رأس الأمير تركي الفيصل ظهر أمس الثلاثاء الاجتماع الأول لمجلس أمناء (مركز عبدالله بن إدريس الثقافي).
وقد استهلّ الأمير الاجتماع بكلمة موجزة عبّر فيها عن مشاعره تجاه الشيخ عبدالله بن إدريس رحمه الله، وعن سروره بإنشاء هذا المركز الثقافي الذي سيكون منارة وطنية وعربية للقيم الإسلامية والإنسانية. وقد شكر سموه أعضاء مجلس الأمناء على وقتهم واهتمامهم
ثم تحدث أمين عام المركز د. زياد الدريس عن بدايات فكرة التأسيس، من رغبة صغيرة لتخليد ذكرى والده إلى مؤسسة ثقافية بدأت بحمدالله كبيرة، تحت مظلتها: مركز عبدالله بن إدريس الثقافي وجائزة بن إدريس، وصباح اليوم صدرت من كتابة العدل وثيقة تأسيس (وقف عبدالله بن إدريس الثقافي) الذي سيصبح الحاضنة للاستدامة المالية للمركز، كما سيقدم نمطاً جديداً من العمل الوقفي الخيري لخدمة ثقافة المجتمع وتعزيز قيمه وأخلاقه.
ثم قدّم عضو المجلس التأسيسي م. سامي الحصين عرضاً موجزاً عن خطوات تأسيس المؤسسة الثقافية حتى تاريخ انطلاقتها بيد سمو أمير منطقة الرياض أواخر شهر مايو الماضي، وأهم ما تحقق خلال الأشهر الماضية، وكذلك أبرز ملامح خارطة عمل المركز خلال العام القادم ٢٠٢٤م/١٤٤٥-١٤٤٦هـ بعون الله تعالى.
جدير بالذكر أن مجلس أمناء مركز عبدالله بن إدريس الثقافي يتكون من:
صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل، رئيساً،
وعضوية كل من:
الأمير الدكتور خالد المشاري آل سعود
الأميرة موضي بنت خالد بن عبد العزيز
الأميرة الدكتورة سارة بنت عبد المحسن بن جلوي
الأستاذ محمد بن عيسى (وزير الثقافة المغربي الأسبق)
الدكتور مصطفى الفقي (مدير مكتبة الإسكندرية السابق)
المهندس عبد الله بن يحيى المعلمي
الدكتور عبد الله المعطاني
الدكتور بندر حجار
الشيخ عبد العزيز الشويعر
المهندس طارق القصبي
الدكتور سعد البازعي
الأستاذ معن بن حمد الجاسر
الدكتور عبد العزيز بن محمد السبيل
الدكتورة وفاء محمود طيبة
الدكتور عثمان الصيني
الأستاذ إدريس بن عبد الله الدريس
الأستاذ جاسم الصحيّح
الأستاذة أميمة بنت عبد الله الخميس
الأستاذ حسين بن علي شبكشي
الأستاذ محمد الرطيان
الدكتور عدي بن جاسر الحربش والدكتور زياد بن عبد الله الدريس "أمين المجلس".
حضر اللقاء، الذي أقيم في الفيصلية، نخبة من المثقفين والإعلاميين ورجال الأعمال.
وقد استهلّ الأمير الاجتماع بكلمة موجزة عبّر فيها عن مشاعره تجاه الشيخ عبدالله بن إدريس رحمه الله، وعن سروره بإنشاء هذا المركز الثقافي الذي سيكون منارة وطنية وعربية للقيم الإسلامية والإنسانية. وقد شكر سموه أعضاء مجلس الأمناء على وقتهم واهتمامهم
ثم تحدث أمين عام المركز د. زياد الدريس عن بدايات فكرة التأسيس، من رغبة صغيرة لتخليد ذكرى والده إلى مؤسسة ثقافية بدأت بحمدالله كبيرة، تحت مظلتها: مركز عبدالله بن إدريس الثقافي وجائزة بن إدريس، وصباح اليوم صدرت من كتابة العدل وثيقة تأسيس (وقف عبدالله بن إدريس الثقافي) الذي سيصبح الحاضنة للاستدامة المالية للمركز، كما سيقدم نمطاً جديداً من العمل الوقفي الخيري لخدمة ثقافة المجتمع وتعزيز قيمه وأخلاقه.
ثم قدّم عضو المجلس التأسيسي م. سامي الحصين عرضاً موجزاً عن خطوات تأسيس المؤسسة الثقافية حتى تاريخ انطلاقتها بيد سمو أمير منطقة الرياض أواخر شهر مايو الماضي، وأهم ما تحقق خلال الأشهر الماضية، وكذلك أبرز ملامح خارطة عمل المركز خلال العام القادم ٢٠٢٤م/١٤٤٥-١٤٤٦هـ بعون الله تعالى.
جدير بالذكر أن مجلس أمناء مركز عبدالله بن إدريس الثقافي يتكون من:
صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل، رئيساً،
وعضوية كل من:
الأمير الدكتور خالد المشاري آل سعود
الأميرة موضي بنت خالد بن عبد العزيز
الأميرة الدكتورة سارة بنت عبد المحسن بن جلوي
الأستاذ محمد بن عيسى (وزير الثقافة المغربي الأسبق)
الدكتور مصطفى الفقي (مدير مكتبة الإسكندرية السابق)
المهندس عبد الله بن يحيى المعلمي
الدكتور عبد الله المعطاني
الدكتور بندر حجار
الشيخ عبد العزيز الشويعر
المهندس طارق القصبي
الدكتور سعد البازعي
الأستاذ معن بن حمد الجاسر
الدكتور عبد العزيز بن محمد السبيل
الدكتورة وفاء محمود طيبة
الدكتور عثمان الصيني
الأستاذ إدريس بن عبد الله الدريس
الأستاذ جاسم الصحيّح
الأستاذة أميمة بنت عبد الله الخميس
الأستاذ حسين بن علي شبكشي
الأستاذ محمد الرطيان
الدكتور عدي بن جاسر الحربش والدكتور زياد بن عبد الله الدريس "أمين المجلس".
حضر اللقاء، الذي أقيم في الفيصلية، نخبة من المثقفين والإعلاميين ورجال الأعمال.