نظمت ليلة البارحة 23 فبراير الموسوعة العالمية للأدب العربي أدب بدعم وتمكين من هيئة الأدب والترجمة أمسية شعرية تحت مسمى ترانيم الجبيل على شاطئ الخليج العربي في مدينة الجبيل وبتعاون مع الهيئة الملكية للجبيل وينبع.
شارك في الأمسية الشعراء الدكتور زاهد القرشي والشاعر علي الحازمي والشاعرة عائشة السيفي أميرة الشعراء من سلطنة عمان وأدارها الدكتور يحيى العبداللطيف.
وقد احتشد للأمسية جمهور كبير من محبي الأدب والثقافة في الجبيل حيث شاركت الأمسية بجماليّاتها احتفالات الشعب السعودي بذكرى يوم التأسيس.
وقد تميزت الأمسية بالإضافة إلى الحضور الكبير الذي ملأ جنبات المسرح الروماني وتجاوز 500 ضيفا بالتفاعل الجميل مع نصوص الشعراء التي بدأت بالتغني بالوطن وأمجاده التاريخية ومستقبله الزاهر.
وقد حضر الأمسية لفيف من الشعراء والأدباء والمسؤولين وكان في مقدمة الحضور الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل المهندس محمود بن صالح الذيب والأستاذ ذعار المطيري مدير عام الخدمات المساندة بالهيئة والأستاذ فهد الملحم مدير إدارة الخدمات الاجتماعية بالهيئة
وقد عبر الحضور عن دهشتهم وسعادتهم الغامرة بهذه اللفتة الكريمة من هيئة الأدب والنشر والترجمة التي دعمت ومكنت لهذه الفعالية النوعية التي تهدف إلى جعل الأدب جزءا من حياة المواطنين وتعزيز الثقافة في المجتمع.
وقد أقيمت الأمسية في الهواء الطلق في المسرح الروماني على شاطئ الفناتير في ليلة فاتنة من ليالي التأسيس وذكرى بداية هذا الوطن المعطاء.
شارك في الأمسية الشعراء الدكتور زاهد القرشي والشاعر علي الحازمي والشاعرة عائشة السيفي أميرة الشعراء من سلطنة عمان وأدارها الدكتور يحيى العبداللطيف.
وقد احتشد للأمسية جمهور كبير من محبي الأدب والثقافة في الجبيل حيث شاركت الأمسية بجماليّاتها احتفالات الشعب السعودي بذكرى يوم التأسيس.
وقد تميزت الأمسية بالإضافة إلى الحضور الكبير الذي ملأ جنبات المسرح الروماني وتجاوز 500 ضيفا بالتفاعل الجميل مع نصوص الشعراء التي بدأت بالتغني بالوطن وأمجاده التاريخية ومستقبله الزاهر.
وقد حضر الأمسية لفيف من الشعراء والأدباء والمسؤولين وكان في مقدمة الحضور الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل المهندس محمود بن صالح الذيب والأستاذ ذعار المطيري مدير عام الخدمات المساندة بالهيئة والأستاذ فهد الملحم مدير إدارة الخدمات الاجتماعية بالهيئة
وقد عبر الحضور عن دهشتهم وسعادتهم الغامرة بهذه اللفتة الكريمة من هيئة الأدب والنشر والترجمة التي دعمت ومكنت لهذه الفعالية النوعية التي تهدف إلى جعل الأدب جزءا من حياة المواطنين وتعزيز الثقافة في المجتمع.
وقد أقيمت الأمسية في الهواء الطلق في المسرح الروماني على شاطئ الفناتير في ليلة فاتنة من ليالي التأسيس وذكرى بداية هذا الوطن المعطاء.