وقف أمين منطقة القصيم، المهندس محمد مبارك المجلي، على الحالة المطرية التي شهدتها محافظة عنيزة يوم الثلاثاء، مع الفريق الفني على أعمال الفرق الميدانية بمحافظة عنيزة، وذلك لمتابعة جهود الفرق والمعدات لسحب المياه من الطرق، والتأكد من استمرار العمل على تنظيف قنوات التصريف، وعدم تجمعها في موقع واحد، والتأكد من عدم انسدادها أو وجود ما يعيق حركة المياه.
ووجه بإيجاد حلول عاجلة ودائمة لدراسة شبكات التصريف، واستحداث مضخات سحب بمواصفات عالية، وشاشات تحذيرية على مداخل الأنفاق.
كما اطلع سعادته على تجمعات مياه الأمطار في حي البديعة، والفاخرية، ونهاية الثقب الأفقي في طريق عمر بن الخطاب بمحافظة عنيزة، ووجه بمباشرة الفنيين فورًا لمعالجة مشاكل التصريف، وربطها بشبكات مشروع الثقب الأفقي.
وشدد أمين القصيم على ضرورة الاستعداد التام والتأهب لأي طارئ -لا سمح الله- وذلك بالتأكد من جاهزية كل المعدات المطلوبة، مؤكدًا أن الأمانة تعمل على مدار الساعة، وعلى استعداد تام لتلقي أي بلاغ، وجاهزة بكامل معداتها وأفرادها من أجل خدمة الوطن والمواطن.
والجدير بالذكر أن بلدية محافظة عنيزة عملت في الحالة المطرية بقوى بشرية قوامها 391 عاملا وفنيًا من مختلف التخصصات لحاجة العمل، وبـ127 معدة آلية مختلفة.
كما شاركت الشؤون الفنية بالأمانة، وبلدية البصر ببريدة، وبلدية محافظة المذنب، وبلدية محافظة البكيرية بالحالة المطرية التي مرت بها محافظة عنيزة، وذلك بقوى بشرية قوامها 208 عمال فنيين، وكذلك بـ71 معدة ومضخة.
ووجه بإيجاد حلول عاجلة ودائمة لدراسة شبكات التصريف، واستحداث مضخات سحب بمواصفات عالية، وشاشات تحذيرية على مداخل الأنفاق.
كما اطلع سعادته على تجمعات مياه الأمطار في حي البديعة، والفاخرية، ونهاية الثقب الأفقي في طريق عمر بن الخطاب بمحافظة عنيزة، ووجه بمباشرة الفنيين فورًا لمعالجة مشاكل التصريف، وربطها بشبكات مشروع الثقب الأفقي.
وشدد أمين القصيم على ضرورة الاستعداد التام والتأهب لأي طارئ -لا سمح الله- وذلك بالتأكد من جاهزية كل المعدات المطلوبة، مؤكدًا أن الأمانة تعمل على مدار الساعة، وعلى استعداد تام لتلقي أي بلاغ، وجاهزة بكامل معداتها وأفرادها من أجل خدمة الوطن والمواطن.
والجدير بالذكر أن بلدية محافظة عنيزة عملت في الحالة المطرية بقوى بشرية قوامها 391 عاملا وفنيًا من مختلف التخصصات لحاجة العمل، وبـ127 معدة آلية مختلفة.
كما شاركت الشؤون الفنية بالأمانة، وبلدية البصر ببريدة، وبلدية محافظة المذنب، وبلدية محافظة البكيرية بالحالة المطرية التي مرت بها محافظة عنيزة، وذلك بقوى بشرية قوامها 208 عمال فنيين، وكذلك بـ71 معدة ومضخة.