تجاوب فرع وزارة النقل بمنطقة نجران مع ما طرحته «الوطن» تحت عنوان «طريق الخطر يهدد المارة» تناولت فيه معاناة سكان هجرة النقعاء شرق محافظة حبونا، ومرتادي الطريق من انعدام الإنارة، وعدم ازدواجية الطريق، وهو أحد الطرق الرئيسية الذي يربط محافظة حبونا بمركز الحصينية ومنطقة نجران، مما قد يتسبب في بعض الحوادث المأساوية لمرتادي الطريق. ورصدت «الوطن» شروع فرع وزارة النقل بمنطقة نجران بازدواجية الطريق وتوسعته.
وقال سالم لسلوم: نعاني من خطورة الطريق الرئيسي، الرابط بين محافظة حبونا والنقعاء والحصينية، وهو طريق واحد للذهاب والإياب ضيق ويفتقد للعديد من الخدمات، من حيث الإنارة والإرشادات والمطبات الصناعية، مناشدا الجهات المسؤولة بوضع الإنارة ومطبات صناعية، لتخفيف المخاطر والحوادث المتكررة على الطريق.
وناشد صالح لسلوم المسؤولين والجهات المختصة، بتوسيع وازدواجية الطريق، وتوفير أعمدة الإنارة وتشغيلها وتوفير جميع الخدمات الحيوية، وضرورة التدخل لإعادة النظر في الطريق نظرًا لأهميته، فهو أحد الطرق الرئيسية لهجرة النقعاء، حيث إن المسافة ليست طويلة جدًا ولكن خطورتها عالية، وتهدد مرتادي الطريق.
وقال سالم لسلوم: نعاني من خطورة الطريق الرئيسي، الرابط بين محافظة حبونا والنقعاء والحصينية، وهو طريق واحد للذهاب والإياب ضيق ويفتقد للعديد من الخدمات، من حيث الإنارة والإرشادات والمطبات الصناعية، مناشدا الجهات المسؤولة بوضع الإنارة ومطبات صناعية، لتخفيف المخاطر والحوادث المتكررة على الطريق.
وناشد صالح لسلوم المسؤولين والجهات المختصة، بتوسيع وازدواجية الطريق، وتوفير أعمدة الإنارة وتشغيلها وتوفير جميع الخدمات الحيوية، وضرورة التدخل لإعادة النظر في الطريق نظرًا لأهميته، فهو أحد الطرق الرئيسية لهجرة النقعاء، حيث إن المسافة ليست طويلة جدًا ولكن خطورتها عالية، وتهدد مرتادي الطريق.