أقام مركز عبدالله ين إدريس الثقافي مساء الثلاثاء حفل جائزة عبدالله بن إدريس الثقافية، برعاية وحضور كريمين رئيس مجلس أمناء مركز عبدالله بن إدريس الثقافي، الأمير تركي الفيصل .
حضر الحفل عدد من أصحاب السمو والمعالي، وجمع من المثقفين والإعلاميين ورجال الأعمال.
بدأ الحفل بفلم تعريفي قصير عن مركز عبدالله بن إدريس الثقافي، ،تلا ذلك كلمة الأمين العام للمركز الدكتور زياد بن عبدالله الدريس، شكر فيها سمو الأمير على رعايته للجائزة ومما قال فيها: "يسألني بعض الأصدقاء كيف استطعت أن تقنع الأمير تركي الفيصل رئيس أعرق وأعمق مركز بحوث عربي، أن يكون رئيساً لمجلس أمناء مركز حديث وصغير جداً، رغم مشاغل الأمير الكبيرة والعظيمة و المتعددة. فكانت إجابتي لهم أن المحبة العميقة التي كان يكنّها والدي عبدالله بن إدريس يرحمه الله للزعيم الخالد الملك فيصل يرحمه الله؛ ما زالت حية تؤتي أُكُلها حتى هذا اليوم. فشكرا لفضلك سمو الأمير".
ثم عُرضت رحلة الجائزة من الإطلاق وحتى أعلان النتائج في فلم قصير حكى حصاد الجائزة في دورتها الأولى.
ثم كان لأمين عام الجائزة الأستاذ الدكتور عبدالله الجغيمان كلمة مستفيضة عن منهجية العمل في الجائزة، وآلية الفرز والترشيح والتحكيم، ونوه على أن أمانة الجائزة حرصت كل الحرص على إخفاء كافة التفاصيل الشخصية للشعراء خلال عملية التقييم والتحكيم.
بعد ذلك تشرف الفائزون بتكريم سمو راعي الحفل، حيث حصد الجوائز سبعة شعراء، اثنان من اليمن واثنان من اليمن وواحد من كل من السعودية والكويت وسوريا.
وقد استعرض سعادة المهندس سامي الحصين بعض إنجازات المركز خلال المدة القصيرة منذ إنشائه، وعرض المبادرات والشراكات التي يسعى لها المركز خلال الأيام القادمة.
ثم ارتجل الأمير تركي الفيصل كلمة شكر فيها أعضاء المركز على جهودهم في دعم الثقافة، وبارك فيها للشعراء الفائزين في دورة الجائزة الأولى.
حضر الحفل عدد من أصحاب السمو والمعالي، وجمع من المثقفين والإعلاميين ورجال الأعمال.
بدأ الحفل بفلم تعريفي قصير عن مركز عبدالله بن إدريس الثقافي، ،تلا ذلك كلمة الأمين العام للمركز الدكتور زياد بن عبدالله الدريس، شكر فيها سمو الأمير على رعايته للجائزة ومما قال فيها: "يسألني بعض الأصدقاء كيف استطعت أن تقنع الأمير تركي الفيصل رئيس أعرق وأعمق مركز بحوث عربي، أن يكون رئيساً لمجلس أمناء مركز حديث وصغير جداً، رغم مشاغل الأمير الكبيرة والعظيمة و المتعددة. فكانت إجابتي لهم أن المحبة العميقة التي كان يكنّها والدي عبدالله بن إدريس يرحمه الله للزعيم الخالد الملك فيصل يرحمه الله؛ ما زالت حية تؤتي أُكُلها حتى هذا اليوم. فشكرا لفضلك سمو الأمير".
ثم عُرضت رحلة الجائزة من الإطلاق وحتى أعلان النتائج في فلم قصير حكى حصاد الجائزة في دورتها الأولى.
ثم كان لأمين عام الجائزة الأستاذ الدكتور عبدالله الجغيمان كلمة مستفيضة عن منهجية العمل في الجائزة، وآلية الفرز والترشيح والتحكيم، ونوه على أن أمانة الجائزة حرصت كل الحرص على إخفاء كافة التفاصيل الشخصية للشعراء خلال عملية التقييم والتحكيم.
بعد ذلك تشرف الفائزون بتكريم سمو راعي الحفل، حيث حصد الجوائز سبعة شعراء، اثنان من اليمن واثنان من اليمن وواحد من كل من السعودية والكويت وسوريا.
وقد استعرض سعادة المهندس سامي الحصين بعض إنجازات المركز خلال المدة القصيرة منذ إنشائه، وعرض المبادرات والشراكات التي يسعى لها المركز خلال الأيام القادمة.
ثم ارتجل الأمير تركي الفيصل كلمة شكر فيها أعضاء المركز على جهودهم في دعم الثقافة، وبارك فيها للشعراء الفائزين في دورة الجائزة الأولى.