بالتبرعات التي وصلت حتى الآن إلى 800 مليون ريال، ترسخ (جود الإسكان) موثوقيتها، وتقدم نموذجاً رفيعاً في التكافل المجتمعي السعودي.
بنيانها اشتد عبر الاهتمام الذي حظيت به على المستويات كافة، وعلى رأسها قيادة المملكة، حيث بادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، رعاه الله، بتبرع سخي لها بلغ 100 مليون ريال، وبادر ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، يحفظه الله، بتبرع سخي آخر بلغ 50 مليون ريال، مما ساند خطواتها الأولى وعزز مسارها، لتتسارع بعد ذلك يد العطاء بتفاعل الوزراء والمانحين والمتبرعين والمتطوعين، سعياً للمساعدة في توفير المسكن للأسر الأشد حاجة.
ومنذ انطلاق منصة «جود الإسكان» ظل هدفها تفعيل الدور الاجتماعي عبر تقديم نموذج للمشاركة المحوكمة في العطاء الخيري السكني عبر منصة إلكترونية مستدامة تتميز بالشفافية والدقة والاحترافية، حيث يجيء ذلك تماشياً مع مستهدفات برنامج الإسكان -أحد برامج رؤية المملكة 2030- لتوفير المسكن الملائم للأسر الأشد حاجة.
ولقد حققت المنصة، التابعة لمؤسسة الإسكان التنموي الأهلية (إسكان)، إنجازات كبرى تتوالى تباعاً وتبشر بمزيد من العطاء المستقبلي، تمثلت في 4401 وحدة سكنية حتى الآن في مختلف المناطق، وأقامت أكثر من 450 فعالية تتعلق باهتماماتها، وسجلت أيضاً حضوراً في السوشال ميديا بإجمالي بلغ 3.45 مليارات ظهور.
وبدعم من وزير الداخلية،الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، شهدت أولى ليالي شهر رمضان المبارك 1445هـ، تدشين انطلاق حملة جود المناطق من قبل أصحاب السمو أمراء المناطق ومشاركة أماناتها، لتوفير حلول سكنية للأسر المستهدفة في مختلف مناطق المملكة. وجاءت هذه الخطوة تفعيلاً لأدوار المنصة، وتحفيزاً للهمم، وتأكيداً على أن يد الله مع الجماعة.
إن العمل الخيري الكبير الذي تتولاه منصة جود الإسكان، يقدم نموذجاً عظيماً ومبتكراً يستحق الاحتذاء، ويسخر مخرجات التقنية في أحدث وجوهها لتكون سنداً للشفافية والوضوح، ليذهب كل ريال في الغرض المحدد الذي تتبناه المنصة، وليتم دعم روح الجسد الواحد بالإخاء والمودة والعطاء الذي يقيل العثرات ويدعم الاحتياج السكني الإنساني لذوي الاحتياج.
بنيانها اشتد عبر الاهتمام الذي حظيت به على المستويات كافة، وعلى رأسها قيادة المملكة، حيث بادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، رعاه الله، بتبرع سخي لها بلغ 100 مليون ريال، وبادر ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، يحفظه الله، بتبرع سخي آخر بلغ 50 مليون ريال، مما ساند خطواتها الأولى وعزز مسارها، لتتسارع بعد ذلك يد العطاء بتفاعل الوزراء والمانحين والمتبرعين والمتطوعين، سعياً للمساعدة في توفير المسكن للأسر الأشد حاجة.
ومنذ انطلاق منصة «جود الإسكان» ظل هدفها تفعيل الدور الاجتماعي عبر تقديم نموذج للمشاركة المحوكمة في العطاء الخيري السكني عبر منصة إلكترونية مستدامة تتميز بالشفافية والدقة والاحترافية، حيث يجيء ذلك تماشياً مع مستهدفات برنامج الإسكان -أحد برامج رؤية المملكة 2030- لتوفير المسكن الملائم للأسر الأشد حاجة.
ولقد حققت المنصة، التابعة لمؤسسة الإسكان التنموي الأهلية (إسكان)، إنجازات كبرى تتوالى تباعاً وتبشر بمزيد من العطاء المستقبلي، تمثلت في 4401 وحدة سكنية حتى الآن في مختلف المناطق، وأقامت أكثر من 450 فعالية تتعلق باهتماماتها، وسجلت أيضاً حضوراً في السوشال ميديا بإجمالي بلغ 3.45 مليارات ظهور.
وبدعم من وزير الداخلية،الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، شهدت أولى ليالي شهر رمضان المبارك 1445هـ، تدشين انطلاق حملة جود المناطق من قبل أصحاب السمو أمراء المناطق ومشاركة أماناتها، لتوفير حلول سكنية للأسر المستهدفة في مختلف مناطق المملكة. وجاءت هذه الخطوة تفعيلاً لأدوار المنصة، وتحفيزاً للهمم، وتأكيداً على أن يد الله مع الجماعة.
إن العمل الخيري الكبير الذي تتولاه منصة جود الإسكان، يقدم نموذجاً عظيماً ومبتكراً يستحق الاحتذاء، ويسخر مخرجات التقنية في أحدث وجوهها لتكون سنداً للشفافية والوضوح، ليذهب كل ريال في الغرض المحدد الذي تتبناه المنصة، وليتم دعم روح الجسد الواحد بالإخاء والمودة والعطاء الذي يقيل العثرات ويدعم الاحتياج السكني الإنساني لذوي الاحتياج.