تحت رعاية ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ، تنطلق فعاليات "منتدى جازان للاستثمار 2023" غداً الأربعاء بمدينة جيزان.
ورفع أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، بهذه المناسبة، أسمى آيات الشكر والعرفان لولي العهد ـ حفظه الله ـ على رعايته للمنتدى الذي تنظمه غرفة جازان بالتعاون مع إمارة المنطقة والمكتب الاستراتيجي لتطوير منطقة جازان وعدد من الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة، منوهاً بما تجده المنطقة من رعاية واهتمام من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين ـ أيدهما الله ــ كغيرها من مناطق وطننا العزيز في شتى المجالات التنموية والخدمية والاستثمارية والسياحية وغيرها.
وأكد أمير المنطقة أهمية المنتدى الذي يستمر على مدى يومين، للتعريف بالفرص الاستثمارية والميزات النسبية للمنطقة والتوجهات الاقتصادية المستقبلية لتنمية المنطقة، ومناقشة الموضوعات الاقتصادية الهادفة لتنمية القطاع الخاص وإطلاق العديد من المبادرات الاستثمارية.
ويتضمن الملتقى جلسة حوارية بمشاركة عدد من الوزراء لمناقشة موضوع التوجهات الاستراتيجية للاستثمار بمنطقة جازان، وتنافسية المنطقة وآفاق المستقبل طبقًا لرؤية المملكة 2030، وتعزيز بيئة الاستثمار والتنمية وابتكار فرص جديدة بالمنطقة، إضافة لعدد من المحاور حول دورها الاقتصادي والخدمات اللوجستية في جذب الاستثمارات العالمية الكبرى، ومنطقة جازان سلة غذاء المملكة، والاقتصاد الأخضر وجودة الحياة، وتمويل المشروعات الاستثمارية بالأنشطة الاقتصادية فيها، والتمويل الجريء والدعم الفني للمشروعات الناشئة ودورها في جذب الاستثمار، واستعراض الاستثمارات الواعدة بالمنطقة.
ويهدف المنتدى للتعريف بدور الجهات المشاركة وفي مقدمتها إمارة المنطقة والمكتب الاستراتيجي لتطوير منطقة جازان، إلى التعريف بما تزخر به من الميزات الاقتصادية في القطاع اللوجستي، والزراعي، وما تمتاز به من تنوع بيئي ومناخي، وجزر سياحية واعدة منها جزر محافظة فرسان، إضافة للجانب التراثي، حيث تحتضن المنطقة آثاراً يرجع تاريخها إلى (8000) سنة قبل الميلاد، وكذا ما عرفت به من أهمية كواحدة من أهم المناطق الزراعية في المملكة المتميزة بتنوع محاصيلها الزراعية.
كما سيشهد الملتقى تنفيذ عدد من ورش العمل المتخصصة حول التحولات الهيكلية للمؤسسات العائلية ودورها في استدامة وجذب الاستثمار، وتمكين رواد الأعمال والشركات الناشئة بمنطقة جازان من الاستثمار بمجالات التراث وتوسيع أعمالهم، وصندوق جازان للاستثمار في مشروعات الأمن الغذائي، ومشاريع تحقيق الاستدامة المالية، فضلًا عن دور الجمعيات التعاونية في دعم الاستثمار الجماعي في المنطقة.
ورفع أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، بهذه المناسبة، أسمى آيات الشكر والعرفان لولي العهد ـ حفظه الله ـ على رعايته للمنتدى الذي تنظمه غرفة جازان بالتعاون مع إمارة المنطقة والمكتب الاستراتيجي لتطوير منطقة جازان وعدد من الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة، منوهاً بما تجده المنطقة من رعاية واهتمام من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين ـ أيدهما الله ــ كغيرها من مناطق وطننا العزيز في شتى المجالات التنموية والخدمية والاستثمارية والسياحية وغيرها.
وأكد أمير المنطقة أهمية المنتدى الذي يستمر على مدى يومين، للتعريف بالفرص الاستثمارية والميزات النسبية للمنطقة والتوجهات الاقتصادية المستقبلية لتنمية المنطقة، ومناقشة الموضوعات الاقتصادية الهادفة لتنمية القطاع الخاص وإطلاق العديد من المبادرات الاستثمارية.
ويتضمن الملتقى جلسة حوارية بمشاركة عدد من الوزراء لمناقشة موضوع التوجهات الاستراتيجية للاستثمار بمنطقة جازان، وتنافسية المنطقة وآفاق المستقبل طبقًا لرؤية المملكة 2030، وتعزيز بيئة الاستثمار والتنمية وابتكار فرص جديدة بالمنطقة، إضافة لعدد من المحاور حول دورها الاقتصادي والخدمات اللوجستية في جذب الاستثمارات العالمية الكبرى، ومنطقة جازان سلة غذاء المملكة، والاقتصاد الأخضر وجودة الحياة، وتمويل المشروعات الاستثمارية بالأنشطة الاقتصادية فيها، والتمويل الجريء والدعم الفني للمشروعات الناشئة ودورها في جذب الاستثمار، واستعراض الاستثمارات الواعدة بالمنطقة.
ويهدف المنتدى للتعريف بدور الجهات المشاركة وفي مقدمتها إمارة المنطقة والمكتب الاستراتيجي لتطوير منطقة جازان، إلى التعريف بما تزخر به من الميزات الاقتصادية في القطاع اللوجستي، والزراعي، وما تمتاز به من تنوع بيئي ومناخي، وجزر سياحية واعدة منها جزر محافظة فرسان، إضافة للجانب التراثي، حيث تحتضن المنطقة آثاراً يرجع تاريخها إلى (8000) سنة قبل الميلاد، وكذا ما عرفت به من أهمية كواحدة من أهم المناطق الزراعية في المملكة المتميزة بتنوع محاصيلها الزراعية.
كما سيشهد الملتقى تنفيذ عدد من ورش العمل المتخصصة حول التحولات الهيكلية للمؤسسات العائلية ودورها في استدامة وجذب الاستثمار، وتمكين رواد الأعمال والشركات الناشئة بمنطقة جازان من الاستثمار بمجالات التراث وتوسيع أعمالهم، وصندوق جازان للاستثمار في مشروعات الأمن الغذائي، ومشاريع تحقيق الاستدامة المالية، فضلًا عن دور الجمعيات التعاونية في دعم الاستثمار الجماعي في المنطقة.