يعتقد %55 من المشاركين في دراسة استقصائية أن الوقت حان للتخلي عن اتخاذ قرارات تتعلق بالتخطيط للعام الجديد 2024، بما يجعل قرارات العام الجديد شيئًا من الماضي.
وتناولت الدراسة الاستقصائية التي شارك فيها 2000 شخص بالغ ممن يتخذون عادة قرارات التخطيط للسنة الجديدة، وهم من جيل الألفية على وجه الخصوص، كم نفذ هؤلاء من القرارات التي سبق لهم أن خططوا لها في السنوات السابقة، ورأت أن أكثر من نصف الذين شملهم الاستطلاع تخلوا عن قراراتهم بحلول شهر مارس (52%)، وأن 5% فقط من الأشخاص الذين عادة ما يكون لديهم قرارات، يلتزمون بها لمدة عام كامل.
مبررات
بحثت الدراسة في أسباب عدم نجاح الأشخاص في تنفيذ ما قرروا أن يفعلوه قبل بدء السنة، ووجدت أن المشاركين يشعرون بالضغط الشديد بسبب تلك القرارات (40 %)، ويشعرون أنها لا تخلق تغييرًا دائمًا (34 %)، ويشعرون أنها عمل روتيني (34%).
وبالتالي، ليس من المفاجئ أن يعترف 43% بانتهاك قرار ما عمدًا في الماضي، مع كون جيل الألفية هو الأكثر احتمالًا للاعتراف بذلك (57%).
وتكمن الأسباب الرئيسة لعدم تمكن الأشخاص من الالتزام بقراراتهم في عدم شعورهم بالتحفيز (38 %)، أو تغير أولوياتهم (25%)، أو أنهم نسوا هذه القرارات (23%). فرصة أخرى
وجد الاستطلاع، الذي أجرته OnePoll نيابة عن Almond Breeze، أنه على الرغم من أن المشاركين يجدون أن الحلول غير واقعية، إلا أنهم ما زالوا مهتمين بتحديد الأهداف لأنفسهم في عام 2024 وذلك بواقع (52%) منهم.
يهتم 67% من الجيل و71% من جيل الألفية بإعطاء هذه الأهداف فرصة أخرى.
عبر الأجيال، ترتبط أنواع القرارات الأكثر شيوعًا التي يتخذها الناس بالصحة العامة (54%) والطعام (51%). ومن المثير للاهتمام أن النتائج تظهر أن هذه هي أيضًا أصعب أنواع القرارات التي يجب الالتزام بها (46%، لكل منها)، متجاوزة القرارات المتعلقة بالتمويل (42%) أو الأهداف المرتبطة بالمجتمع (27%).
أولوية القرارات
من المرجح أن يعطي المشاركون من الجيل Z الأولوية للقرارات المتعلقة بالمال (55%)، في حين يركز جيل الألفية أكثر على القرارات المتعلقة بالغذاء (60%).
من ناحية أخرى، فإن 52% من جيل X و53% من جيل طفرة المواليد هم الأكثر حرصًا على اتخاذ القرارات التي من شأنها أن تساعد صحتهم العامة.
عندما يتعلق الأمر بصعوبة هذه الأهداف، يواجه 46% من جيل Z وكذلك 52% من جيل الألفية أصعب الأوقات في القرارات المتعلقة بالتمويل، بينما يعاني 47% من جيل X وكذلك 46% من جيل طفرة المواليد من صعوبة الالتزام بالأهداف.
القرارات المتعلقة بالأغذية
هذا العام، سيضع نصف الذين شملهم الاستطلاع قرارات متعلقة بالغذاء لعام 2024 بواقع (51%)، مع مشاركة 73% أنهم يشعرون حاليًا بالتحفيز لتحسين نظامهم الغذائي في العام المقبل. لكنهم لن يرتكبوا نفس الأخطاء هذه المرة، 7 من كل 10 مهتمون باتباع نهج مختلف تجاه قرارات العام الجديد (71%).
واقعية الأهداف
يتفق 48% من المشاركين على أنه من الأسهل إجراء تغييرات تدريجية في نمط الحياة، بدلا من تغيير كبير واحد (29%)، لذلك من المنطقي اختيار أهداف أصغر وأكثر واقعية لا تضيف ضغوطًا غير ضرورية لكنها تخلق تغييرًا دائمًا.
وتناولت الدراسة الاستقصائية التي شارك فيها 2000 شخص بالغ ممن يتخذون عادة قرارات التخطيط للسنة الجديدة، وهم من جيل الألفية على وجه الخصوص، كم نفذ هؤلاء من القرارات التي سبق لهم أن خططوا لها في السنوات السابقة، ورأت أن أكثر من نصف الذين شملهم الاستطلاع تخلوا عن قراراتهم بحلول شهر مارس (52%)، وأن 5% فقط من الأشخاص الذين عادة ما يكون لديهم قرارات، يلتزمون بها لمدة عام كامل.
مبررات
بحثت الدراسة في أسباب عدم نجاح الأشخاص في تنفيذ ما قرروا أن يفعلوه قبل بدء السنة، ووجدت أن المشاركين يشعرون بالضغط الشديد بسبب تلك القرارات (40 %)، ويشعرون أنها لا تخلق تغييرًا دائمًا (34 %)، ويشعرون أنها عمل روتيني (34%).
وبالتالي، ليس من المفاجئ أن يعترف 43% بانتهاك قرار ما عمدًا في الماضي، مع كون جيل الألفية هو الأكثر احتمالًا للاعتراف بذلك (57%).
وتكمن الأسباب الرئيسة لعدم تمكن الأشخاص من الالتزام بقراراتهم في عدم شعورهم بالتحفيز (38 %)، أو تغير أولوياتهم (25%)، أو أنهم نسوا هذه القرارات (23%). فرصة أخرى
وجد الاستطلاع، الذي أجرته OnePoll نيابة عن Almond Breeze، أنه على الرغم من أن المشاركين يجدون أن الحلول غير واقعية، إلا أنهم ما زالوا مهتمين بتحديد الأهداف لأنفسهم في عام 2024 وذلك بواقع (52%) منهم.
يهتم 67% من الجيل و71% من جيل الألفية بإعطاء هذه الأهداف فرصة أخرى.
عبر الأجيال، ترتبط أنواع القرارات الأكثر شيوعًا التي يتخذها الناس بالصحة العامة (54%) والطعام (51%). ومن المثير للاهتمام أن النتائج تظهر أن هذه هي أيضًا أصعب أنواع القرارات التي يجب الالتزام بها (46%، لكل منها)، متجاوزة القرارات المتعلقة بالتمويل (42%) أو الأهداف المرتبطة بالمجتمع (27%).
أولوية القرارات
من المرجح أن يعطي المشاركون من الجيل Z الأولوية للقرارات المتعلقة بالمال (55%)، في حين يركز جيل الألفية أكثر على القرارات المتعلقة بالغذاء (60%).
من ناحية أخرى، فإن 52% من جيل X و53% من جيل طفرة المواليد هم الأكثر حرصًا على اتخاذ القرارات التي من شأنها أن تساعد صحتهم العامة.
عندما يتعلق الأمر بصعوبة هذه الأهداف، يواجه 46% من جيل Z وكذلك 52% من جيل الألفية أصعب الأوقات في القرارات المتعلقة بالتمويل، بينما يعاني 47% من جيل X وكذلك 46% من جيل طفرة المواليد من صعوبة الالتزام بالأهداف.
القرارات المتعلقة بالأغذية
هذا العام، سيضع نصف الذين شملهم الاستطلاع قرارات متعلقة بالغذاء لعام 2024 بواقع (51%)، مع مشاركة 73% أنهم يشعرون حاليًا بالتحفيز لتحسين نظامهم الغذائي في العام المقبل. لكنهم لن يرتكبوا نفس الأخطاء هذه المرة، 7 من كل 10 مهتمون باتباع نهج مختلف تجاه قرارات العام الجديد (71%).
واقعية الأهداف
يتفق 48% من المشاركين على أنه من الأسهل إجراء تغييرات تدريجية في نمط الحياة، بدلا من تغيير كبير واحد (29%)، لذلك من المنطقي اختيار أهداف أصغر وأكثر واقعية لا تضيف ضغوطًا غير ضرورية لكنها تخلق تغييرًا دائمًا.