ثار بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بأيسلندا للمرة الثالثة خلال أشهر، قاذفا الحمم البركانية على بُعد 2.8 ميل غربا من الشق الضخم في سطح الأرض.
وأظهرت تسجيلات مصورة حمما بركانية ذات اللون البرتقالي والأحمر مصحوبة بسحابة من الدخان، وتدفقت الحمم البركانية كالدماء من تشقق هائل في سطح الأرض خلال الثوران البركاني الأخير في شبه جزيرة ريكجانيس بأيسلندا.
وقال ألبرتو كاراتشيولو، الباحث في معهد علوم الأرض بجامعة أيسلندا: «انتهى الثوران تقريبا، مع عدم وجود نشاط مرئي على فوهة البركان».
وأضاف أنه على عكس الثوران البركاني السابق في 14 يناير، الذي فتح شقوقًا على طول الطرف الجنوبي من سد الصهارة، ودفع تدفقات الحمم البركانية إلى غريندافيك، حدث ثوران في الجزء الشمالي من السد بالقرب من سفارتسنغي، على بُعد 2.5 ميل (4 كم) شمال غريندافيك.
وأشار كاراتشيولو إلى أنه مع انحسار الثوران الآن، يبدو أن غريندافيك ستكون آمنة هذه المرة، على الرغم من أن الأرض غير المستقرة تحت البلدة قد تؤدي إلى حالات «انهيار التصدعات». وقد اتبع الثوران الأخير نمطًا مشابهًا للثورانين السابقين.
وأظهرت تسجيلات مصورة حمما بركانية ذات اللون البرتقالي والأحمر مصحوبة بسحابة من الدخان، وتدفقت الحمم البركانية كالدماء من تشقق هائل في سطح الأرض خلال الثوران البركاني الأخير في شبه جزيرة ريكجانيس بأيسلندا.
وقال ألبرتو كاراتشيولو، الباحث في معهد علوم الأرض بجامعة أيسلندا: «انتهى الثوران تقريبا، مع عدم وجود نشاط مرئي على فوهة البركان».
وأضاف أنه على عكس الثوران البركاني السابق في 14 يناير، الذي فتح شقوقًا على طول الطرف الجنوبي من سد الصهارة، ودفع تدفقات الحمم البركانية إلى غريندافيك، حدث ثوران في الجزء الشمالي من السد بالقرب من سفارتسنغي، على بُعد 2.5 ميل (4 كم) شمال غريندافيك.
وأشار كاراتشيولو إلى أنه مع انحسار الثوران الآن، يبدو أن غريندافيك ستكون آمنة هذه المرة، على الرغم من أن الأرض غير المستقرة تحت البلدة قد تؤدي إلى حالات «انهيار التصدعات». وقد اتبع الثوران الأخير نمطًا مشابهًا للثورانين السابقين.