كشف عدد من المستثمرين في قطاع الساعات انتعاش سوق الساعات العالمية السويسرية، وغيرها من الماركات العالمية بعد ركود استمر عدة سنوات عانت منه أسواق الساعات الفارهة والعالمية المتميزة. لافتين إلى أنها تعتبر صيحة الآن، وعليها طلب بالحجوزات حالها حال لوحات السيارات التي وصلت إلى أرقام خيالية. مشيرين إلى أن أسعار الساعات في تزايد مستمر وفق مقولة «الساعة زينة وخزينة»، وأصبحت الطلبات تصل إلى أشهر وأهم سبع ماركات عالمية يفضلها رجال وسيدات الأعمال، وأهم شخصيات المجتمع، باعتبار أن سوق الساعات في السعودية هو الأكبر والأضخم في منطقة الشرق الأوسط، وتعتبر العاصمة الرياض هي المدينة الأكثر إقبالا على شراء الساعات السويسرية في منطقة الشرق الأوسط إذ أن مدينة الرياض تصنف ضمن أهم المدن العالمية الأكثر مبيعًا للساعات الفارهة العالمية، وتحديدًا السويسرية، والتي تصل أسعار بعضها إلى ملايين الريالات.
نمو قطاع الساعات
وتوقع أحد أكبر المستثمرين في مجال الساعات، راشد محمد العلى العبد اللطيف، أن تنمو سوق الساعات الفاخرة العالمية بمعدل نمو سنوي بنسبة 5.0 % من عام 2023 إلى عام 2030 بدعم من الاستخدام والطلب المتزايد على الساعات الفاخرة كعلامة على المكانة. وأضاف أن قيمة سوق الساعات الفاخرة العالمية 42.21 مليار دولار أمريكي في عام 2022، فيما تجاوز حجم السوق السعودي للساعات الفاخرة يتجاوز مليار ريال. ومن المتوقع ان يحظى بارتفاع 10 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، لتظل المملكة العربية السعودية دائمًا لاعبًا رئيسيًا في قطاع الساعات. ويأتي ذلك تماشيًا مع النهضة التي تشهدها المملكة في مختلف القطاعات، وستظل المملكة العربية السعودية السوق الأهم والأكبر في الشرق الأوسط فيما يتعلق بقطاع الساعات، وتحديدًا الساعات السويسرية، والرياض هي الأكثر مبيعًا للساعات السويسرية على مستوى منطقة الشرق الأوسط. وشدد العبد اللطيف، على إجراء بحث ومعرفة بسوق الساعات الفاخرة قبل الاستثمار في الساعات، إذا كنا تتحدث عن الساعات كاستثمار مالي، لأننا تتحدث عن فئة معينة فقط من الساعات هي الساعات السويسرية يمكن لبعض الساعات الفاخرة الراقية، وخاصة القطع العتيقة أو ذات الإصدار المحدود، أن تزيد قيمتها بشكل كبير بمرور الوقت وتصبح مطلوبة بشدة من قبل هواة جمع الساعات. وعن الأكثر إقبالاً على مبيعات الساعات المستعملة من الجنسين، قال العب اللطيف إنه لعدة عقود، كان الرجال يهيمنون على صناعة الساعات الراقية، وكان معظم مشتري الساعات الراقية من الرجال، إلا أن هذا الأمر بدأ يتغير تدريجيًا، حيث أصبحت المرأة تلعب أدوارًا أكبر في عالم الساعات بشكل عام، أما فيما يتعلق بالساعات المستعملة فيظل الرجل هو اللاعب الأكبر في المعادلة، فيما يشكل الشباب غالبية عشاق الساعات الفاخرة اليوم، إذا تفاجأت فلا تقلق.. انت لست وحدك. ولكن هذا هو الحال ليس فقط في المملكة، بل ربما في العالم، وهذا هو الحال بالنسبة لمعظم مستهلكي العلامات التجارية الفاخرة، مجرد الغوص.
إقبال كبير
من جانبه أكد المستثمر بتجارة الساعات، تركي الكثيري، أن الإقبال على الساعات الفارهة والسويسرية يتزايد، وحجم سوق السعودية يتجاوز مليار ريال ولها عملاؤها في السوق السعودي، خصوصًا في العاصمة الرياض التي تعتبر المدينة الأكثر إقبالا على مبيعات الساعات السويسرية العالمية رغم محاولة بعض العواصم العالمية والخليجية احتكار بعض الماركات والإصدارات إلا أن العميل والزبون السعودية يعتبر المفضل عالميًا لتلك الماركات والفترة الماضية مر على سوق الساعات المتميزة والفارهة ركود تجاوز العشر سنوات، وأصبح الإقبال على الساعات الرخيصة والمعقولة، ولكن بعد أن أصبح التميز والتفرد مهم لعدد من كبار المسؤولين والمشاهير ورجال وسيدات الأعمال، وشخصيات المجتمع أصبحت الساعة ولوحة السيارة والسيارة نفسها تلعب دورًا مهمًا في الحياة بشكل عام. وتعتبر رولكس هي الأهم والأبرز في السوق السعودي بعدها تأتي ربما تسع ماركات أخرى.: سوق الساعات الفاخرة
نمو قطاع الساعات
وتوقع أحد أكبر المستثمرين في مجال الساعات، راشد محمد العلى العبد اللطيف، أن تنمو سوق الساعات الفاخرة العالمية بمعدل نمو سنوي بنسبة 5.0 % من عام 2023 إلى عام 2030 بدعم من الاستخدام والطلب المتزايد على الساعات الفاخرة كعلامة على المكانة. وأضاف أن قيمة سوق الساعات الفاخرة العالمية 42.21 مليار دولار أمريكي في عام 2022، فيما تجاوز حجم السوق السعودي للساعات الفاخرة يتجاوز مليار ريال. ومن المتوقع ان يحظى بارتفاع 10 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، لتظل المملكة العربية السعودية دائمًا لاعبًا رئيسيًا في قطاع الساعات. ويأتي ذلك تماشيًا مع النهضة التي تشهدها المملكة في مختلف القطاعات، وستظل المملكة العربية السعودية السوق الأهم والأكبر في الشرق الأوسط فيما يتعلق بقطاع الساعات، وتحديدًا الساعات السويسرية، والرياض هي الأكثر مبيعًا للساعات السويسرية على مستوى منطقة الشرق الأوسط. وشدد العبد اللطيف، على إجراء بحث ومعرفة بسوق الساعات الفاخرة قبل الاستثمار في الساعات، إذا كنا تتحدث عن الساعات كاستثمار مالي، لأننا تتحدث عن فئة معينة فقط من الساعات هي الساعات السويسرية يمكن لبعض الساعات الفاخرة الراقية، وخاصة القطع العتيقة أو ذات الإصدار المحدود، أن تزيد قيمتها بشكل كبير بمرور الوقت وتصبح مطلوبة بشدة من قبل هواة جمع الساعات. وعن الأكثر إقبالاً على مبيعات الساعات المستعملة من الجنسين، قال العب اللطيف إنه لعدة عقود، كان الرجال يهيمنون على صناعة الساعات الراقية، وكان معظم مشتري الساعات الراقية من الرجال، إلا أن هذا الأمر بدأ يتغير تدريجيًا، حيث أصبحت المرأة تلعب أدوارًا أكبر في عالم الساعات بشكل عام، أما فيما يتعلق بالساعات المستعملة فيظل الرجل هو اللاعب الأكبر في المعادلة، فيما يشكل الشباب غالبية عشاق الساعات الفاخرة اليوم، إذا تفاجأت فلا تقلق.. انت لست وحدك. ولكن هذا هو الحال ليس فقط في المملكة، بل ربما في العالم، وهذا هو الحال بالنسبة لمعظم مستهلكي العلامات التجارية الفاخرة، مجرد الغوص.
إقبال كبير
من جانبه أكد المستثمر بتجارة الساعات، تركي الكثيري، أن الإقبال على الساعات الفارهة والسويسرية يتزايد، وحجم سوق السعودية يتجاوز مليار ريال ولها عملاؤها في السوق السعودي، خصوصًا في العاصمة الرياض التي تعتبر المدينة الأكثر إقبالا على مبيعات الساعات السويسرية العالمية رغم محاولة بعض العواصم العالمية والخليجية احتكار بعض الماركات والإصدارات إلا أن العميل والزبون السعودية يعتبر المفضل عالميًا لتلك الماركات والفترة الماضية مر على سوق الساعات المتميزة والفارهة ركود تجاوز العشر سنوات، وأصبح الإقبال على الساعات الرخيصة والمعقولة، ولكن بعد أن أصبح التميز والتفرد مهم لعدد من كبار المسؤولين والمشاهير ورجال وسيدات الأعمال، وشخصيات المجتمع أصبحت الساعة ولوحة السيارة والسيارة نفسها تلعب دورًا مهمًا في الحياة بشكل عام. وتعتبر رولكس هي الأهم والأبرز في السوق السعودي بعدها تأتي ربما تسع ماركات أخرى.: سوق الساعات الفاخرة