رأس وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ورئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، في الدوحة، أمس، الاجتماع الأول للجنة التنفيذية لمجلس التنسيق السعودي القطري.
وفي بداية الاجتماع، رحب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر، بوزير الخارجية في بلده الثاني دولة قطر، والوفد المرافق له، متمنياً لهم طيب الإقامة.
تلا ذلك استعراض قدَّمه فريقا عمل الأمانة العامة للمجلس للأعمال التحضيرية ومخرجات اللجان الفرعية المنبثقة عن المجلس وفرق عملها خلال الفترة الماضية، وما تضمنته من مستهدفات ومبادرات ومذكرات تفاهم من المزمع توقيعها على هامش الاجتماع المقبل لمجلس التنسيق السعودي القطري.
وأشاد رئيسا اللجنة التنفيذية في الجانبين بالتعاون والتنسيق القائم بين لجان المجلس الفرعية وفرق عمل الأمانة العامة للمجلس في الجانبين، التي تأتي تحضيراً للاجتماع السابع للمجلس، وشددا على أهمية استمرار التنسيق بين الجانبين بما يلبي تطلعات قيادتي البلدين ويحقق مصالح الشعبين الشقيقين.
وفي بداية الاجتماع، رحب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر، بوزير الخارجية في بلده الثاني دولة قطر، والوفد المرافق له، متمنياً لهم طيب الإقامة.
تلا ذلك استعراض قدَّمه فريقا عمل الأمانة العامة للمجلس للأعمال التحضيرية ومخرجات اللجان الفرعية المنبثقة عن المجلس وفرق عملها خلال الفترة الماضية، وما تضمنته من مستهدفات ومبادرات ومذكرات تفاهم من المزمع توقيعها على هامش الاجتماع المقبل لمجلس التنسيق السعودي القطري.
وأشاد رئيسا اللجنة التنفيذية في الجانبين بالتعاون والتنسيق القائم بين لجان المجلس الفرعية وفرق عمل الأمانة العامة للمجلس في الجانبين، التي تأتي تحضيراً للاجتماع السابع للمجلس، وشددا على أهمية استمرار التنسيق بين الجانبين بما يلبي تطلعات قيادتي البلدين ويحقق مصالح الشعبين الشقيقين.