أكد متخصصون واستشاريون في طب التجميل أن عمليات شد الوجه بخياراتها التي يعد تحفيز الكولاجين واحدا من أهمها باتت واحدة من الإجراءات الشائعة في عيادات التجميل والتي تشهد إقبالًا متزايدًا في ظل تقدم التكنولوجيا والابتكارات الحديثة، حيث بات بإمكان الأشخاص الاستفادة من تقنيات جديدة وآمنة للحصول على نتائج فعالة دون الحاجة إلى عمليات جراحية تقليدية لشد الوجه ومكافحة علامات التقدم بالسن وتحسين المظهر العام للبشرة.
والكولاجين هو أحد أهم أنواع البروتينات التي تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على نضارة وشباب البشرة، كما أنه مهم جدًا للحفاظ على صحة الجسم.
حقن بلا جراحة
بيّن استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سعد آل طلحاب أن محفزات الكولاجين تعد أحد الخيارات المتاحة لشد الوجه عن طريق الحقن دون الحاجة إلى الجراحة.
وأشار إلى أن نقص الكولاجين له مسببات عدة منها تقدم العمر والتدخين والتعرض لأشعة الشمس، وغيرها.
ويصنع الجسم الكولاجين بشكله الطبيعي ولكن مع التقدم في العمر، وربما توفر عوامل أخرى، يقل هذا الإنتاج بشكل تدريجي، مما قد ينتج عنه من مشاكل مرتبطة بالتقدم بالعمر مثل التجاعيد وفقدان المرونة في المفاصل.
أكثر العمليات
أوضح استشاري الأمراض الجلدية والليزر والطب التجميلي الدكتور وليد العجروش «أن عمليات شد الوجه تتم إما على شكل جراحي أو غير جراحي، وهي تعد من بين أكثر العمليات الجراحية أمانًا وأقل ألمًا.
وكان الأطباء يميلون إلى شد الوجه عبر استخدام الخيوط، وهي خيوط تشد الوجه حوالي 18 شهرًا، وتستغرق جلسة العلاج 45 دقيقة على الأكثر، وتصلح للتخلص من التجاعيد في الخدين أو الجبهة، وبالرغم من أن شد الوجه بالخيوط يعد حلًا مثاليًا لمحاربة التجاعيد، فإن له حدوًدا معينة، إذ لا يمكن اللجوء إليه في حالة التجاعيد الكبيرة التي تشتمل على جلد زائد أو في حالة كانت البشرة رقيقة، أو إذا كانت الأنسجة متهالكة بالفعل».
إجراءات شائعة
من جهتها، أكدت الدكتورة رشا زين العابدين المتخصصة في الجلدية والتجميل والليزر، أن الفيلر التعبوي أو غير التعبوي والألثيرا من أكثر الإجراءات شيوعًا لإضفاء مظهر متجدد، مشيرة إلى أن عمليات شد الوجه بالخيوط تعتمد على إدخال خيوط رفيعة بواسطة إبر دقيقة جدًا في الأنسجة الدهنية تحت البشرة مباشرة، وتعد من الوسائل غير الجراحية الآمنة بشكل عام، إذ تساعد على التخلص من التجاعيد.
وقالت «تساعد طريقة شد الوجه بالخيوط على زيادة إنتاج الكولاجين، وبالتالي يتم شد الأنسجة بشكل إضافي في المواضع المعالجة، وتتميز هذه الطريقة بأنها إجراء يتم بحد أدنى من التدخل الجراحي، وذلك دون استعمال مشرط جراحي وبشكل خالٍ من الألم تقريبًا».
موجات صوتية وليزر
يعتقد الدكتور محمد العجلان استشاري الأمراض الجلدية والليزر والطب التجميلي أن كثيرًا من العملاء يفضلون الموجات الصوتية أو الليزر لشد الوجه لكونه من أبسط الإجراءات في شد الوجه، وهو إجراء غير جراحي بسيط يختاره كل من النساء والرجال على حدٍ سواء، ويتم استخدامه عادة لشد البشرة التي تعاني من الارتخاء والترهّل.
وأضاف أن حرارة الموجات تزيد إنتاج الكولاجين الذي يجعل البشرة مشدودة ورطبة وتتمتع بمظهر صحي وأكثر حيوية. و يتم إجراء الموجات الصوتية والليزر على مدار بضعة شهور، وذلك بهدف إظهار النتائج النهائية.
وذكر أن هذه الخيارات غير الجراحية تتمتع بدرجة أمان عالية ونتائج جيدة عبر شد البشرة وتحفيز الكولاجين دون التعرض للمضاعفات المحتملة للعمليات الجراحية.
وأشار إلى أنه عادة ما يتم إجراؤها تحت التخدير الموضعي، وتكون فترة الاستشفاء يومين إلى 3 أيام. كما يمكن دمج أكثر من إجراء غير جراحي في نفس الوقت وذلك للحصول على نتائج أفضل.
الكولاجين
ـ الكولاجين أحد أهم أنواع البروتينات الموجودة في جسم الإنسان وأكثرها تواجدًا
ـ يشكل ثلث إجمالي البروتين المتواجد في الجسم
ـ الكولاجين من البروتينات غير القابلة للذوبان
عادات تدمر الكولاجين
ـ الإكثار من التعرض لأشعة الشمس دون وقاية
ـ التدخين
ـ السكريات
ـ الاضطرابات الهرمونية
أطعمة تساعد على زيادة إنتاج الكولاجين
ـ أطعمة تحتوي على فيتامين سي مثل الحمضيات، الطماطم، البروكلي، الفليفلة.
ـ أطعمة تحتوي على النحاس ومنها المكسرات، خاصة الكاجو، والبقوليات مثل العدس
ـ أطعمة غنية بالأحماض الأمينية والبروتينات ومنها اللحوم، والدجاج، والسمك، والمحار، والبيض
استخدامات الكولاجين في العلاجات التجميلية
ـ حشوات الجلد
ـ تكبير الشفاه والخدود
ـ إخفاء ندوب حب الشباب
ـ تحسين ملامح الوجه والبشرة
ـ علاج علامات التمدد في البشرة (بحقن الكولاجين)
والكولاجين هو أحد أهم أنواع البروتينات التي تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على نضارة وشباب البشرة، كما أنه مهم جدًا للحفاظ على صحة الجسم.
حقن بلا جراحة
بيّن استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سعد آل طلحاب أن محفزات الكولاجين تعد أحد الخيارات المتاحة لشد الوجه عن طريق الحقن دون الحاجة إلى الجراحة.
وأشار إلى أن نقص الكولاجين له مسببات عدة منها تقدم العمر والتدخين والتعرض لأشعة الشمس، وغيرها.
ويصنع الجسم الكولاجين بشكله الطبيعي ولكن مع التقدم في العمر، وربما توفر عوامل أخرى، يقل هذا الإنتاج بشكل تدريجي، مما قد ينتج عنه من مشاكل مرتبطة بالتقدم بالعمر مثل التجاعيد وفقدان المرونة في المفاصل.
أكثر العمليات
أوضح استشاري الأمراض الجلدية والليزر والطب التجميلي الدكتور وليد العجروش «أن عمليات شد الوجه تتم إما على شكل جراحي أو غير جراحي، وهي تعد من بين أكثر العمليات الجراحية أمانًا وأقل ألمًا.
وكان الأطباء يميلون إلى شد الوجه عبر استخدام الخيوط، وهي خيوط تشد الوجه حوالي 18 شهرًا، وتستغرق جلسة العلاج 45 دقيقة على الأكثر، وتصلح للتخلص من التجاعيد في الخدين أو الجبهة، وبالرغم من أن شد الوجه بالخيوط يعد حلًا مثاليًا لمحاربة التجاعيد، فإن له حدوًدا معينة، إذ لا يمكن اللجوء إليه في حالة التجاعيد الكبيرة التي تشتمل على جلد زائد أو في حالة كانت البشرة رقيقة، أو إذا كانت الأنسجة متهالكة بالفعل».
إجراءات شائعة
من جهتها، أكدت الدكتورة رشا زين العابدين المتخصصة في الجلدية والتجميل والليزر، أن الفيلر التعبوي أو غير التعبوي والألثيرا من أكثر الإجراءات شيوعًا لإضفاء مظهر متجدد، مشيرة إلى أن عمليات شد الوجه بالخيوط تعتمد على إدخال خيوط رفيعة بواسطة إبر دقيقة جدًا في الأنسجة الدهنية تحت البشرة مباشرة، وتعد من الوسائل غير الجراحية الآمنة بشكل عام، إذ تساعد على التخلص من التجاعيد.
وقالت «تساعد طريقة شد الوجه بالخيوط على زيادة إنتاج الكولاجين، وبالتالي يتم شد الأنسجة بشكل إضافي في المواضع المعالجة، وتتميز هذه الطريقة بأنها إجراء يتم بحد أدنى من التدخل الجراحي، وذلك دون استعمال مشرط جراحي وبشكل خالٍ من الألم تقريبًا».
موجات صوتية وليزر
يعتقد الدكتور محمد العجلان استشاري الأمراض الجلدية والليزر والطب التجميلي أن كثيرًا من العملاء يفضلون الموجات الصوتية أو الليزر لشد الوجه لكونه من أبسط الإجراءات في شد الوجه، وهو إجراء غير جراحي بسيط يختاره كل من النساء والرجال على حدٍ سواء، ويتم استخدامه عادة لشد البشرة التي تعاني من الارتخاء والترهّل.
وأضاف أن حرارة الموجات تزيد إنتاج الكولاجين الذي يجعل البشرة مشدودة ورطبة وتتمتع بمظهر صحي وأكثر حيوية. و يتم إجراء الموجات الصوتية والليزر على مدار بضعة شهور، وذلك بهدف إظهار النتائج النهائية.
وذكر أن هذه الخيارات غير الجراحية تتمتع بدرجة أمان عالية ونتائج جيدة عبر شد البشرة وتحفيز الكولاجين دون التعرض للمضاعفات المحتملة للعمليات الجراحية.
وأشار إلى أنه عادة ما يتم إجراؤها تحت التخدير الموضعي، وتكون فترة الاستشفاء يومين إلى 3 أيام. كما يمكن دمج أكثر من إجراء غير جراحي في نفس الوقت وذلك للحصول على نتائج أفضل.
الكولاجين
ـ الكولاجين أحد أهم أنواع البروتينات الموجودة في جسم الإنسان وأكثرها تواجدًا
ـ يشكل ثلث إجمالي البروتين المتواجد في الجسم
ـ الكولاجين من البروتينات غير القابلة للذوبان
عادات تدمر الكولاجين
ـ الإكثار من التعرض لأشعة الشمس دون وقاية
ـ التدخين
ـ السكريات
ـ الاضطرابات الهرمونية
أطعمة تساعد على زيادة إنتاج الكولاجين
ـ أطعمة تحتوي على فيتامين سي مثل الحمضيات، الطماطم، البروكلي، الفليفلة.
ـ أطعمة تحتوي على النحاس ومنها المكسرات، خاصة الكاجو، والبقوليات مثل العدس
ـ أطعمة غنية بالأحماض الأمينية والبروتينات ومنها اللحوم، والدجاج، والسمك، والمحار، والبيض
استخدامات الكولاجين في العلاجات التجميلية
ـ حشوات الجلد
ـ تكبير الشفاه والخدود
ـ إخفاء ندوب حب الشباب
ـ تحسين ملامح الوجه والبشرة
ـ علاج علامات التمدد في البشرة (بحقن الكولاجين)