يطمح الهلال إلى تسجيل ريمونتادا تاريخية، تعبر به إلى نهائي دوري أبطال آسيا، لمواصلة رحلة استعادة لقبه كبطل للبطولة القارية الكبرى، الذي فقده في النسخة الماضية، حينما يستقبل، اليوم، على ملعب المملكة آرينا، العين الإماراتي، في مواجهة إياب نصف نهائي البطولة القارية، لا مجال فيها أمام الزعيم سوى الانتصار وبفارق 3 أهداف من أجل خطف بطاقة التأهل إلى النهائي القاري، بعدما خسر ذهابًا الأربعاء الماضي على إستاد هزاع بن زايد 4/2.
الحذر واجب
يأمل الزعيم في أن ينجح في الانتصار في الوقت الأصلي بفارق 3 أهداف لخطف بطاقة العبور للنهائي عن غرب القارة، أو على أقل تقدير الانتصار بفارق هدفين في الوقت الأصلي ليمدد اللقاء إلى أشواط إضافية، وربما الذهاب إلى ركلات الترجيح.
ويتوجب على كبير آسيا الذي يتسلح بسجل مميز للغاية هذا الموسم، وسجل أكثر من رائع في تاريخ البطولة القارية، أن يتلافى أخطاء الذهاب، خصوصا تلك التي حدثت في الحصة الأولى من المباراة في الجانب الدفاعي، وعدم تلقي أي هدف قد يصعب المهمة أكثر، مع استغلال الفرص السانحة للتسجيل أمام مرمى المنافس، ليتمكن من حسم المعركة الصعبة لمصلحته.
تحفظ دفاعي
يريد العين «الزعيم الإماراتي»، الاستفادة من نتيجة الذهاب التي تصب في مصلحته، وسيعمل على إغلاق مناطقه الخلفية جيدًا، لتلافي أي هدف مبكر قد يبعثر أوراقه، واللعب على الهجوم المرتد واستغلال المساحات التي ربما يحدثها الاندفاع الهلالي إلى الهجوم بشكل مبالغ فيه، ويأمل في تكرار ما فعله بالنصر مع غريمه التقليدي الهلال.
مسيرة رائعة
تأهل الهلال إلى نصف النهائي بعد تفوقه على الاتحاد، ذهابًا وإيابًا، بنفس النتيجة 2/صفر، في ربع نهائي البطولة، ليكون مجموع المباراتين 4/صفر، وكان تجاوز سباهان أصفهان الإيراني في دور الـ16 بذات النتيجة ذهابًا وإيابًا 1/3، أي بمجموع 2/6 للمباراتين، وقبلها تصدر المجموعة الرابعة برصيد 16 نقطة من 5 انتصارات وتعادل وحيد، فبعد تعثره بالتعادل 1/1 في جولة البداية أمام نافباخور الأوزبكي في جولة البداية سجل 5 انتصارات متتالية على حساب ناساجي الإيراني 3/صفر ذهابًا و1/2 إيابًا، وعلى مومباي سيتي الهندي 6/صفر ذهابًا و2/صفر إيابًا، وعلى نافباخور الأوزبكي إيابًا 2/صفر، إلا أن الزعيم خسر ذهابًا أمام العين بنتيجة كبيرة لم تكن في الحسبان 4/2.
مشوار حافل
في المقابل، خطف العين بطاقة التأهل على حساب النصر، عقب الانتصار ذهابًا في الإمارات 1/صفر، وانتصار النصر إيابًا 3/4، ليحتكما إلى ركلات الترجيح التي أهلت الفريق الإماراتي بنتيجة 1/3. وكان قد أقصى ناساف الأوزبكي في ثمن النهائي بتعادله سلبيًا معه ذهابًا، وتغلبه عليه 1/2 إيابًا، وسبقها أن تصدر المجموعة الأولى برصيد 15 نقطة بعد انتصاره في 5 مواجهات كانت أمام باختاكور الأوزبكي 3/صفر ذهابًا، وأمام آهال التركماني 2/4 ذهابًا و1/2 إيابًا، وأمام الفيحاء السعودي 1/4 ذهابًا و2/3 إيابًا، وخسارة وحيدة أمام باختاكور الأوزبكي إيابًا بنتيجة 3/1، قبل أن يحسم موقعة الذهاب الأربعاء الماضي لمصلحته 2/4.
الحذر واجب
يأمل الزعيم في أن ينجح في الانتصار في الوقت الأصلي بفارق 3 أهداف لخطف بطاقة العبور للنهائي عن غرب القارة، أو على أقل تقدير الانتصار بفارق هدفين في الوقت الأصلي ليمدد اللقاء إلى أشواط إضافية، وربما الذهاب إلى ركلات الترجيح.
ويتوجب على كبير آسيا الذي يتسلح بسجل مميز للغاية هذا الموسم، وسجل أكثر من رائع في تاريخ البطولة القارية، أن يتلافى أخطاء الذهاب، خصوصا تلك التي حدثت في الحصة الأولى من المباراة في الجانب الدفاعي، وعدم تلقي أي هدف قد يصعب المهمة أكثر، مع استغلال الفرص السانحة للتسجيل أمام مرمى المنافس، ليتمكن من حسم المعركة الصعبة لمصلحته.
تحفظ دفاعي
يريد العين «الزعيم الإماراتي»، الاستفادة من نتيجة الذهاب التي تصب في مصلحته، وسيعمل على إغلاق مناطقه الخلفية جيدًا، لتلافي أي هدف مبكر قد يبعثر أوراقه، واللعب على الهجوم المرتد واستغلال المساحات التي ربما يحدثها الاندفاع الهلالي إلى الهجوم بشكل مبالغ فيه، ويأمل في تكرار ما فعله بالنصر مع غريمه التقليدي الهلال.
مسيرة رائعة
تأهل الهلال إلى نصف النهائي بعد تفوقه على الاتحاد، ذهابًا وإيابًا، بنفس النتيجة 2/صفر، في ربع نهائي البطولة، ليكون مجموع المباراتين 4/صفر، وكان تجاوز سباهان أصفهان الإيراني في دور الـ16 بذات النتيجة ذهابًا وإيابًا 1/3، أي بمجموع 2/6 للمباراتين، وقبلها تصدر المجموعة الرابعة برصيد 16 نقطة من 5 انتصارات وتعادل وحيد، فبعد تعثره بالتعادل 1/1 في جولة البداية أمام نافباخور الأوزبكي في جولة البداية سجل 5 انتصارات متتالية على حساب ناساجي الإيراني 3/صفر ذهابًا و1/2 إيابًا، وعلى مومباي سيتي الهندي 6/صفر ذهابًا و2/صفر إيابًا، وعلى نافباخور الأوزبكي إيابًا 2/صفر، إلا أن الزعيم خسر ذهابًا أمام العين بنتيجة كبيرة لم تكن في الحسبان 4/2.
مشوار حافل
في المقابل، خطف العين بطاقة التأهل على حساب النصر، عقب الانتصار ذهابًا في الإمارات 1/صفر، وانتصار النصر إيابًا 3/4، ليحتكما إلى ركلات الترجيح التي أهلت الفريق الإماراتي بنتيجة 1/3. وكان قد أقصى ناساف الأوزبكي في ثمن النهائي بتعادله سلبيًا معه ذهابًا، وتغلبه عليه 1/2 إيابًا، وسبقها أن تصدر المجموعة الأولى برصيد 15 نقطة بعد انتصاره في 5 مواجهات كانت أمام باختاكور الأوزبكي 3/صفر ذهابًا، وأمام آهال التركماني 2/4 ذهابًا و1/2 إيابًا، وأمام الفيحاء السعودي 1/4 ذهابًا و2/3 إيابًا، وخسارة وحيدة أمام باختاكور الأوزبكي إيابًا بنتيجة 3/1، قبل أن يحسم موقعة الذهاب الأربعاء الماضي لمصلحته 2/4.