يتغيب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن قمة G7 في كييف بعد أن قرر تمضية يومه في المعرض الزراعي الدولي بالعاصمة باريس على خلفية احتجاجات المزارعين التي تشهدها البلاد منذ أسابيع.
وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية ANSA أن ماكرون لن يشارك في قمة «مجموعة السبع» G7 التي انعقدت أمس عبر تقنية الفيديو من عاصمة أوكرانيا كييف بمبادرة من إيطاليا التي ترأس المجموعة بشكل غير رسمي.
ولفتت الوكالة الإيطالية إلى أن وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه سيحل مكان ماكرون ممثلا عنه في هذه القمة. ونقلت عن بيان الإليزيه أن ماكرون «منشغل طوال اليوم في المعرض الزراعي الدولي» في باريس.
وفي وقت سابق من صباح اليوم تم تأجيل افتتاح المعرض بسبب الاحتجاجات ضد ماكرون، وكان من المفترض افتتاح هذا المعرض السنوي الضخم جنوبي العاصمة في الـ09:00 بعد أن يقطع ماكرون الشريط الأحمر، لكن وصوله أثار احتجاجات المزارعين.
وفي وقت سابق من اليوم، وصل عدد من الزعماء الغربيين، بينهم رؤساء وزراء إيطاليا وكندا وبلجيكا، إلى كييف في «زيارة تضامنية» تصادف الذكرى الثانية لانطلاق العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
في ذات السياق، انشغلت مواقع التواصل في فرنسا أمس بلقطة لماكرون وهو يهرب بحماية مرافقته من هجوم المزارعين المحتجين أثناء زيارته معرضا زراعيا جنوبي العاصمة باريس، وانتشرت مقاطع فيديو غير معهودة تظهر ما حدث.
وأثناء تذوقه العسل الطبيعي هاجمه أحد المزارعين الغاضبين من سياسات حكومته إزاء القطاع الزراعي في البلاد، علما أن موجة من احتجاجات المزارعين تشهدها البلاد منذ أسابيع عديدة.
وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية ANSA أن ماكرون لن يشارك في قمة «مجموعة السبع» G7 التي انعقدت أمس عبر تقنية الفيديو من عاصمة أوكرانيا كييف بمبادرة من إيطاليا التي ترأس المجموعة بشكل غير رسمي.
ولفتت الوكالة الإيطالية إلى أن وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه سيحل مكان ماكرون ممثلا عنه في هذه القمة. ونقلت عن بيان الإليزيه أن ماكرون «منشغل طوال اليوم في المعرض الزراعي الدولي» في باريس.
وفي وقت سابق من صباح اليوم تم تأجيل افتتاح المعرض بسبب الاحتجاجات ضد ماكرون، وكان من المفترض افتتاح هذا المعرض السنوي الضخم جنوبي العاصمة في الـ09:00 بعد أن يقطع ماكرون الشريط الأحمر، لكن وصوله أثار احتجاجات المزارعين.
وفي وقت سابق من اليوم، وصل عدد من الزعماء الغربيين، بينهم رؤساء وزراء إيطاليا وكندا وبلجيكا، إلى كييف في «زيارة تضامنية» تصادف الذكرى الثانية لانطلاق العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
في ذات السياق، انشغلت مواقع التواصل في فرنسا أمس بلقطة لماكرون وهو يهرب بحماية مرافقته من هجوم المزارعين المحتجين أثناء زيارته معرضا زراعيا جنوبي العاصمة باريس، وانتشرت مقاطع فيديو غير معهودة تظهر ما حدث.
وأثناء تذوقه العسل الطبيعي هاجمه أحد المزارعين الغاضبين من سياسات حكومته إزاء القطاع الزراعي في البلاد، علما أن موجة من احتجاجات المزارعين تشهدها البلاد منذ أسابيع عديدة.