باتت أبحر الشمالية نقطة الجذب الأكثر لفتًا للانتباه للراغبين في شراء فلل سكنية في جدة، مستفيدة من تنوع المشروعات الحالية والمستقبلية فيها، ومن الموقع الإستراتيجي الذي تتميز به، والذي دفع كثيرين للتفكير فيها كوجهة تلبي رغباتهم في التملك.
وأوضح العقاري، عبدالقادر سعيد، أن أبحر الشمالية باتت من أهم المواقع في مدينة جدة بعد أن تم الإعلان أخيرًا عن أهم المشروعات التنموية الضخمة التي ستشهدها المنطقة.
وأضاف، تتميز أبحر بطابعها المختلف عن غيرها من أحياء جدة، فمساحة الأراضي السكنية بها واتساع الشوارع، وتوافر الخدمات الأساسية حفزت كثيرين لشراء عقارات سكنية فيها.
وتابع: التصميم المعماري للعقارات السكنية يعد أحد الأسباب الجاذبة للموقع، فنجد الفلل السكنية فيها على طراز معماري باهر، وتصميم مريح ومساحاتها واسعة، كما تمتاز معظم أحياء أبحر بالهدوء والبعد عن الزحام الذي نشاهده في وسط جدة وجنوبها.
استقرار الأسعار
بيّن العقاري، ياسر زيد، أن أبحر من أهم الخيارات لشراء عقار وتملكه، وقال «قد يعود الأمر إلى تميز أبحر بالعقارات المتنوعة ما بين الشقق والفلل بمساحات واسعة، كما أن قرب مخططاتها من الخدمات، وتوالي افتتاح المشروعات الخدمية الجديدة، إلى جانب ما تم الإعلان عنه من إقامة مشروعات كبرى جعلت منها وجهة جاذبة ومفضلة لكثيرين».
وأكد أن أسعار العقارات كانت سابقًا مرتفعة، لكنها حاليًا أصبحت مستقرة، كما أن سكني وقعت لإنشاء مشروع سكني كبير يطلق عليه «سدايم»، وهو عبارة عن مدينة سكنية متنوعة بين الشقق السكنية والفلل، وتتوافر بالمدينة ملاعب وأسواق وخدمات وحدائق، وهذا جعل المنطقة، وتحديدًا البحيرات الواقعة في أبحر أكثر حيوية.
مشروع مرافي
أشار المهندس المعماري، فارس فاضل، إلى أنه بعد الإعلان عن مشروع مرافي الذي سيقام في أبحر اكتسبت المنطقة أهمية واسعة، وأصبح كثير من الأشخاص يحرصون على الانتقال والعيش فيها، حيث يقدم المشروع بنى تحتية ومرافق عامة وترفيهية وسكنية تهدف لرفع مستوى جودة الحياة وتحويل جدة إلى وجهة عالمية، ويضم قناة مائية تعد الأولى من نوعها التي يتم إنشاؤها في مدن المملكة.
وتابع: يعمل المشروع على تعزيز ودعم مكانة مدينة جدة، بإضافة مركز حضري إقليمي مجهز بمساحات سكنية وتجارية وترفيهية يجذب السكان والزوار، حيث يتألف «مرافي» من عدة مناطق سكنية، وتجارية متكاملة وتتصل مناطق «مرافي» المطلة على المياه ببعضها البعض وبباقي «جدة» عن طريق نظام التنقل متعدد الوسائط من سيارات الأجرة المائية، وخطوط الحافلات، ومحطة المترو المخصصة للخط الأحمر، والربط المباشر للقناة مع مطار الملك عبدالعزيز الدولي، وكل هذه المشروعات جعلت أبحر منطقة تجذب كثيرًا من سكان جدة للانتقال إليها والعيش فيه.
برج جدة
بدوره أضاف، المهندس المعماري فهد الغامدي، أن من جملة المشروعات الكبيرة التي تشهدها أبحر، مشروع برج جدة، وعدد من عناصر الجذب إلى أبحر، وقال إن أبحر تشهد عدة مشروعات كبيرة، من ضمنها برج جدة الذي سيعطي المنطقة حيوية، حيث تشهد مدينة جدة الاقتصادية تسارعًا في إنجاز برج جدة الذي سيكون أطول مبنى في العالم عند اكتماله، ويبنى البرج على مساحة 100 ألف متر مربع في المرحلة الأولى من المشروع من عموم المساحة الإجمالية المقدرة بـ5.3 ملايين متر مربع، ويأتي ضمن مشروع جدة الاقتصادية العملاق، وتقدر تكلفته بـ75 مليار ريال على امتداد البحر الأحمر في الجهة الشمالية لمدينة جدة؟.
وأكمل: يتميز البرج بموقعه الإستراتيجي، وسيضم برجًا شاهق الارتفاع ومتعدد الاستخدامات «سكن، مكاتب، فندق خمس نجوم، مركز للتسوق، وأعلى برج مراقبة».
كما سيشمل المشروع منطقة سكنية بمساحة إجمالية قدرها مليونان ونصف المليون متر مربع، ومناطق إضافية للتسوق بمساحة 470 ألف متر مربع، ومنطقة تعليمية بمساحة تقدر بـ150 ألف متر مربع، ومناطق للمكاتب التجارية تقدر بـ800 ألف متر مربع، أما ما تبقى من الأرض فسيشمل مناطق للترفيه والسياحة ،وفنادق الأربع نجوم، وكذلك منتجع سياحي راقٍ، ويمر المشروع بـ3 مراحل أولاها إنشاء البنية التحتية، والثانية إنشاء أطول برج، والثالثة إنشاء المرافق للمشروع العالمي، ويعد برج جدة جزءًا من رؤية المملكة 2030، بهدف تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط، فضلًا عن دوره في رفع مكانة المدينة بين دول العالم.
سكان أبحر
أكد عبدالله فهد، وهو أحد ساكني منطقة أبحر، أنه اختارها للتملك لتنوع خيارات السكن فيها ومساحات العقارات المتنوعه بين شقق سكنية فاخرة وفلل، وأضاف مستقبل المنطقة يبدو زاهرًا، حيث ستكون في مقدمة أحياء جدة نتيجة المشروعات الحيوية والخدمية التي ستشهدها في القريب.
وتابع: تمتاز المنطقة بأنها تضم عددًا من فئات المجتمع، كما تضم مطاعم عالمية ومنشآت تعليمية متطورة وعالمية، إلى جانب وجود كلية البترجي للعلوم الصحية والمنتجعات السياحية والأسواق والمراكز التجارية، ولقربها من ساحل البحر، جميع هذه المميزات كلها محفزة للتملك فيها.
مشروع ألما
أوضح أحد ساكني مخطط الفيروز في أبحر أن المنطقة ستشهد مشروعًا كبيرًا، وهو مشروع ألما السكني، الذي يمتاز بموقعه الإستراتيجي على ساحل البحر الأحمر في منطقة أبحر، التي تعد من أهم مناطق النمو العمراني والسكاني، ومن أهم الوجهات السياحية والترفيهية في مدينة جدة.
وتابع: تبلغ مساحة أرض المشروع أكثر من 3 ملايين متر مربع، ويضم أحياء سكنية متكاملة ومتاجر وأسواقًا ومراكز ترفيهية، كما يضم مجموعة من المطاعم والمقاهي على الواجهة البحرية، وعددًا من مراسي القوارب واليخوت، كل هذه المشروعات تسهم أيضا في زيادة إقبال الناس على السكن في المنطقة.
وأوضح العقاري، عبدالقادر سعيد، أن أبحر الشمالية باتت من أهم المواقع في مدينة جدة بعد أن تم الإعلان أخيرًا عن أهم المشروعات التنموية الضخمة التي ستشهدها المنطقة.
وأضاف، تتميز أبحر بطابعها المختلف عن غيرها من أحياء جدة، فمساحة الأراضي السكنية بها واتساع الشوارع، وتوافر الخدمات الأساسية حفزت كثيرين لشراء عقارات سكنية فيها.
وتابع: التصميم المعماري للعقارات السكنية يعد أحد الأسباب الجاذبة للموقع، فنجد الفلل السكنية فيها على طراز معماري باهر، وتصميم مريح ومساحاتها واسعة، كما تمتاز معظم أحياء أبحر بالهدوء والبعد عن الزحام الذي نشاهده في وسط جدة وجنوبها.
استقرار الأسعار
بيّن العقاري، ياسر زيد، أن أبحر من أهم الخيارات لشراء عقار وتملكه، وقال «قد يعود الأمر إلى تميز أبحر بالعقارات المتنوعة ما بين الشقق والفلل بمساحات واسعة، كما أن قرب مخططاتها من الخدمات، وتوالي افتتاح المشروعات الخدمية الجديدة، إلى جانب ما تم الإعلان عنه من إقامة مشروعات كبرى جعلت منها وجهة جاذبة ومفضلة لكثيرين».
وأكد أن أسعار العقارات كانت سابقًا مرتفعة، لكنها حاليًا أصبحت مستقرة، كما أن سكني وقعت لإنشاء مشروع سكني كبير يطلق عليه «سدايم»، وهو عبارة عن مدينة سكنية متنوعة بين الشقق السكنية والفلل، وتتوافر بالمدينة ملاعب وأسواق وخدمات وحدائق، وهذا جعل المنطقة، وتحديدًا البحيرات الواقعة في أبحر أكثر حيوية.
مشروع مرافي
أشار المهندس المعماري، فارس فاضل، إلى أنه بعد الإعلان عن مشروع مرافي الذي سيقام في أبحر اكتسبت المنطقة أهمية واسعة، وأصبح كثير من الأشخاص يحرصون على الانتقال والعيش فيها، حيث يقدم المشروع بنى تحتية ومرافق عامة وترفيهية وسكنية تهدف لرفع مستوى جودة الحياة وتحويل جدة إلى وجهة عالمية، ويضم قناة مائية تعد الأولى من نوعها التي يتم إنشاؤها في مدن المملكة.
وتابع: يعمل المشروع على تعزيز ودعم مكانة مدينة جدة، بإضافة مركز حضري إقليمي مجهز بمساحات سكنية وتجارية وترفيهية يجذب السكان والزوار، حيث يتألف «مرافي» من عدة مناطق سكنية، وتجارية متكاملة وتتصل مناطق «مرافي» المطلة على المياه ببعضها البعض وبباقي «جدة» عن طريق نظام التنقل متعدد الوسائط من سيارات الأجرة المائية، وخطوط الحافلات، ومحطة المترو المخصصة للخط الأحمر، والربط المباشر للقناة مع مطار الملك عبدالعزيز الدولي، وكل هذه المشروعات جعلت أبحر منطقة تجذب كثيرًا من سكان جدة للانتقال إليها والعيش فيه.
برج جدة
بدوره أضاف، المهندس المعماري فهد الغامدي، أن من جملة المشروعات الكبيرة التي تشهدها أبحر، مشروع برج جدة، وعدد من عناصر الجذب إلى أبحر، وقال إن أبحر تشهد عدة مشروعات كبيرة، من ضمنها برج جدة الذي سيعطي المنطقة حيوية، حيث تشهد مدينة جدة الاقتصادية تسارعًا في إنجاز برج جدة الذي سيكون أطول مبنى في العالم عند اكتماله، ويبنى البرج على مساحة 100 ألف متر مربع في المرحلة الأولى من المشروع من عموم المساحة الإجمالية المقدرة بـ5.3 ملايين متر مربع، ويأتي ضمن مشروع جدة الاقتصادية العملاق، وتقدر تكلفته بـ75 مليار ريال على امتداد البحر الأحمر في الجهة الشمالية لمدينة جدة؟.
وأكمل: يتميز البرج بموقعه الإستراتيجي، وسيضم برجًا شاهق الارتفاع ومتعدد الاستخدامات «سكن، مكاتب، فندق خمس نجوم، مركز للتسوق، وأعلى برج مراقبة».
كما سيشمل المشروع منطقة سكنية بمساحة إجمالية قدرها مليونان ونصف المليون متر مربع، ومناطق إضافية للتسوق بمساحة 470 ألف متر مربع، ومنطقة تعليمية بمساحة تقدر بـ150 ألف متر مربع، ومناطق للمكاتب التجارية تقدر بـ800 ألف متر مربع، أما ما تبقى من الأرض فسيشمل مناطق للترفيه والسياحة ،وفنادق الأربع نجوم، وكذلك منتجع سياحي راقٍ، ويمر المشروع بـ3 مراحل أولاها إنشاء البنية التحتية، والثانية إنشاء أطول برج، والثالثة إنشاء المرافق للمشروع العالمي، ويعد برج جدة جزءًا من رؤية المملكة 2030، بهدف تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط، فضلًا عن دوره في رفع مكانة المدينة بين دول العالم.
سكان أبحر
أكد عبدالله فهد، وهو أحد ساكني منطقة أبحر، أنه اختارها للتملك لتنوع خيارات السكن فيها ومساحات العقارات المتنوعه بين شقق سكنية فاخرة وفلل، وأضاف مستقبل المنطقة يبدو زاهرًا، حيث ستكون في مقدمة أحياء جدة نتيجة المشروعات الحيوية والخدمية التي ستشهدها في القريب.
وتابع: تمتاز المنطقة بأنها تضم عددًا من فئات المجتمع، كما تضم مطاعم عالمية ومنشآت تعليمية متطورة وعالمية، إلى جانب وجود كلية البترجي للعلوم الصحية والمنتجعات السياحية والأسواق والمراكز التجارية، ولقربها من ساحل البحر، جميع هذه المميزات كلها محفزة للتملك فيها.
مشروع ألما
أوضح أحد ساكني مخطط الفيروز في أبحر أن المنطقة ستشهد مشروعًا كبيرًا، وهو مشروع ألما السكني، الذي يمتاز بموقعه الإستراتيجي على ساحل البحر الأحمر في منطقة أبحر، التي تعد من أهم مناطق النمو العمراني والسكاني، ومن أهم الوجهات السياحية والترفيهية في مدينة جدة.
وتابع: تبلغ مساحة أرض المشروع أكثر من 3 ملايين متر مربع، ويضم أحياء سكنية متكاملة ومتاجر وأسواقًا ومراكز ترفيهية، كما يضم مجموعة من المطاعم والمقاهي على الواجهة البحرية، وعددًا من مراسي القوارب واليخوت، كل هذه المشروعات تسهم أيضا في زيادة إقبال الناس على السكن في المنطقة.