كشفت دراسة جديدة من جامعة سوانسي أن %33 من الرجال في المملكة المتحدة منفتحون على فكرة تعدد الزوجات أو الشريكات على المدى الطويل، وعلى العكس من ذلك، أعربت %11 فقط من النساء المشاركات عن انفتاحهن على تعدد الزوجات، بشرط أن تكون قانونية وتوافقية.
ومن خلال دراسة نشرت في مجلة «ساينس تيك دايلي»، سأل الباحثون 393 رجلاً وامرأة في بريطانيا عن شعورهم تجاه العلاقة التي تشبه تعدد الزوجات (حيث يتزوج الرجل أكثر من امرأة).
وأظهرت الدراسة التي نشرت في أرشيف السلوك الجنسي، أن %9 من الرجال قالوا إنهم سيتشاركون مع شريكة، في حين أبدى %5 فقط من النساء اهتماما بمثل هذا الترتيب.
وقال الدكتور أندرو توماس، المؤلف الرئيسي للدراسة: «بمقارنة تعدد الزوجات وتعدد الأزواج بشكل مباشر، كان الرجال أكثر عرضة بثلاث مرات ونصف لقول»نعم» مقارنة مع النساء.
يختلف قبول الرجال والنساء لهذه الفكرة باختلاف الثقافات. في بريطانيا، لا يتم الاعتراف بهذه الممارسات قانونيًا أو يتم تبنيها على نطاق واسع في الثقافة السائدة، حيث يعتمد الإطار القانوني على الزواج الأحادي.
في المقابل، تمارس بعض الثقافات حول العالم تاريخيًا وحاليًا تعدد الزوجات.
ومن خلال دراسة نشرت في مجلة «ساينس تيك دايلي»، سأل الباحثون 393 رجلاً وامرأة في بريطانيا عن شعورهم تجاه العلاقة التي تشبه تعدد الزوجات (حيث يتزوج الرجل أكثر من امرأة).
وأظهرت الدراسة التي نشرت في أرشيف السلوك الجنسي، أن %9 من الرجال قالوا إنهم سيتشاركون مع شريكة، في حين أبدى %5 فقط من النساء اهتماما بمثل هذا الترتيب.
وقال الدكتور أندرو توماس، المؤلف الرئيسي للدراسة: «بمقارنة تعدد الزوجات وتعدد الأزواج بشكل مباشر، كان الرجال أكثر عرضة بثلاث مرات ونصف لقول»نعم» مقارنة مع النساء.
يختلف قبول الرجال والنساء لهذه الفكرة باختلاف الثقافات. في بريطانيا، لا يتم الاعتراف بهذه الممارسات قانونيًا أو يتم تبنيها على نطاق واسع في الثقافة السائدة، حيث يعتمد الإطار القانوني على الزواج الأحادي.
في المقابل، تمارس بعض الثقافات حول العالم تاريخيًا وحاليًا تعدد الزوجات.