ابتكر علماء من جامعة كاليفورنيا في بيركلي روبوت مخصص لجمع الملابس يحل «مشكلة المراهقين»، ويرتب الملابس بأكبر قدر من الكفاءة.
وتدفع هذه مشكلة آباء معظم المراهقين إلى الجنون، لكن الملابس المتراكمة على أرضية غرفة النوم تصبح قريبًا مشكلة من الماضي، حيث طور العلماء روبوت تنظيف لالتقاط الغسيل المتسخ.
وباستخدام مجموعة من الكاميرات الملونة وكاميرات الاستشعار، يقوم الروبوت بجمع الغسيل في أكوام.
وقال البروفيسور كين غولدبرغ، إن «هذه التكنولوجيا يمكن أن تصبح متاحة تجاريًا في هذا العقد، ما يعني أنه قد يكون لدينا جميعا قريبًا مساعد آلي في جميع أنحاء المنزل».
وبعض الأشخاص يكونون قادرين على التقاط جميع الملابس مرة واحدة، فإن الروبوت المزود بأداة إمساك يكون قادرًا فقط على التقاط عدد قليل منها في المرة الواحدة، ولحل هذه المشكلة، صمم البروفيسور غولدبرغ ذكاءً اصطناعيًا يمكنه التقاط الملابس عن طريق التحكم في ذراع آلية.
وجرب العلماء في البداية تقنيتين مختلفتين، إحداهما باستخدام كاميرا ملونة قياسية والأخرى باستخدام كاميرا خاصة لاستشعار، يمكن للكاميرا الملونة تحديد مكان الملابس، ولكنها غالبًا ما تفشل في العثور على أفضل مكان لالتقاط عدة قطع من الملابس في وقت واحد.
من ناحية أخرى، كانت الكاميرا المستشعرة للعمق رائعة في رؤية الأماكن التي تراكمت فيها الكثير من الملابس، لكنها واجهت صعوبة في فهم الملابس الفردية.
لن يكون هذا الروبوت أيضًا المساعد المنزلي المثالي حتى الآن لأنه يفتقر حاليًا إلى القدرة على فرز الملابس حسب اللون.
وتدفع هذه مشكلة آباء معظم المراهقين إلى الجنون، لكن الملابس المتراكمة على أرضية غرفة النوم تصبح قريبًا مشكلة من الماضي، حيث طور العلماء روبوت تنظيف لالتقاط الغسيل المتسخ.
وباستخدام مجموعة من الكاميرات الملونة وكاميرات الاستشعار، يقوم الروبوت بجمع الغسيل في أكوام.
وقال البروفيسور كين غولدبرغ، إن «هذه التكنولوجيا يمكن أن تصبح متاحة تجاريًا في هذا العقد، ما يعني أنه قد يكون لدينا جميعا قريبًا مساعد آلي في جميع أنحاء المنزل».
وبعض الأشخاص يكونون قادرين على التقاط جميع الملابس مرة واحدة، فإن الروبوت المزود بأداة إمساك يكون قادرًا فقط على التقاط عدد قليل منها في المرة الواحدة، ولحل هذه المشكلة، صمم البروفيسور غولدبرغ ذكاءً اصطناعيًا يمكنه التقاط الملابس عن طريق التحكم في ذراع آلية.
وجرب العلماء في البداية تقنيتين مختلفتين، إحداهما باستخدام كاميرا ملونة قياسية والأخرى باستخدام كاميرا خاصة لاستشعار، يمكن للكاميرا الملونة تحديد مكان الملابس، ولكنها غالبًا ما تفشل في العثور على أفضل مكان لالتقاط عدة قطع من الملابس في وقت واحد.
من ناحية أخرى، كانت الكاميرا المستشعرة للعمق رائعة في رؤية الأماكن التي تراكمت فيها الكثير من الملابس، لكنها واجهت صعوبة في فهم الملابس الفردية.
لن يكون هذا الروبوت أيضًا المساعد المنزلي المثالي حتى الآن لأنه يفتقر حاليًا إلى القدرة على فرز الملابس حسب اللون.