يضع الهلال عينه على نقطة ضعف مضيفه العين الإماراتي، قبل مواجهة القمة التي تجمع الزعيمين، اليوم، لحساب ذهاب نصف نهائي دوري أبطال آسيا، والتي كان مقررا لها أن تقام أمس، على إستاد هزاع بن زايد، إلا أن الاتحاد القاري أجلها لمدة 24 ساعة لسوء الأحوال الجوية في الإمارات.
وبالنظر للأرقام التهديفية للزعيمين منذ بداية النسخة الحالية لدوري أبطال آسيا، سنجد تقاربا كبيرا بينهما.
تقارب هجومي
يتصدر الهلال قائمة الأندية الأكثر تسجيلا للأهداف بالبطولة القارية برصيد 26 هدفا، بمعدل 2.6 هدفا في كل مباراة، ويأتي العين ثانيا بـ23 هدفا بمعدل 2.3 هدفا في المباراة.
كما يبرز التقارب بين الفريقين في معدل خلق الفرص التهديفية الكبرى، فالهلال يتصدر القائمة بعدما صنع 40 فرصة كبرى، بمعدل 4 فرص في كل مباراة، ويأتي العين ثالثا بـ31 فرصة، بمعدل 3.1 فرص في المباراة.
وهذا يوحي بأن الفريقين يملكان قوة هجومية كبرى، ولديهما من الحلول الهجومية الكثير، وهي نقطة التشابه بين العملاقين.
شباك ممزقة
رغم التقارب الكبير بين الزعيمين على الصعيد الهجومي ما ينذر بقمة آسيوية ممتعة، إلا أن هناك فجوة كبيرة بينهما على المستوى الدفاعي، إذ يعتبر الهلال صاحب أقوى خط دفاع في دوري الأبطال هذا الموسم، إذ استقبل 4 أهداف فقط، بمعدل 0.4 هدفا في المباراة الواحدة، كما أنه الأكثر خروجا بشباك نظيفة، إذ حافظ على نظافة شباكه 6 مرات من أصل 10 مباريات.
وعلى النقيض، استقبلت شباك العين 14 هدفا، بمعدل 1.4 هدف في كل مباراة، ومن بين 40 فريقا شاركت في البطولة بقسميها "الشرق والغرب" منذ بداية الأدوار التأهيلية، فإن 6 أندية فقط استقبلت أكثر من الفريق الإماراتي، إضافة إلى ذلك، لم يستطع العين الحفاظ على نظافة شباكه سوى في 3 مناسبات، منها مباراته أمام النصر في ذهاب ربع النهائي.
حلول هلالية
تصب أرقام العين الدفاعية الضعيفة في مصلحة الهلال، الذي يملك أقوى هجوم في البطولة القارية، إلا أن المدرب البرتغالي جورجي جيسوس سيفتقد لأول مرة بالبطولة الهداف، الصربي ألكسندر ميتروفيتش صاحب الأهداف الـ8 في البطولة، ومع ذلك فإنه يملك من الحلول الهجومية الكثير، سواء على الصعيد الأجنبي أو المحلي، ولديه لاعبون بارعون في الأطراف والوسط الهجومي يجيدون التوغل داخل منطقة الجزاء للمنافس.
- الهلال الأقوى هجوما قاريا بـ26 هدفا
- العين ثالث أقوى هجوم بـ23 هدفا
- الزعيم يتفوق دفاعا فشباكه تلقت فقط 4 أهداف
- 14 هدفا تلقاها الزعيم الإماراتي خلال 10 مباريات
- الضعف الدفاعي العيناوي يغري كتيبة جيسوس
- المترو يغيب للمرة الأولى قاريا وجيسوس يملك الحلول
وبالنظر للأرقام التهديفية للزعيمين منذ بداية النسخة الحالية لدوري أبطال آسيا، سنجد تقاربا كبيرا بينهما.
تقارب هجومي
يتصدر الهلال قائمة الأندية الأكثر تسجيلا للأهداف بالبطولة القارية برصيد 26 هدفا، بمعدل 2.6 هدفا في كل مباراة، ويأتي العين ثانيا بـ23 هدفا بمعدل 2.3 هدفا في المباراة.
كما يبرز التقارب بين الفريقين في معدل خلق الفرص التهديفية الكبرى، فالهلال يتصدر القائمة بعدما صنع 40 فرصة كبرى، بمعدل 4 فرص في كل مباراة، ويأتي العين ثالثا بـ31 فرصة، بمعدل 3.1 فرص في المباراة.
وهذا يوحي بأن الفريقين يملكان قوة هجومية كبرى، ولديهما من الحلول الهجومية الكثير، وهي نقطة التشابه بين العملاقين.
شباك ممزقة
رغم التقارب الكبير بين الزعيمين على الصعيد الهجومي ما ينذر بقمة آسيوية ممتعة، إلا أن هناك فجوة كبيرة بينهما على المستوى الدفاعي، إذ يعتبر الهلال صاحب أقوى خط دفاع في دوري الأبطال هذا الموسم، إذ استقبل 4 أهداف فقط، بمعدل 0.4 هدفا في المباراة الواحدة، كما أنه الأكثر خروجا بشباك نظيفة، إذ حافظ على نظافة شباكه 6 مرات من أصل 10 مباريات.
وعلى النقيض، استقبلت شباك العين 14 هدفا، بمعدل 1.4 هدف في كل مباراة، ومن بين 40 فريقا شاركت في البطولة بقسميها "الشرق والغرب" منذ بداية الأدوار التأهيلية، فإن 6 أندية فقط استقبلت أكثر من الفريق الإماراتي، إضافة إلى ذلك، لم يستطع العين الحفاظ على نظافة شباكه سوى في 3 مناسبات، منها مباراته أمام النصر في ذهاب ربع النهائي.
حلول هلالية
تصب أرقام العين الدفاعية الضعيفة في مصلحة الهلال، الذي يملك أقوى هجوم في البطولة القارية، إلا أن المدرب البرتغالي جورجي جيسوس سيفتقد لأول مرة بالبطولة الهداف، الصربي ألكسندر ميتروفيتش صاحب الأهداف الـ8 في البطولة، ومع ذلك فإنه يملك من الحلول الهجومية الكثير، سواء على الصعيد الأجنبي أو المحلي، ولديه لاعبون بارعون في الأطراف والوسط الهجومي يجيدون التوغل داخل منطقة الجزاء للمنافس.
- الهلال الأقوى هجوما قاريا بـ26 هدفا
- العين ثالث أقوى هجوم بـ23 هدفا
- الزعيم يتفوق دفاعا فشباكه تلقت فقط 4 أهداف
- 14 هدفا تلقاها الزعيم الإماراتي خلال 10 مباريات
- الضعف الدفاعي العيناوي يغري كتيبة جيسوس
- المترو يغيب للمرة الأولى قاريا وجيسوس يملك الحلول