على ذات خطى زعيم الإرهاب، عبدالملك الحوثي، استمر الحوثيون في استبدال التعليم الصحيح في اليمن بالإرهاب والطائفية، حيث ذكر مصدر يمني في العاصمة صنعاء، أن مخطط التوجهات الحوثية مستمر لدعم وتوسيع نطاق المراكز الصيفية تحت مسمى المخيميات التعليمية.
مضيفًا أن بها تركيز كبير على عمليات التدريب العسكرية المختلفة، وتدريبات على زراعة الألغام الأرضية والبحرية، وورش لتفريخ الإرهاب بشكل متطور وجديد لتهديد البشرية.
ملازم الحوثي
وبين المصدر أن هذه المخيمات من واقعها السابق ومعلوماتها الحالية تعتمد على جذب الأطفال من وقت مبكر لتلقينهم وتعليمهم، وزراعة الطائفية لديهم والعنصرية بشكل متعمق جدًا، ولذا فإنه لا يوجد مناهج تعليمية بالمخيمات غير ملازم الحوثي الإرهابية التي تشجع على القتل والإرهاب ونبذ الآخر، وزرع الفتن وتدمير البلاد. تجنيد الأطفال
ومن جانبه قال مدير عام مكتب حقوق الإنسان بأمانة العاصمة صنعاء، فهمي الزبيدي: أن الأمم المتحدة وقعت اتفاقية وخارطة طريق مع الميليشيات الحوثية في أبريل 2022 لمنع تجنيد الأطفال وانتهاكات الأطفال، وبدلاً من تنفيذ الخارطة والاتفاقية والتوقف عن تجنيد الأطفال وسفك دمائهم في الجبهات، استغلت الدعم الكبير المقدم لها من المنظمات الأممية، وضاعفت من تجنيد الأطفال عبر المدارس والمراكز الصيفية، وتتفاخر بنشر الفيديوهات لمراكز التدريب العسكرية وتلقيهم دورات استخدام السلاح في الساحات وداخل الفصول الدراسية، في تحدٌ للمجتمع الدولي، وهو ما وثقته وأكدته كل التقارير الدولية والمحلية وتقارير الخبراء، ويشكل الأطفال أكثر من 65% من مقاتليها، لتزيد من معاناة ومآسي الأطفال في اليمن.
خطوات التوسع
وأكملت العصابات الحوثية بخطوات جديدة لتوسيع صناعة الإرهاب في اليمن، من خلال البداية الفعلية في تحويل الفصول الدراسية للمراحل الابتدائية إلى ما يسمى المخيمات التعليمية، وهي نفسها المراكز الصيفية التي تخرج منها عدد كبر من الإرهابيين من مدرسة بدر الدين الحوثي، وحسين بدر الدين الحوثي،
وقال المصدر: إن البداية الفعلية لتدمير التعليم في اليمن كانت على مراحل متسارعة بداية من تحويل المدارس إلى مراكز تدريب عسكرية ومستودعات للأسلحة والذخيرة والقنابل، وتلا ذلك طمس وإتلاف كل المناهج الدراسية التعليمية واستبدالها بكتب طائفية، وتبع ذلك تأخير مرتبات المعلمين المختصين وإيقافها تمامًا، ثم تهديدهم وطردهم واستبدالهم بمشرفين حوثيين غير متعلمين، ثم إغلاق عدد من الكليات الجامعية، وتدمير القاعات الجامعية.
الوعي الشعبي
وأكد الزبيدي أن هناك عزوفًا كبيرًا، وأعراضًا من إلحاق الأطفال في المراكز الصيفية الحوثية، والوعي الشعبي يتنامى كل يوم، لذا تلجأ الميليشيات لسياسة التضليل والمغالطة، وإعلان أرقام كبيرة مبالغ فيها لاستقطاب الأطفال، ونزول ميداني القيادات الحوثية، وصنع دراما وصور وفيديوهات معاكسة للواقع والميدان.
مضيفًا أن الخطر يبقى قائمًا ولو التحقت أعداد قليلة من الأطفال بهذه المراكز الحوثية، لذا فهناك ضرورة لاستمرار ورفع حالة التوعية عبر كل الوسائل والمنصات الإعلامية والإلكترونية.
خطوات صناعة الإرهاب في اليمن
تحويل الفصول الدراسية للمراحل الابتدائية إلى ما يسمى المخيمات التعليمية. تحويل المدارس إلى مراكز تدريب عسكرية ومستودعات للأسلحة والذخيرة والقنابل. طمس وإتلاف كل المناهج الدراسية التعليمية واستبدالها بكتب طائفية.
تهديد المعلمين وطردهم واستبدالهم بمشرفين حوثيين غير متعلمين.
إغلاق عدد من الكليات الجامعية، وتدمير القاعات الجامعية.
التركيز على عمليات التدريب العسكرية المختلفة، وتدريبات على زراعة الألغام الأرضية والبحرية، وورش لتفريخ الإرهاب بشكل متطور وجديد لتهديد البشرية. تأخير مرتبات المعلمين المختصين وإيقافها تمامًا.
مضيفًا أن بها تركيز كبير على عمليات التدريب العسكرية المختلفة، وتدريبات على زراعة الألغام الأرضية والبحرية، وورش لتفريخ الإرهاب بشكل متطور وجديد لتهديد البشرية.
ملازم الحوثي
وبين المصدر أن هذه المخيمات من واقعها السابق ومعلوماتها الحالية تعتمد على جذب الأطفال من وقت مبكر لتلقينهم وتعليمهم، وزراعة الطائفية لديهم والعنصرية بشكل متعمق جدًا، ولذا فإنه لا يوجد مناهج تعليمية بالمخيمات غير ملازم الحوثي الإرهابية التي تشجع على القتل والإرهاب ونبذ الآخر، وزرع الفتن وتدمير البلاد. تجنيد الأطفال
ومن جانبه قال مدير عام مكتب حقوق الإنسان بأمانة العاصمة صنعاء، فهمي الزبيدي: أن الأمم المتحدة وقعت اتفاقية وخارطة طريق مع الميليشيات الحوثية في أبريل 2022 لمنع تجنيد الأطفال وانتهاكات الأطفال، وبدلاً من تنفيذ الخارطة والاتفاقية والتوقف عن تجنيد الأطفال وسفك دمائهم في الجبهات، استغلت الدعم الكبير المقدم لها من المنظمات الأممية، وضاعفت من تجنيد الأطفال عبر المدارس والمراكز الصيفية، وتتفاخر بنشر الفيديوهات لمراكز التدريب العسكرية وتلقيهم دورات استخدام السلاح في الساحات وداخل الفصول الدراسية، في تحدٌ للمجتمع الدولي، وهو ما وثقته وأكدته كل التقارير الدولية والمحلية وتقارير الخبراء، ويشكل الأطفال أكثر من 65% من مقاتليها، لتزيد من معاناة ومآسي الأطفال في اليمن.
خطوات التوسع
وأكملت العصابات الحوثية بخطوات جديدة لتوسيع صناعة الإرهاب في اليمن، من خلال البداية الفعلية في تحويل الفصول الدراسية للمراحل الابتدائية إلى ما يسمى المخيمات التعليمية، وهي نفسها المراكز الصيفية التي تخرج منها عدد كبر من الإرهابيين من مدرسة بدر الدين الحوثي، وحسين بدر الدين الحوثي،
وقال المصدر: إن البداية الفعلية لتدمير التعليم في اليمن كانت على مراحل متسارعة بداية من تحويل المدارس إلى مراكز تدريب عسكرية ومستودعات للأسلحة والذخيرة والقنابل، وتلا ذلك طمس وإتلاف كل المناهج الدراسية التعليمية واستبدالها بكتب طائفية، وتبع ذلك تأخير مرتبات المعلمين المختصين وإيقافها تمامًا، ثم تهديدهم وطردهم واستبدالهم بمشرفين حوثيين غير متعلمين، ثم إغلاق عدد من الكليات الجامعية، وتدمير القاعات الجامعية.
الوعي الشعبي
وأكد الزبيدي أن هناك عزوفًا كبيرًا، وأعراضًا من إلحاق الأطفال في المراكز الصيفية الحوثية، والوعي الشعبي يتنامى كل يوم، لذا تلجأ الميليشيات لسياسة التضليل والمغالطة، وإعلان أرقام كبيرة مبالغ فيها لاستقطاب الأطفال، ونزول ميداني القيادات الحوثية، وصنع دراما وصور وفيديوهات معاكسة للواقع والميدان.
مضيفًا أن الخطر يبقى قائمًا ولو التحقت أعداد قليلة من الأطفال بهذه المراكز الحوثية، لذا فهناك ضرورة لاستمرار ورفع حالة التوعية عبر كل الوسائل والمنصات الإعلامية والإلكترونية.
خطوات صناعة الإرهاب في اليمن
تحويل الفصول الدراسية للمراحل الابتدائية إلى ما يسمى المخيمات التعليمية. تحويل المدارس إلى مراكز تدريب عسكرية ومستودعات للأسلحة والذخيرة والقنابل. طمس وإتلاف كل المناهج الدراسية التعليمية واستبدالها بكتب طائفية.
تهديد المعلمين وطردهم واستبدالهم بمشرفين حوثيين غير متعلمين.
إغلاق عدد من الكليات الجامعية، وتدمير القاعات الجامعية.
التركيز على عمليات التدريب العسكرية المختلفة، وتدريبات على زراعة الألغام الأرضية والبحرية، وورش لتفريخ الإرهاب بشكل متطور وجديد لتهديد البشرية. تأخير مرتبات المعلمين المختصين وإيقافها تمامًا.