نجح فريق طبي بمدينة الملك فهد الطبية، عضو تجمع الرياض الصحي الثاني في إجراء عملية نادرة جداً لسيدة في بعمر الستين عاماً، تعاني من سرطان عنق الرحم من المرحلة المتقدمة بالحوض، بحجم 7 سم باستخدام زرع الإبر الجراحية لإيصال المادة المشعة لمكان الورم المتبقي بعد العلاج الإشعاعي والكيماوي .
وأوضحت المدينة الطبية أنها أول حالة نادرة يتم علاجها بهذه الطريقة لصعوبة مكان الورم، وتعطي الجرعة اللازمة للقضاء على السرطان وزيادة نسبة الشفاء لأكثر من 80%.
وكشفت المدينة أنه وبعد عمل الفحوصات والصور المغناطيسية للحوض بعد إعطائها العلاج الإشعاعي الخارجي والعلاج الكيماوي، تبيّن وجود جزء كبير من الورم لم يتم القضاء عليه بواسطة العلاج الخارجي.
وأوضحت، أنه في مثل هذه الحالات المرضية المعقّدة لا يجد المريض خيارات علاجية متعددة ويكون أمام خيارين، إمّا العلاج عن طريق الجراحة المعقدة أو زرع الإبر الجراحية، وهو الخيار الأنجع وسيكون على المريض تكبد عناء السفر بحثاً عن هذا العلاج خارج المملكة.
وأبانت المدينة أنه وبالدعم التي يحظى به القطاع الصحي وبكوادرها الوطنية المؤهلة والمتخصصة بالأورام والعلاج الإشعاعي والفيزياء الطبية والتمريض والتخدير، قد تم علاج المريضة وزراعة الإبر الجراحية لإيصال المادة المشعة لمكان الورم وتم تحديد الجرعة اللازمة والقضاء عليه، والسيدة تتمتع صحة جيدة بين أهلها وفي وطنها.
وأوضحت المدينة الطبية أنها أول حالة نادرة يتم علاجها بهذه الطريقة لصعوبة مكان الورم، وتعطي الجرعة اللازمة للقضاء على السرطان وزيادة نسبة الشفاء لأكثر من 80%.
وكشفت المدينة أنه وبعد عمل الفحوصات والصور المغناطيسية للحوض بعد إعطائها العلاج الإشعاعي الخارجي والعلاج الكيماوي، تبيّن وجود جزء كبير من الورم لم يتم القضاء عليه بواسطة العلاج الخارجي.
وأوضحت، أنه في مثل هذه الحالات المرضية المعقّدة لا يجد المريض خيارات علاجية متعددة ويكون أمام خيارين، إمّا العلاج عن طريق الجراحة المعقدة أو زرع الإبر الجراحية، وهو الخيار الأنجع وسيكون على المريض تكبد عناء السفر بحثاً عن هذا العلاج خارج المملكة.
وأبانت المدينة أنه وبالدعم التي يحظى به القطاع الصحي وبكوادرها الوطنية المؤهلة والمتخصصة بالأورام والعلاج الإشعاعي والفيزياء الطبية والتمريض والتخدير، قد تم علاج المريضة وزراعة الإبر الجراحية لإيصال المادة المشعة لمكان الورم وتم تحديد الجرعة اللازمة والقضاء عليه، والسيدة تتمتع صحة جيدة بين أهلها وفي وطنها.