نفذ الجيش السوداني عددا من الضربات، لاستهداف قوات الدعم السريع بالمدافع الثقيلة والطائرات المسيرة، وأصابت عدة أهداف للدعم السريع في وسط العاصمة الخرطوم وحيي الصحافة وجبرة.
وأفاد موقع «المشهد السوداني» بأن أعمدة الدخان تصاعدت من أحياء جنوب الحزام والأزهري جنوب الخرطوم، ومنطقة شرق النيل شرق العاصمة الخرطوم.
وفي وقت سابق، أعربت وزارة الخارجية السودانية عن استنكارها الحملة الدعائية الكاذبة التي تقوم بها قوات الدعم السريع وداعموها داخل وخارج إفريقيا في الأيام الأخيرة.
وأكدت الوزارة أن هذه الحملة تهدف إلى محاولة إعادة تسويق قيادة تلك القوات المسؤولة عن أسوأ انتهاكات للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان في القارة منذ الإبادة الجماعية برواندا في 1994.
ووفقًا للبيان الذي أصدرته الخارجية السودانية، فإن هذه الحملة تشمل خداعًا ونفاقًا، وزيارة قائد الميليشيا دولا إفريقية، وأحاديث منسوبة له حول استعداده لإقرار وقف إطلاق نار وبدء مفاوضات سلام، ما يشكل تهديدًا لوحدة البلاد.
وأفاد موقع «المشهد السوداني» بأن أعمدة الدخان تصاعدت من أحياء جنوب الحزام والأزهري جنوب الخرطوم، ومنطقة شرق النيل شرق العاصمة الخرطوم.
وفي وقت سابق، أعربت وزارة الخارجية السودانية عن استنكارها الحملة الدعائية الكاذبة التي تقوم بها قوات الدعم السريع وداعموها داخل وخارج إفريقيا في الأيام الأخيرة.
وأكدت الوزارة أن هذه الحملة تهدف إلى محاولة إعادة تسويق قيادة تلك القوات المسؤولة عن أسوأ انتهاكات للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان في القارة منذ الإبادة الجماعية برواندا في 1994.
ووفقًا للبيان الذي أصدرته الخارجية السودانية، فإن هذه الحملة تشمل خداعًا ونفاقًا، وزيارة قائد الميليشيا دولا إفريقية، وأحاديث منسوبة له حول استعداده لإقرار وقف إطلاق نار وبدء مفاوضات سلام، ما يشكل تهديدًا لوحدة البلاد.