أعلنت مالطا التي تترأس مجلس الأمن الدولي هذا الشهر، أن المجلس سيعقد يوم 18 أبريل جلسة مناقشات علنية على مستوى عال حول الوضع في الشرق الأوسط.
وقالت فانيسا فرازيير، مندوبة مالطا لدى الأمم المتحدة، للصحفيين يوم الاثنين: "سنجري مناقشات علنية حول الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، يوم 18 أبريل".
وأضافت: "وسيترأسها وزير خارجيتنا، وسيقدم الأمين العام للأمم المتحدة تقريرا فيها".
وحسب قول المندوبة، من المتوقع أن يتحدث خلال الجلسة ما بين 70 و80 شخصا، وسيكون جزء كبير من الدول، بما فيها دول عربية، ممثلا على المستوى الوزاري.
ويأتي هذا في أعقاب تبني مجلس الأمن الدولي قرارا، يوم 25 مارس الماضي، حول وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، لكن إسرائيل تواصل عملياتها في القطاع وتستعد لإطلاق عملية ضد حركة "حماس" وغيرها من الفصائل في مدينة رفح بجنوب القطاع.
وقالت فانيسا فرازيير، مندوبة مالطا لدى الأمم المتحدة، للصحفيين يوم الاثنين: "سنجري مناقشات علنية حول الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، يوم 18 أبريل".
وأضافت: "وسيترأسها وزير خارجيتنا، وسيقدم الأمين العام للأمم المتحدة تقريرا فيها".
وحسب قول المندوبة، من المتوقع أن يتحدث خلال الجلسة ما بين 70 و80 شخصا، وسيكون جزء كبير من الدول، بما فيها دول عربية، ممثلا على المستوى الوزاري.
ويأتي هذا في أعقاب تبني مجلس الأمن الدولي قرارا، يوم 25 مارس الماضي، حول وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، لكن إسرائيل تواصل عملياتها في القطاع وتستعد لإطلاق عملية ضد حركة "حماس" وغيرها من الفصائل في مدينة رفح بجنوب القطاع.