكه الاستوائية في صبيا، ومهرجان الحريد في فرسان، ومهرجان البن في الدائر، ومهرجان العسل في العيدابي، ومهرجان الماعز في بيش، ومهرجان الصقور، إلى جانب استحداث مهرجان جديد هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة، إضافة إلى مهرجان محالب جازان في أبوعريش.
وتأتي هذه المهرجانات المتنوعة في إطار احتفاء جازان بمواردها البيئية سهلًا وجبلًا وبحرًا، وفي إطار إبرازها الموروثات والمقومات الطبيعية التي تمتلكها، وبما ينشط اقتصاد المكان.
3 مهرجانات
خلال أسبوعين من الآن، نظمت جازان 3 مهرجانات متتالية هي مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية، ومهرجان الحريد، وأخيرًا مهرجان محالب الإبل.
وتحولت هذه المهرجانات إلى بيئات جاذبة للمستثمرين، كما حظيت باهتمامين محلي ودولي واسعين.
مهرجان المانجو
سلط مهرجان المانجو والفواكه الإستوائية الذي اختتم الأسبوع الماضي بعدما أقيم على مدى 7 أيام الضوء على أهمية منطقة جازان كمنطقة زراعية، تضم أكثر من 20 ألف أرض زراعية، تمثل 7% من إجمالي المناطق الزراعية في المملكة،
ولوفرة المياه والسدود وخصوبة سهول وجبال المنطقة فقد امتهن معظم سكانها الزراعة، حيث تنتج الفواكه الإستوائية، والخضروات، والنباتات العطرية، والمحاصيل الحقلية.
وتحتضن المنطقة أكبر مزرعة مانجو في المملكة حيث يبلغ عدد أشجارها 30 ألف شجرة، مانجو، وصدّرت أول شحنة مانجو إلى خارج المملكة.
ويبلغ إجمالي أشجار المانجو مليون شجرة، وعدد المزارعين 19 ألف مزارع، ومتوسط الإنتاج 65 ألف طن سنويًا.
كما تزرع جازان محاصيل أخرى، حيث يبلغ عدد مزارعي التين 346 مزارعًا، وإجمالي الأشجار 500 ألف شجرة، والإنتاج السنوي 2500 طن.
أما إجمالي أشجار الجوافة فيصل إلى 6 آلاف شجرة، يزرعها 160 مزارعًا، وتنتج 60 طنًا سنويًا.
ويبلغ إجمالي أشجار البابايا 650 ألف شجرة، يزرعها 287 مزارعًا، وتنتج 32.5 ألف طن سنويًا.
ويصل عدد مزارعي الموز إلى 310 مزارعًا، يزرعون 1.2 مليون شجرة، تنتج 18 ألف طن سنويًا.
ويبلغ إجمالي أشجار القشطة 4 آلاف شجرة، لدى 109 مزارعين، تنتج 20 طن سنويًا.
مهرجان الحريد
شارك نحو 3 آلاف متسابق ومتسابقة في مهرجان صيد الحريد.
وكسر مهرجان الحريد في نسخته العشرين، حاجز الاقتصار على مشاركة الشباب، إذ أتاح للمرة الأولى في تاريخه مشاركة السيدات في الصيد، حيث نافسن بقوة وحظيت مشاركتهن بإشادة واسعة.
وكشفت الثروة السمكية في جازان أن معدل نمو الإنتاج السمكي فيها يبلغ حوالي 8% سنويًا، ويشكل 46% من إنتاج المملكة.
وتتصدر أسماك الدراك إنتاج الأسماك السنوي في جازان بـ1753 طنًا، ثم الشعور ثانيًا بـ1261 طن، والشدية والبياض ثالثًا بـ794 طنًا، والعقام رابعًا بـ740 طن، والباغة خامسًا بـ469 طنًا، والقروش والرقيطات سادسًا بـ444 طنًا، ومخلط سابعًا بـ442 طنًا، والتونة ثامنًا بـ428 طنًا، والكشريات تاسعًا بـ87 طنًا.
وتضمن مهرجان محالب الإبل عروضًا فلكلورية، وتعريفًا بأكثر النوق الأكثر إدرارًا للحليب، وأجود أنواع الحليب وفوائده، وإحياء الموروث الشعبي، وتوعية المجتمع بأهمية القيمة الغذائية لحليب الإبل، وغرس الموروث الجميل لتتناقله الأجيال المقبلة.
ويحظى المهرجان بمشاركة متسابقين من مختلف مناطق المملكة، ويأتي تزامنًا مع عام الإبل 2024.
استحواذ ملحوظ
تستحوذ منطقة جازان على النصيب الأكبر من المهرجانات السنوية البيئية والزراعية والمجتمعية والثقافية وغيرها، حيث تتنافس محافظاتها على إقامة تلك المهرجانات، وهي: مهرجان جازان الشتوي بمدينة جازان، ومهرجان الفل والنباتات العطرية في أبوعريش، ومهرجان عذق في ضمد، ومهرجان المانجو والفواكه الاستوائية في صبيا، ومهرجان الحريد في فرسان، ومهرجان البن في الدائر، ومهرجان العسل في العيدابي، ومهرجان الماعز في بيش، ومهرجان الصقور، إلى جانب استحداث مهرجان جديد هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة، إضافة إلى مهرجان محالب جازان في أبوعريش.
وتأتي هذه المهرجانات المتنوعة في إطار احتفاء جازان بمواردها البيئية سهلًا وجبلًا وبحرًا، وفي إطار إبرازها الموروثات والمقومات الطبيعية التي تمتلكها، وبما ينشط اقتصاد المكان.
3 مهرجانات
خلال أسبوعين من الآن، نظمت جازان 3 مهرجانات متتالية هي مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية، ومهرجان الحريد، وأخيرًا مهرجان محالب الإبل.
وتحولت هذه المهرجانات إلى بيئات جاذبة للمستثمرين، كما حظيت باهتمامين محلي ودولي واسعين.
مهرجان المانجو
سلط مهرجان المانجو والفواكه الإستوائية الذي اختتم الأسبوع الماضي بعدما أقيم على مدى 7 أيام الضوء على أهمية منطقة جازان كمنطقة زراعية، تضم أكثر من 20 ألف أرض زراعية، تمثل 7% من إجمالي المناطق الزراعية في المملكة،
ولوفرة المياه والسدود وخصوبة سهول وجبال المنطقة فقد امتهن معظم سكانها الزراعة، حيث تنتج الفواكه الإستوائية، والخضروات، والنباتات العطرية، والمحاصيل الحقلية.
وتحتضن المنطقة أكبر مزرعة مانجو في المملكة حيث يبلغ عدد أشجارها 30 ألف شجرة، مانجو، وصدّرت أول شحنة مانجو إلى خارج المملكة.
ويبلغ إجمالي أشجار المانجو مليون شجرة، وعدد المزارعين 19 ألف مزارع، ومتوسط الإنتاج 65 ألف طن سنويًا.
كما تزرع جازان محاصيل أخرى، حيث يبلغ عدد مزارعي التين 346 مزارعًا، وإجمالي الأشجار 500 ألف شجرة، والإنتاج السنوي 2500 طن.
أما إجمالي أشجار الجوافة فيصل إلى 6 آلاف شجرة، يزرعها 160 مزارعًا، وتنتج 60 طنًا سنويًا.
ويبلغ إجمالي أشجار البابايا 650 ألف شجرة، يزرعها 287 مزارعًا، وتنتج 32.5 ألف طن سنويًا.
ويصل عدد مزارعي الموز إلى 310 مزارعًا، يزرعون 1.2 مليون شجرة، تنتج 18 ألف طن سنويًا.
ويبلغ إجمالي أشجار القشطة 4 آلاف شجرة، لدى 109 مزارعين، تنتج 20 طن سنويًا.
مهرجان الحريد
شارك نحو 3 آلاف متسابق ومتسابقة في مهرجان صيد الحريد.
وكسر مهرجان الحريد في نسخته العشرين، حاجز الاقتصار على مشاركة الشباب، إذ أتاح للمرة الأولى في تاريخه مشاركة السيدات في الصيد، حيث نافسن بقوة وحظيت مشاركتهن بإشادة واسعة.
وكشفت الثروة السمكية في جازان أن معدل نمو الإنتاج السمكي فيها يبلغ حوالي 8% سنويًا، ويشكل 46% من إنتاج المملكة.
وتتصدر أسماك الدراك إنتاج الأسماك السنوي في جازان بـ1753 طنًا، ثم الشعور ثانيًا بـ1261 طن، والشدية والبياض ثالثًا بـ794 طنًا، والعقام رابعًا بـ740 طن، والباغة خامسًا بـ469 طنًا، والقروش والرقيطات سادسًا بـ444 طنًا، ومخلط سابعًا بـ442 طنًا، والتونة ثامنًا بـ428 طنًا، والكشريات تاسعًا بـ87 طنًا.