بعد إعلان الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» عن إطلاق تطبيق «توكلنا خدمات» بهويته وخدماته الجديدة أصبحت اعتمد على تصفح التطبيق يوميًا، سواء لإجراء خدمات أو استقبال التحديثات ومتابعة آخر الأخبار من خلال عدد من الخدمات التي تم توظيف تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي فيها، وكل يوم يثبت تأثيره كنموذج لكفاءة المنتج التقني الوطني الذي يجعله تطبيقًا لا مثيل له.
وسأسرد الجهود التي تمت في هذا التطوير، وماذا سيقدم لمستخدميه، بدءًا من العمل على ربط أكثر من خمسين جهة حكومية، مع إمكانية الوصول إلى أكثر من 240 خدمة مع شروحات وإرشادات حول استخدامها، كما يجلب المعلومات ويستعرضها في لوحة بصفحة واحدة تعطي مؤشرات حول مستنداتك الرسمية ومواعيدك القادمة وربطها مع التقويم عبر الإشعارات مثل تجديد الرخص والهوية وبقية الخدمات، وكذلك الأحداث الرسمية والمناسبات.
كما أنه قدم واجهة تفاعلية في معرفة أكثر الخدمات طلبًا، وكيفية تسهيل الوصول لها والحصول على الخدمة بأقل عدد من النقرات، فتطبيق يخدم الملايين يوميًا تكون فيه التجربة فريدة وملائمة لكافة المستخدمين.
لفت انتباهي كذلك الرسائل، وهي موازية لخدمة الرسائل النصية إلا أن وصولها لك من داخل التطبيق باسم الجهة يقطع الشك باليقين من موثوقية الرسالة التي وصلت لك، كما تستطيع متابعة التحديثات عبر التطبيق لإجراءاتك كافة، وبالإمكان استقبال مستنداتك والوثائق والإشعارات عبر الرسائل، وهي ميزة جميلة، خصوصًا عند استخدام جهاز آخر في حال تغيير هاتفك أو تحتم عليك استخدام جهاز آخر.
وظهر تبويب جديد تحت مسمى «واكب»، الذي يجعلك مواكبًا لآخر مستجدات الجهات من أخبار وفعاليات مرتبطة بمصدرها الحقيقي والموثوق عبر التطبيق، لتتيح لك معرفة المستجدات ومواكبتها يوميًا.
إلى جانب خدمة إتاحة السيرة الذاتية، فمن ضمن لوحة المعلومات، وبعد جلب معلوماتك الصحيحة وخبراتك العملية الموثقة مع شهاداتك التعليمية، مع إمكانية إضافة هواية ومهارة ودورات تدريبية، والتي تجعلك بضغطة واحدة تصدّرها ومحدثة وموجودة في النظام، متى ما رغب المستخدم بمشاركتها أو تعديلها.
ختامًا، كم يشعرني هذا التطور بالفخر وبهذه المنجزات التي تُقدم للمواطن والمقيم والزائر، وتثبت بأن مملكتنا الحبيبة متقدمة في استخدامات تقنيات الذكاء الاصطناعي خدمة للبشرية.
وسأسرد الجهود التي تمت في هذا التطوير، وماذا سيقدم لمستخدميه، بدءًا من العمل على ربط أكثر من خمسين جهة حكومية، مع إمكانية الوصول إلى أكثر من 240 خدمة مع شروحات وإرشادات حول استخدامها، كما يجلب المعلومات ويستعرضها في لوحة بصفحة واحدة تعطي مؤشرات حول مستنداتك الرسمية ومواعيدك القادمة وربطها مع التقويم عبر الإشعارات مثل تجديد الرخص والهوية وبقية الخدمات، وكذلك الأحداث الرسمية والمناسبات.
كما أنه قدم واجهة تفاعلية في معرفة أكثر الخدمات طلبًا، وكيفية تسهيل الوصول لها والحصول على الخدمة بأقل عدد من النقرات، فتطبيق يخدم الملايين يوميًا تكون فيه التجربة فريدة وملائمة لكافة المستخدمين.
لفت انتباهي كذلك الرسائل، وهي موازية لخدمة الرسائل النصية إلا أن وصولها لك من داخل التطبيق باسم الجهة يقطع الشك باليقين من موثوقية الرسالة التي وصلت لك، كما تستطيع متابعة التحديثات عبر التطبيق لإجراءاتك كافة، وبالإمكان استقبال مستنداتك والوثائق والإشعارات عبر الرسائل، وهي ميزة جميلة، خصوصًا عند استخدام جهاز آخر في حال تغيير هاتفك أو تحتم عليك استخدام جهاز آخر.
وظهر تبويب جديد تحت مسمى «واكب»، الذي يجعلك مواكبًا لآخر مستجدات الجهات من أخبار وفعاليات مرتبطة بمصدرها الحقيقي والموثوق عبر التطبيق، لتتيح لك معرفة المستجدات ومواكبتها يوميًا.
إلى جانب خدمة إتاحة السيرة الذاتية، فمن ضمن لوحة المعلومات، وبعد جلب معلوماتك الصحيحة وخبراتك العملية الموثقة مع شهاداتك التعليمية، مع إمكانية إضافة هواية ومهارة ودورات تدريبية، والتي تجعلك بضغطة واحدة تصدّرها ومحدثة وموجودة في النظام، متى ما رغب المستخدم بمشاركتها أو تعديلها.
ختامًا، كم يشعرني هذا التطور بالفخر وبهذه المنجزات التي تُقدم للمواطن والمقيم والزائر، وتثبت بأن مملكتنا الحبيبة متقدمة في استخدامات تقنيات الذكاء الاصطناعي خدمة للبشرية.