انشغل مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة بقضية حمار وحشي لا يزال البحث جاريًا عنه في غرب الولايات المتحدة بعدما هرب الأحد الفائت خلال نقله إلى حديقة حيوانات أليفة.
وكان الحمار الوحشي الذي يحمل اسم «زي» واحدًا من أربعة حيوانات ثديية هربت من مقطورة على جانب أوتوستراد في ولاية واشنطن الأحد.
وكانت المالكة كريستين كيلتغن تأخذ الحيوانات إلى مونتانا عندما توقفت لتصليح سجادة أرضية.
وفي اللحظة التي فتحت فيها المقطورة، هربت الحمير الوحشية الأربعة، وكلّها إناث.
ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن كيلتغن قولها «أول ما فكّرت فيه هو إبعاد الحيوانات عن (الطريق). ثم تبيّن لي أنني أحتاج إلى مساعدة».
وتلقّت كيلتغن مساعدة من مصارع ثيران ومدرّبي خيول.
لكنّ هؤلاء لم يتمكّنوا من استعادة سوى ثلاثة حيوانات، فيما هرب «زي» وقفز فوق السياج متجهًا إلى بعض الغابات قرب نورث بيند.
وأشار عناصر مراقبة الحيوانات المحليون إلى أنّ عددًا من السكان رأوا الحمار الوحشي، والتقطت كاميرات المراقبة صورًا له وهو يبدو بصحة جيدة.
وطلبوا من أي شخص يرصده أن يتواصل معهم.
وقالوا «يُطلب من السكان عدم الاقتراب من الحمار الوحشي أو محاولة الإمساك به».
وتم الجمعة إغلاق مسار للمشي الطويل في الطبيعة في المنطقة نظرًا إلى كونه «منطقة يرتادها الحمار الوحشي»، وفق ما أوضحت السلطات على وسائل التواصل الاجتماعي.
وكان الحمار الوحشي الذي يحمل اسم «زي» واحدًا من أربعة حيوانات ثديية هربت من مقطورة على جانب أوتوستراد في ولاية واشنطن الأحد.
وكانت المالكة كريستين كيلتغن تأخذ الحيوانات إلى مونتانا عندما توقفت لتصليح سجادة أرضية.
وفي اللحظة التي فتحت فيها المقطورة، هربت الحمير الوحشية الأربعة، وكلّها إناث.
ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن كيلتغن قولها «أول ما فكّرت فيه هو إبعاد الحيوانات عن (الطريق). ثم تبيّن لي أنني أحتاج إلى مساعدة».
وتلقّت كيلتغن مساعدة من مصارع ثيران ومدرّبي خيول.
لكنّ هؤلاء لم يتمكّنوا من استعادة سوى ثلاثة حيوانات، فيما هرب «زي» وقفز فوق السياج متجهًا إلى بعض الغابات قرب نورث بيند.
وأشار عناصر مراقبة الحيوانات المحليون إلى أنّ عددًا من السكان رأوا الحمار الوحشي، والتقطت كاميرات المراقبة صورًا له وهو يبدو بصحة جيدة.
وطلبوا من أي شخص يرصده أن يتواصل معهم.
وقالوا «يُطلب من السكان عدم الاقتراب من الحمار الوحشي أو محاولة الإمساك به».
وتم الجمعة إغلاق مسار للمشي الطويل في الطبيعة في المنطقة نظرًا إلى كونه «منطقة يرتادها الحمار الوحشي»، وفق ما أوضحت السلطات على وسائل التواصل الاجتماعي.